🇮🇶 Ghadeer | غدير ✿

0% طاقة للعِتاب 0% طاقة للكلام 0% طاقة أفهمك الصَّح 0% طاقة أبرّر

وهاي هيَّ .. القناة على ساعة تصعد عندي وأحذفهه أو أكتب هيج جرايد بيهه .. فإي .. شُكراً للموجودين والّي يحب يغادر براحته 💙.

ما أعرف شنو مُناسبة كلامي كُلّه بس إذا شفتوا رسالتي إهدوا الفاتحة لكُل الموتى وفرحوهم .. وتعبوا حتّى تتركون أثر حلو إلكُم عند النّاس ، خلّوا اليتذكّركُم يذكُر شغلات زينة ومواقف حلوة منكُم ، كُل إنسان عابر .. وإذا أذّيتوا شخص متأكّدين مراح تشوفوه مرّه ثانية فماكو فائدة من أي شي ثاني ..

رُغم إستصعبت إستيعاب الموضوع حاولت أهدئ من وضع والدتي الّي تأثّرت أكثر منّا كُلنا "ماما إدعيله بالرّحمه" "إهديله جُزء قُرآن" "ذكريه بدُعائج ولتبجين وتأذّيه" "هوَّ راح لأأمن مكان" .. وفعلاً ، هسّه هوَّ مرتاح أكثر من هوايه ناس عايشين وميدرون شديسووّن بهالمُدّة الّي عايشيهه

آخر مرّة شفته جنت بعمر ١١ أو ١٠ سنين ، بس تذكّرت شكَد جان حنين ويه الكُل وممأذّي أحَّد ، الكُل يحبّه ويحسّه مثل أبوه .. حتى كبارنا وأهالينا ، محَّد كَدر يتذكّر زلّة عليه ، والكُل ذكره بشغلات جان وجودة بيهه حلو ، ومواقفه وتصرّفاته ومُعاملته للكُل ..

اليوم من بدايته حسيته سيّء وميبشّر بخير ، بعد هوايه تفاصيل صارت بالبداية .. نمت .. كَعدت مرعوبة على صوت بَجي بالبيت .. بس جان أنين نص هادئ ، وأسمعهم يكَولون لا حولَ ولا قوّة إلّا بالله .. أحاول أصحصح وأتسائل .. وصلني جواب بخصوص وفاة شخص من معارفنه " عبد الرّضا الجزائري "

حسابي ع الإنستكَرام ..

بينَما كُنتُ عندَ الغيومِ الحالكة كانَت تُغنّي ليَ النّجوم .. تُرافق عيناي السَّاهرة ، تسيل دموعي معَ ألحانِها الهادئة ، وتعانِقُني نسماتٌ باردة ، تُرى في أي قلبٍ قد سَكنَت نجومي ؟ وفي أي كوكبٍ قَد عاشَ مُشتاق؟ ، في أي سُبُلِ الأرض إنتثرت دموعي؟ بينما أنا في أحضانِ السَّماء .. أنتمي إلى دِفئِ العائلة ، وحُبُّ المَوَدَّةِ بين الأصدقاء .. - غدير أحمد

_