تَنـــــآقُـــــض ¥💙
انت على الأرض ، و لا علاج لهذا ! @Moony02 @ShadinHassan @oxoenix1
Больше879
Подписчики
Нет данных24 часа
Нет данных7 дней
Нет данных30 дней
- Подписчики
- Просмотры постов
- ER - коэффициент вовлеченности
Загрузка данных...
Прирост подписчиков
Загрузка данных...
ربما تتاذئ النساء دائما ،كنتُ أتسائل عن ذلك ؟ لمَ أرى امرأة سعيدة قط كلُ اللاتي حولي يتألمن كثيرا ؛ أ من فرط المشاعر مثلا ؟ أم لأن الزهور تذَبل بسرعة عند وضعها في المكان الباردِ أو في قعر جهنم ... لاا أعلمْ لكن ما أعلمهُ أن الكرة الارضية ليست مكاناً جيداً لعَيش َ الزهور ..
كانت لا تعلم كيف يريد المرء أن يلجأ لأحدٍ بعد أن أنهكته الأيام، ولم تكُن تهتم بشعور قلبٍ آنس وجودها فأراد أن يشاركها حُزنه وتكلم، وحينما تحدث رحلت وتركته بحزنٍ آخر، فكانت الشكوى الوحيدة في حياته هي من جعلته بائساً بشكلٍ أكبر.
الخوف الذي يشعر به الإنسانُ عند الخطر الحقيقي مرغوبٌ فيه، ولكن، أليس معظم مخاوفنا لا أساس لها؟ فنحن أحيانًا نخشى على صحتنا، نقلقُ على قلوبنا، ورئاتنا، وضغط دمنا، وأرقنا، فنتحسّس نبضنا؛ لنهتدي إلى دليلٍ على المرض في كل عرض بريء أو لا معنى له، أو يعترينا القلق على شخصيتنا، ونشعر بالتزعزع وعدم الثبات، ونتوهّم أنّ الغير يحتقروننا، أو لا يرضون عنّا.
[عبدالله حسين – فلسفة النفس والشذوذ]
Repost from نورا الطوالة.
Фото недоступноПоказать в Telegram
لماذا نهتمّ إذا لم يفهم الآخرون تصرّفاتنا؟ إنّ مطلبهم بأن نفعل فقط ما يُمكنهم فهمه هو محاولة لإملاء أفعالنا علينا حتى لو عنى هذا أننا غير اجتماعيين، أو غير عقلانيين، من وجهة نظرهم. وغالبًا ما يستاءون من حُرّيتنا وشجاعتنا على أن نكون ذاتنا. نحن لسنا مضطرّين إلى تقديم إيضاحات عن أنفسنا أو محاسبتها أمام أحد، طالما أن أفعالنا لا تُؤذيهم أو تنتهكهم، كم دُمّرت أرواح بسبب هذه الحاجة إلى «التفسير» والتي تتضمّن عادة أن يكون هذا التفسير مفهومًا للآخرين، أيْ: أن يحصل على موافقتهم. دعهم يحكمون على أفعالك، ومن أفعالك تظهر نواياك الحقيقيّة، لكن عليك أن تعرف أن على الإنسان الحر أن يُقدّم تفسيرات لذاته فقط -أيْ لعقله وضميره- وللقلّة ممّن يُمكن أن يكون لديهم حق مبرر، ليقدم التفسيرات لهم.
[إيريك فروم – فن الوجود]
Repost from نورا الطوالة.
00:07
Видео недоступноПоказать в Telegram
«تظلُ الطبيعةُ في حُسْنِها، دليلًا على قُدرةِ الخالِقِ.» | عبدالرحمن العشماوي.
من لغات الحب عندي:
"هذا نص يشبهك"، "كنتُ أعنيك بنصّي"، وأن تكون أوّل من يخطر بذهني إذا أعجبتني مادة مرئية أو صوتية، كتاب، معنى، قصيدة ربّما، ونحو ذلك، أو حين تطرق رأسي فكرة طارئة مُلحّة أحتاج أن أراها بعينك وتتّسع بي عبر خلاصة تجربتك.