آيبون

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخواننا بغزة قد ألمّت بهم الصعاب واضطروا للنزوح مرة ثانية والآن بحاجة للخيام بأسرع وقت تكلفة الخيمة الواحدة ٣٣الف جنبه مصري ما يعادل ٧٠٠ دولار تكفي من ٧ ل ٨ أفراد ونحن الآن بحاجة ل ٤ خيام فم استطاع المساعدة بأي شيء لا يتردد فإن لم نقف لإخواننا المستضعفين في هذه الظروف فمتى نقف؟ بوت التبرع @ZadalRahleen_bot للتبرع من أي مكان بالعالم.

🔶 برنامج " عالم "🔶 تم افتتاح التسجيل في الدفعة الثانية من برنامج عالِم بفضل الله تعالى وتوفيقه🍃 👈 عن البرنامج: هو برنامج تعليمي لتكوين العلماء الربانيين، عبر مراحل تعليمية وتدريبية منهجية تمتد إلى أحد عشر عاماً، تبدأ بالتأصيل وتنتهي بالموسوعية مع العناية التامة بالتزكية والسلوك والفكر والمهارات والتدريب على العطاء والدعوة والإصلاح. 👈 شروط القبول في البرنامج: 1️⃣ إتقان حفظ القرآن. 2️⃣ اجتياز اختبار القبول المعرفي ومقررات الاختبار موجود في الرابط التالي: 📍(رابط مقررات اختبار القبول). 3️⃣ اجتياز المقابلة الشخصية. 4️⃣ العمر بين ١٦ وحتى ٢٥ سنة. 👈 رابط التسجيل: https://forms.gle/Qf9VPLAKVoYwKonQ9 👈 ملاحظة: سيتم قبول عدد محدود من الإناث في هذه الدفعة. 🚩تواريخ هامة🚩 📌اختبار القرآن سيكون بتاريخ ٢٧-١١-١٤٤٥ (٣ / ٦ / ٢٠٢٤)م. 📌اختبار القبول المعرفي بتاريخ (١١ / ٦ / ٢٠٢٤)م. 📌ستبدأ المقابلات الشخصية بتاريخ (٢٠ / ٦ / ٢٠٢٤)م. 🔴ستتم مراسلة المقبولين بشكل أولي وإرسال تعليمات الاختبارات عبر الإيميل يوم الأحد(٢ / ٦ / ٢٠٢٤)م بإذن الله.

رسالة من أحد طلاب برنامج عالم ..🍃 " كنتُ قبل عالم أسير في طريق العلم بطريقة مشتَّتة، ليس لديَّ منهجيَّة، لا يوجد من يوجّهني، ساعة أسمع هنا أو أقرأ هناك، وأشعر في نفسي أن ثمة خطأً، وكان غالب وقتي يذهبُ هباءً منثورًا لانعدام الهدف الواضح، أما العبادة فلم يكن لها روح؛ لم يكن لها دافع علميٌّ وإيمانيّ قويّ؛ قد تحرّكها أحيانًا موعظة أو كلمة في أحد المنشورات لكن سرعان ما تضعف لعدم وجود الدّافع الذي يجعلك تشعر بعِظَم هذه العبادة قبل أن تعملها، ويجعلك تشتاق إليها وتشعر بلذّتها، ومن شعر بلذّة الشيء يصعب عليه تركه، كما قال هرقل مستشهدًا على ثبات الصحابة بلذة الإيمان: (وكذلك الإيمان إذا خالطته بشاشتة القلوب!)، مضت الأيام على ما أنا عليه وكنت أدعو اللّٰه عزّ وجل أن يوفّقني، ثمَّ جاءت فترة جدٍّ في طلب علم وحبًّ؛ فكثُر محفوظي اليوميّ، ثمّ في ليلة من اللّيالي وأنا أقلِّب في صفحات اليوتيوب ظهر لي إعلان عالم، سرعان ما دخلت للمقطع الذي يتكلم فيه الشيخ عن هذا المشروع فسمعته بقلب منشرح ومتلهّف فقلت: الحمد للّٰه وجدت ضالّتي، فدخلت على رابط التّسجيل وسجّلت وعزمت النّيَّة على تحقيق الشروط من اجتياز اختبار القرآن والاختبار المعرفيّ؛ فبدأت من صباح اليوم التّالي بمراجعة القرآن بجدٍّ واجتهاد فكان وقتي كلُّه في المراجعة والدَّعاء أن يوفّقني اللّٰه للقبول في هذا البرنامج المبارك، فبدأت نسائم التّغيير تفوح من تلك اللحظة، فالحمد للّٰه نجحت في الاختبارات ودخلت البرنامج وبدأ كلُّ من قُبِل في البرنامج يحكي مشاعره وبدأت مشاعر المحبة والألفة تختلط، وحتّى اللّحظة أرى أن أُخوَّة عالم مختلفة جدًّا عن بقية العلاقات، ثم بدأنا مباشرة في الدّروس التي تزكِّي الإنسان وتجعله يشعر بالمسؤوليّة تجاه نفسه أولًا ثمَّ تجاه أمّته، وكان أشدّها أثرًا حفظ وشرح المنهاج الذي يبصِّرُك بنور الوحي ويخبرك بحقيقة وعظيم ما أنت عليه؛ فتارةً ينبّهك على أهميّة أخذ الوحي بقوّة، وتارةً يخبرك بالمسؤوليّة التي على كاهلك، وتارةً يخبرك بحسن التّعامل مع المسلمين وأهميّة جمع الكلمة، وتارةّ يصبّرك على الشّدائد والابتلاءات... حتى صار منهاجَ حياة، كيف لا وفيه كلام اللّٰه ﷻ وكلام رسوله ﷺ، وكذلك ممّا استفدناه أنّه كلما ازداد الإنسان علمًا وإيمانًا زاد قوةّ وثباتًا أمام الباطل والشُّبه، فتصبح الشُّبه أمامه واهية كبيت العنكبوت، وكما قيل: (الإشكال ليس في قوَّة الشّبَه ولكن في ضعف المتلقِّي) وهذا ما وجدناه خلال الدّراسة في عالم، فمثلًا: عندما درسنا في علم المصطلح أصبح المرء يرى الشُّبهات التي تثار حول السُّنَّة لا شيء، بل يتعجَّب منها لضعفِها وهذا كلُّه يعود أولًا: لفضل اللّٰه علينا، وقد قال: ﴿وَلَولا فَضلُ اللَّهِ عَلَيكُم وَرَحمَتُهُ ما زَكى مِنكُم مِن أَحَدٍ أَبَدًا وَلكِنَّ اللَّهَ يُزَكّي مَن يَشاءُ وَاللَّهُ سَميعٌ عَليمٌ﴾ [النور: ٢١] ثمَّ للعلم الذي تلقّيناه، وكذلك علّمني أفضل شيء وهو: "كيف استخدم هذا القرآن للتّعامل مع هذا الواقع؟"، أعني بدل أن كان القرآن محفوظًا فقط بالقلب علَّمني الشّيخ كيف أجعل هذا القرآن فَعّالًا في القلب، وبنفس الوقت علَّمني كيف أجعل هذا القرآن فِعالًا في الواقع الذي أعيشه، فأصبحتُ أنظر للأحداث التي في الواقع بعينٍ أخرى، فهو فعلًا كما قيل في سلسلة السُّنن الإلٰهيّة "أخرجني من ضيق الأزمة إلى سعة الحكمة" فهذه أفضل العبارات التي أستطيع أن أعبّر بها عن الواقع الذي عشته قبل والذي أعيشه الآن.. فأنا لا أدري كيف كنت سأكون مع الأحداث التي وقعت خلال هذه السَّنَة من الابتلاءات والمصائب. وأخيرًا أقول: بدأ الشهر ينقضي تلو الآخر حتّى مرّت سَّنَة كاملةً.. هي من أفضل السنين التي عشتها في حياتي؛ لأنّ هذه السّنة عشت فيها مع نور الوحيين والعلم الذي يبصِّر بالحقّ الذي يزيد عملًا ووعيًا .. لقد جعلني عالم أمشي على هدف واضح وهو: كيف تكون عالمًا ربّانيًّا يحمل همَّ أمَّته كما حمله الأولون؟ فأنا لا أقدر أن أشكر ربّي على هذه النّعمة العظيمة، ولا أرى شكرها إلّا الثّباتَ عليها وأسأل اللّٰه ذلك.

"وطوبى لمن عرف النِّعَم فازداد شكرًا واغتنم"

فأشكر اللّٰه أولًا وآخرًا، وأقول جزى اللّٰه خيرًا شيخنا الحبيب ومشرفينا الكرام -الذي يصبرون علينا- وجميع القائمين على مثل هذه البرامج النافعة .. هذه سطور كتبتها عمَّا يدور في نفسي، ومهما كتبت لن أوفي هذا البرنامج حقه،.فيا أيّها القائمون على هذه البرامج، أثبتوا، وانشروا هذه البرامج في الناس؛ فواللّٰهِ إنّها مثمرة وتأثيرها عظيم جدًّا.. والسّلام عليكم ورحمة اللّٰه وبركاته " البراء من اليمن -وفقه الله وفتح عليه-

رسالة من أحد طلاب برنامج عالم 🍃 عالمٌ ملاذٌ لي حينما يشتد علي الكرب .. لا أحصي عدد المرات في السنة الماضية التي تعرضت بها لبلاءاتٍ أحرقت القلب، وأدمعت العين .. لكني كنت أتأمل أحيانا في كثير من النعم، لأن تذاكر النعم يجلب المسرة، ويوجب تذكر المنعم، فكانت اكبر النعم، صحبتي الصالحة، وعالم .. لم أكن لأصبر لولا أن من الله علي، ثم تذكري لهاتين النعمتين، وما أكثر تلك الأيام، التي أكون منهكا بها، متألما ومتعبا، ثم أرى مقررات الأسبوع فأقول: لن يسبقني أحد ! ما اعتدت من نفسي توكلاً قط كتوكلي على إنهاء المقررات في وقتٍ كادت تخنقني المشاغل فيه، أو الهموم .. ولربما يا قارئي العزيز قد تسأل: أي هموم اصابتك؟ اخبرك أني في السنة المنصرمة مع عالم ذقت من الهموم أنواعها كلها .. وكثيرا ماكنت أخبر اصدقائي بالواقع وفي عالم، أنا لولا تصبير الله لي ثم عالم ما صبرت، فكنت أقول: سأتوكل على الله وأبدأ وأدعو الله بتذلل: يارب لا أقوى بوقتي .. فبارك لي! يارب لا أقوى بقدرتي، فأعني! .. فأرى فتحا عجيبا، وتيسيرا في كل امور الحياة !! ، ثم تخبو شعلة التوكل من تقصيري فأعود للركض خلف المقررات، وأحاول استرجاعها .. حتى لوجدت فرقا هائلا في إيماني وتوكلي وذكري... تدخل التفاعلية لتتحدث مع تلك الثلة الطيبة المباركة، ثلة تحترق لأجل الأمة، وتعمل دؤوبا ليلا نهارا، فكلنا مشغول في التفاعلية .. و(الفارغ لا يولد إلا فراغا)، ترى ذاك يعمل ويدرس وفي عالم، والآخر يحمد الله ثم يقول .. "استشهد اليوم أخوي كلاهما، وإنا بحمد الله راضون" .. في غزة، وترى الآخر يقول: فراق الأحبة مؤلم .. وهو قد فقد جل أقاربه في إدلب .. أما حديث المشايخ لنا، وحرصهم علينا، واهتمامهم البالغ في شتى تفاصيلنا، فتكاد تحسب أن المشرفين كلهم آباؤك من حرصهم، وحفظ حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم، وتدارسات التفاعلية، وممازحاتها، فوالله لهي جنة في الدنيا !. فيا حائر الطريق .. أبشر، والله عالمٌ لا يُحتار بأمره فإن كانت حجتك الوقت فكلنا مشغول .. توكل واحذف الملهيات من يومك، واحفظ وقتك، وقدّم ما خلقت لأجله على دنياك فلهو والله الفلاح، أقدم وأقبل يا باغي الخير🤍 وفقه الله وفتح عليه

قال إبراهيم الحربي - رحمه الله -: ‏"لا أعلم عصابةً خيرًا من أصحاب الحديث، إنما يغدو أحدهم ومعه محبرة فيقول: ‏كيف فعل النبي ﷺ وكيف صلى؟" دونكم الورد القرائي الثاني 📚 سيقام المجلس في الساعة 5:30 صباحاً بتوقيت مكة 🕋 جاد الله عليكم علمًا وعملًا وصبرًا وثباتًا 🍃

سنن يوم الجمعة ❤️❤️❤️

-

برنامج: مكتبة السيد

قال شيخنا أحمد السيد: 📌 "واجب الوقت = صناعة المُصلحين" ✨ فإنه من دواعي سرورنا أن ندعوكم للتسجيل في البرنامج أيها السائرين في أشرف الطرق.. (طريق الإصلاح والدعوة إلى الله) الراغبين بالاهتداء بهدي النبي ﷺ الشمولي ﴿شرعةً ومنهاجا﴾.. في دعوته.. فمنه ﷺ نستمد هذا الهدي الشريف.. 📍 في رحلتنا هذه سنتنقل سويةً بين محطات منوعة.. لكنها بنائية بناءًا تصاعدياً منهجياً.. ▫️ عبودية الأنبياء ◾️ الإصلاح ومتطلباته وعوائقه ▫️ أسباب النصر وعوامل الإخفاق ◾️ ماذا يريد عدونا منا..؟! ▫️ تثبيت الثوابت ودحض الشبهات كل هذا وأكثر سنتعرف عليه بعون الله.. وسنكون في رحاب هذه المعاني المركزية خلال رحلتنا.. 📎 استمارة التسجيل في البرنامج 📌 قناة البرنامج في التلجرام 📌 قناة كيان المعرفة -

بشرى سارة لطلبة برنامج البناء المنهجي 🎉 انتهينا من تفريغ كامل مواد البرنامج ووفّرناها على منصة باحث حيث يمكن للطالب البحث في التفريغ وتحميله للاستفادة منه وتلخيصه 🤩 ولا تنسوا استخدام ميزة الانتقال من YouTube إلى منصة باحث من خلال إضافة حرفَي "bi" قبل كلمة "youtube" في رابط المادة 🚀 ساهموا معنا في إيصال هذا الخير لكل طلبة البرنامج من خلال مشاركة رابط المنصة وتطبيقها مع أصدقائكم 😎 رابط موقع المنصّة: https://baheth.ieasybooks.com رابط تطبيق المنصّة لأجهزة Android: https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ieasybooks.baheth

بوابة العلم الكبرى 📚💡 هذا المقطع من أنفع ما أنت سامع يا طالب العلم ويا مريد العلم، . فمن وُفّق لهذه البوابة ساق الله له الخير والبركة والهدايات بأنواعها، ومن أضاعها سُحب بساط التوفيق من تحت قدميه'. عليك بسماعه مرة ومرتين وثلاثة.

اللهم رفح.. اللهم غزة.. يا ربنا.. لا أقلّ من ملازمة الدعاء لإخواننا في غزة أن ينصرهم الله في هذه المعركة المصيرية ويجبر مصابهم ويفرج كربتهم.