مـٱرس .

لا بيه اگلك لا تجي ولا بيه اگول ارجعلي دوامه وتودي الحرب مابين گلبي وعقلي

١١.

‏أنا أعرف متى أترك الشيء يمضي ومتى أغادر ،لكن ( أعرف ) تختلف كثيرًا عن أستطيع

ليس بإمكاني إلا أن أشتاقَ إليك صدقني محاولة كبح ذلك فكرة غير عاقلة، غير ممكنة وغير محتملة أن أتناسى ظِلك، وأتغاضى عن رنين صوتك الذي لم يخلق مثله أن لا أذوب في خشونة ملامحك أو أتوقف عن رؤية غيرك كدمىً بلهاء تميع في رقصها أمام الرصانة التي وهبك الله إياها رجل بالشقوق العميقة في يديه، وصلابة قشرته، يحمل دفئًا لم أعرفه من قبل يجمع النقائض كلها يقود البحر وأساطيله، وعلى بابي يجمع الورد ويوزع الحلوى كرجلٍ بسيط يصنع من الحصى بيتًا كالأطفال ينظر لنافذتي العالية سيجمعنا سقف وجدران يقول لي وهالة السهر تحت عينيه وهالة الفرح فيهما قل لي كيف تنفصل امرأة عنك؟ رغم كل الذي يشدنا عن بعضنا، وفي اتجاهاتٍ عشوائيةٍ تمامًا ليس بالإمكان أبدًا ورغمًا عني إلا أن أعود إليك

بدي اهرب إطلع منك بس بلّاك انا عم جّن … لنبرة صوتك طريقة حكيك لمشاكلنا عم حِن

واليـموت مو أنـتَ أنـي راح اگـول طيـفك إجـاني.

هَستوني يله تأكدت حبيتك هوايه من البياض ع الشعر بين ع المرايه عود انتَ ماتدري الگلب تختلف دگاته اذا طارييك يمسه ؟ ما ناسي كل الحصل من إسمك لهسه .. أتمنى مثل البشر اتذكر وأنسى

"‏ربّاه إن كان هذا نضجًا، أعِدني صغيرًا."