cookie

Мы используем файлы cookie для улучшения сервиса. Нажав кнопку «Принять все», вы соглашаетесь с использованием cookies.

avatar

معارج اليقين

حملة تطوعية بإشراف مجموعة من خريجات صناعة المحاور تعنى بالوقاية من الشبهات الفكرية المعاصرة .. هدفها تعزيز اليقين بأصول الاسلام للتواصل [email protected]

Больше
Рекламные посты
2 302
Подписчики
Нет данных24 часа
-17 дней
-230 дней

Загрузка данных...

Прирост подписчиков

Загрузка данных...

Фото недоступноПоказать в Telegram
Фото недоступноПоказать в Telegram
#شمال_غرة_يموت_جوعًا كل مجرم يساهم في هذا التجويع ويدعم الصهاينة القتَلة لن ينفعه يوم القيامة أن يقول: نفذت الأوامر. (وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكُبَراءنا فأَضَلُّونا السبيلا) ألا لعنة الله على الظالمين.
Показать все...
‏شمال غزَّة يموتُ جوعاً! المشهد الأوَّل: نخوة العرَبِ في الجاهليّة: بعد أنْ وقَّعتْ قريشٌ وثيقة المقاطعة الظَّالمة لبني هاشم، وعلَّقتها في الكعبةِ لتعطيها شيئاً من القداسة، جاء هشام بن عمرو، وزهير بن أبي أُميَّة، والمطعم بن عديٍّ، وأبو البختريِّ بن هشام، لتمزيق هذه الصَّحيفة رغم أنهم كانوا جميعاً على الشِّرك، ولكن كان فيهم نخوة تجلَّتْ في كلام زهير بن أبي أُميّة حين خاطبَ قريشاً عند الكعبة وفيهم أبو جهل: يا أهل مكة أنأكل الطعام، ونلبس الثياب، وبنو هاشم هلكى، لا يباع ولا يبتاع منهم؟، والله لا أقعد حتى تشق هذه الصحيفة القاطعة الظالمة! المشهد الثَّاني: الجِوار في الإسلام: روى الطَّبرانيُّ في الكبير من حديث أنس بن مالك، والحاكم في المستدرك من حديث ابن عبَّاسٍ، باختلافٍ يسير، أنَّ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: ليس بمؤمنٍ من بات شبعان وجارُه إلى جنبِه جائعٌ وهو يعلمُ! صححه الذَّهبيُّ في التّلخيص، والألبانيُّ في صحيح الأدب المفرد، والمقصود نفي كمال الإيمان عن الراضي بجوع جاره وهو يعلم به، وليس نفي أصل الإيمان! المشهد الثَّالث: في عهد الخِلافة الرَّاشدة: روى الإمام البيهقيُّ في السُّننِ الكُبرى عن الحسن رحمه الله: أنَّ رجلاً أتى أهل ماءٍ فاستسقاهم، فلم يسقوه حتى مات، فأغرمهم عمر بن الخطاب رضي الله عنه ديّته! وبه عملَ الفقهاء، وأغرموا ديَّةَ الميِّتِ جوعاً من أهل الحيِّ على جيرانه! ها هي غزَّة تموتُ الآن جوعاً أمام أعيننا، نحن لم نخذلهم فقط، الخذلان هو أن لا نشترك معهم في قتال عدوّهم الذي هو عدوِّنا، أو على الأقل أن نمدَّهم بالسِّلاح ليُقاتلوا هم نيابةً عنَّا، أمّا أن يموتوا جوعاً أمامنا، فهذا لا يُسمّى الخُذلان، وإنما العار! لا أُحبُّ جلدَ الذاتِ، ولا جلدَ النَّاس، ولكني لستُ مهرِّجاً لأضحككم في زمن المآتم، وأعوذُ باللهِ أن أرى الجرحَ فأقفز عنه، وأعيذكم بالله أن تغضبوا ممن جاءكم بالحقيقة ولو كانت مُرَّة، إن أكبر جزءٍ من المشكلة هو أن تمرَّ أمامنا ولا نراها مشكلة! خُذْ عندكَ المشاهد الثلاثة التي جئتكَ بها، وقِسْهَا عليَّ وعليكَ، علينا جميعاً أفراداً وحكومات وأخبرني أين نحن منها! نحن مع أهل غزَّة لم نُدرك نخوة العرب في الجاهليَّة، فها هم نفرٌ من قومنا يموتون جوعاً أمام أعيننا، ونحن نعيش، حتى أن بعضنا ما زال يُفكّر هل يُقاطع أم لا، شربنا دماء إخواننا في عُلب الببسي، ولُكنا لحومهم في وجبات الكنتاكي! ولا نحن راعينا فيهم هديَ النُّبوّة، ولا حتى لأجل أنفسنا في أن يتحقق فينا كمال الإيمان، رضينا بأصله فقط، وها هم يموتون جوعاً ونحن نعلم! نرى هذا أمام أعيننا، فلا عذر لأحدنا أمام الله إلا بعد أن ينقطع منه الصوت، وتجفَّ منه الدُّموع، والأهم قبل الصُّراخ والبكاء أن يفعل ما استطاع! كُلُّ طفلٍ ماتَ في غزَّة جوعاً دِيَّته عليَّ وعليكَ، أما كان يكفينا من العار أن نُطعمهم لتحصدهم الطائرات وبطونهم ملأى، ولكننا لم نكتفِ، أسلمناهم إلى عدوِّهم الذي هو عدوّنا جوعى، فاللهُمَّ عاملنا برحمتك لا بعدلك، فإنك إن عاملتنا به أهلكتنا! أدهم شرقاوي
Показать все...
Фото недоступноПоказать в Telegram
وثيقة نادرة عبارة عن رسالة موجهة من المجاهد الكبير عبدالقادر الحسيني إلى أمين عام الجامعة العربية مؤرخة في 6 نيسان 1948 يقول له فيها ((إنني أحملكم المسؤولية بعد أن تركتم جنودي في أوج إنتصاراتهم بدون عون أو سلاح)).. حكاية الخيانة التي لا تنتهي...
Показать все...
Фото недоступноПоказать в Telegram
#معارج_اليقين #الوقاية_من_الشبهات
Показать все...
👍 2
Фото недоступноПоказать в Telegram
كيف تقنط وأنت ترى في هذه الملايين إجابة دعوة رجل مضى منذ أكثر من ألف وخمسمئة عام؟ كيف تشك في أن الله الشكور السميع المجيب سيعوّض الصابرين ويشكر للثابتين وأنت ترى كيف عوّض عبده إبراهيم (عليه السلام) على ثباته أمام نيران قومه وابتلائه بابنه رضيعاً وشاباً حين جعل بناء الكعبة على يديهما وبدء الحج بندائه وانقلاب الواد غير ذي زرع إلى قبلة المسلمين إلى قيام الساعة؟ كيف تشك وأنت تنحر وتذكر كيف فدى الله إسماعيل بذبحٍ عظيم بسبب طاعته وأبيه (عليهما السلام) لأمر ربهم؟ وسينصر الله عباده وسيعوّضهم في الدنيا والآخرة وسينجز وعده وسيهزم أعداءه، والله سميعٌ قريبٌ مجيب لدعوة الداع إذا دعاه لا تأخذه سنة ولا نوم ولا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء… ومهمة كل منا أن يقوم بما عليه وهو موقن تماماً أن نصر الله قادم ووعده قريب.. {إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ}
Показать все...
Фото недоступноПоказать в Telegram
خارطة إسرائيل الكبرى على بذَّات جنود الاحتلال! صدِّقُونا حين نقولُ لكم: نحن نُقاتلُ نيابةً عنكم جميعاً!
Показать все...
ما الحكمة من علوّ التافهين والساقطين؟ المتأمل في حال الناس في هذا الزمان، يدرك بأننا نعيش في أكبر فقاعة لكلّ شيء مزيّف على مرّ التاريخ.. وأكبر إرتفاع للتافهين و علوّ للساقطين.. بحيث نراهم يستمتعون ويتنعّمون بأفضل ما يمكن للإنسان أن يتنعّم به من المنازل الفاخرة و السيارات الفارهة والطائرات الخاصة وما لذّ وطاب من الأطعمة و الأشربة.. وللّه حكماً عديدة في هذه المشاهد، منها: أولاً، يدل ذلك على عدل الله ورحمته في عباده، فحتى أدنى عباده منزلة وأكثرهم فساداً يُغدق عليهم -مؤقتاً- من فضله و كرمه وعطائه (كُلًّا نُّمِدُّ هَٰٓؤُلَآءِ وَهَٰٓؤُلَآءِ مِنْ عَطَآءِ رَبِّكَ ۚ وَمَا كَانَ عَطَآءُ رَبِّكَ مَحْظوراً). ثانياً، في إزدياد العطاء فتنة لهم، فيمدّ لهم فيه ليزدادوا في ضلالهم، ثم يأخذهم بغتة بعد أن اطمأنوا بهذا العطاء و هم لا يشعرون ( إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا ۚ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ). ثالثاً، في ذلك المشهد فتنة أيضاً للصالحين و المُصلحين و اختبار لمبادئهم وأولوياتهم.. بل قد يُضيّق عليهم أيضاً زيادة في الاختبار.. هل غرّتكم الحياة الدنيا ومع أولئك ستنحدرون، أم سوف تثبتون على الحقّ و تصبرون؟ (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ) . رابعاً، في ذلك فتنة أيضاً لعوام الناس و الجمهور، وأي فريق سوف يُساندون و يُتابعون ويَتّبِعون.. فيمحّص الله القلوب و يميز النفوس (ذَٰلِكَ بِأَنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ ٱتَّبَعُواْ ٱلْبَٰطِلَ وَأَنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱتَّبَعُواْ ٱلْحَقَّ). خامساً، نهاية هذا المشهد معلومة علم اليقين لكلّ من قذف الله في قلبه نوراً و أتاه بصيرة.. فسنة الله في كونه جارية على مر الأزمنة و العصور.. فبعد انقضاء الوقت و انتهاء الاختبار سوف تتبدل الأدوار.. ويستوي الميزان.. و يعود كلّ فريق إلى مكانه و حجمه (وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاءَ). والله المعطي و الموفّق. منقول
Показать все...
👍 1
Фото недоступноПоказать в Telegram
اللهم أعز الإسلام بنصر فلسطين وتحرير الشام ومصر وفرج عن أهلنا في السودان
Показать все...
‏لأَجلَكَ، لا لأَجلِ غزَّة! بالإضافةِ لكونه كاتباً رائعاً، كان "إدواردو غليانو" يحفظُ آلافَ الحكاياتِ، وكان يجوبُ العالمَ قاصًّا حكاياته التي كانت حقيقيّة وبنت النَّاس! وفي مدينة "نابولي" احتشدَ الجمهورُ الإيطاليُّ ليسمعَ ما الذي سيرويه هذا القادم من "الأورغواي"! حدَّثهم يومها عن رجلٍ أمريكيٍّ كان أثناءَ حربِ فيتنام يقفُ مساءَ كلِّ يومٍ وحده أمام البيت الأبيض حاملاً شمعةً مُضاءة، ويدعو لوقف العدوان الأمريكيِّ على فيتنام، منذ اليوم الأول للحرب وحتى نهايتها لم يتغيَّبْ أبداً! وفي إحدى الليالي جاء صُحفيٌّ وقالَ له: سيدي، هل تعتقد أنَّ وقوفكَ هنا بشمعتك، واحتجاجك كلّ ليلة يمكنُ أن يُغيِّرَ شيئاً؟ فقالَ له: أنا لا أقفُ هنا كلَّ ليلةٍ لأُغيّرَ شيئاً، أنا أقفُ هنا حتى لا يُغيّروني هُم! لن أسمحَ لاندفاعهم المجنون أن يقتلَ إنسانيتي، سأبقى أعرفُ الحقيقةَ، وأقولُ الحقيقةَ، سأقومُ بدوري الصّغير هذا كلَّ يومٍ محاولاً البقاء إنساناً! إنَّ وقوفك مع غزَّة اليوم، لن يحميها من الصواريخ التي تنزلُ عليها، ولكنه سيحميكَ أنتَ غداً من أن تقفَ أمامَ المرآةِ وتحتقرَ نفسكَ! حين تقفُ مع غزَّة فأنتَ تقفُ مع نفسكَ! وحين تُدافعُ عن غزَّة فأنتَ تُدافعُ عن إنسانيَّتكَ، وتُقاتلُ كي لا تُصبحَ مسخاً ليس لديه مبادىء، ولا تُحرِّكه مشاهد القتل والظلم! وحين يعتصرُ قلبُكَ ألماً على مشاهدِ القتلِ والتَّدميرِ والنُّزوح، فأنتَ لن توقفَ شيئاً من هذه المعاناة، ولكنَّ ألمكَ هذا له ثمنُ الإيمان، والانتساب إلى هذه الأُمة، المشاعرُ في ديننا عبادة، ونحن كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضوٌ تداعى له سائر الأعضاء بالحّمى والسّهر! فإيّاك أن تعتاد المشهدَ ولو تكرَّرَ كلَّ يومٍ ألف مرَّةٍ فإنَّ الاعتياد جريمة! وإنَّ الذي يُراق دمٌ وليس ماءً، وإنَّ الذي يُقطعُ أطرافٌ لا أغصاناً، فمن أَلِفَ المشهدَ فقد خان، ومن اعتادَ المنظرَ فقد خذلَ! اِبكِ شهداءهم كلَّ يومٍ، فهذا يُخبركَ أنَّكَ لم تمتْ بعد، الأموات ليسوا وحدهم الذين في القبور يا صاحبي، الكثير من الأحياء ماتوا من زمنٍ! اُكتُبْ عنهم، أو على الأقل لا ترقصْ على جراحهم، تربينا أنّه من العيب أن يُقام العرس إذا كان في بيت الجيران مأتم! قاطِعِ البضائعَ التي تدعم قاتلهم، لا تكُنْ شريكاً في الدّم، لا تنهش لحمهم، هم بالكاد يجدون قوتهم ولم يتعبوا، فلا تتعب أنتَ بمقاطعة منتجٍ له ألف بديل! أَغِثْهُمْ، المالُ سلوى في الأزمات، وبه تبرأ إلى اللهِ من العجز والفُرجة، وكأنَّكَ به تقول لهم: إن لم أقاسمكم معاناتكم، فها أنا أُساهم في تخفيفها! وإن كان بالإمكان دعم مجاهديهم فقد بلغتَ المجدَ، وحاربتَ وأنتَ في بيتك، هذه المقاومة يجب أن تبقى واقفة على قدميها، هذه المقاومة شرفنا وعزُّنا ما نفعُ المال إن غدا الإنسان بلا شرفٍ؟! اُدْعُ لهم، فلربما سدَّدَ اللهُ الرميَ بدعوةٍ، وصبَّر مكلوماً بدعوةٍ، وواسى فاقداً بدعوةٍ، الدُّعاء ليس آخر الحلول وأضعفها، الدُّعاء أولها وأقواها، وبينهما إنَّ في الحديد بأسٌ شديد! أدهم شرقاوي
Показать все...
Выберите другой тариф

Ваш текущий тарифный план позволяет посмотреть аналитику только 5 каналов. Чтобы получить больше, выберите другой план.