cookie

Мы используем файлы cookie для улучшения сервиса. Нажав кнопку «Принять все», вы соглашаетесь с использованием cookies.

avatar

قناة روائع المختارات

(منوعة أكثر مما تتصور) سياسية . دينية . اجتماعية . توعوية أخبار . مواعظ . إنشاد . مقالات هامة فيديو . صوت . صور

Больше
Ирак211 700Не указан языкНе указана категория
Рекламные сообщения
161Подписчики
Нет данных24 часа
Нет данных7 дней
Нет данных30 дней

Загрузка данных...

Прирост подписчиков

Загрузка данных...

انسحاب دوريات الأمن وتعزيزات جيش نظام الأسد من شوارع مدينة #نوى بعد استهدافهم بالرصاص الحي من قبل مجهولين، وصدور بيانات تهديد للعملاء في حال مشاركتهم أو إقامتهم لأي فعاليات انتخابية في المدينة
Показать все...
#جرابلس سقوط ثلاث قتلى مدنيين أثر أنفجار دراجة نارية مفخخة وسط مدينة جرابلس بريف حلب الشرقي
Показать все...
شروط الهدنة، وإن عدتم عدنا.. انباء عن اتفاق بين فصائل المقاومة الفلسطينية وفي مقدمتها كتائب القسام على مسودة شروط لوقف اطلاق الصواريخ على اسرائيل ١ - تلتزم اسرائيل بوقف كافة العمليات العسكرية على قطاع غزة وفي الضفة الغربية و الانسحاب الفوري للشرطة الاسرائيليةمن الحرم الشريف في القدس المحتلة وتسليم المهام الامنية والادارية للقوات المسلحة الاردنية بما فيها حائط البراق خلال ٧٢ ساعة. ٢ - تلتزم اسرائيل بإعادة اهالي حي الشيخ جراح الى منازلهم وتقديم تعويضات مالية مجزية لهم عما جرى وإلغاء قانون سرقة اموال الغائب وما ترتب عنه. ٣ - تلتزم اسرائيل برفع الحصار عن قطاع غزة برا وجوا وبحرا والموافقة على بناء ميناء بحري بإشراف وتنفيذ القوات المسلحة التركية وتسليم ادارة المعابر للقوات المسلحة المشتركة تركية واردنية وقطرية. ٤ -تلتزم اسرائيل بالإفراج الفوري عن كافة الأسرى الفلسطينيين والعرب من سجون الإحتلال. ٥ -تلتزم اسرائيل في بناء كافة ما تم تدميره خلال معركة سيف القدس وعلى نفقاتها الخاصة في قطاع غزة بإشراف وادارة الحكومتين التركية والقطرية ٦ - تلتزم اسرائيل الموافقة على بناء شارع يربط قطاع غزة بالضفة الغربية.وادارته من قبل القوات المسلحة التركية ٧ - تلتزم اسرائيل في توسيع الشريط البحري على قطاع غزة بعمق ٣٠ ميل بحري. ٨ - تلتزم اسرائيل بانسحاب القوات الإسرائيلية من الشريط الحدودي وبعمق ٥ كيلو متر. ٩ - تلتزم اسرائيل بتقديم تعويضات مالية لأهلنا في ٤٨ عن كافة الاضرار التي تسبب بها المستوطنين وتقديم كافة الجناة للمحاكمة امام المحاكم المصرية. ١٠ - تلتزم اسرائيل بتنفيذ كافة الشروط بإشراف اللجنة العسكرية المشتركة تشكل من كل من تركيا ومصر والاردن وقطر وامركيا). ١١ - تلتزم فصائل المقاومة بالتوقف عن إطلاق الصواريخ على اسرائيل مدة ٦ أشهر لفسح المجال لتنفيذ الشروط وما النصر إلّا من عند اللّه وإن عُدتم عُدنا.
Показать все...
عاجل | كتائب القسام: قصفنا قاعدة الغذاء والوقود قرب بئر السبع بالصواريخ
Показать все...
عاجل | الناطق باسم وزارة الصحة في غزة للجزيرة: إجمالي عدد الشهداء بلغ 230 بينهم 65 طفلا و39 امرأة
Показать все...
عاجل | الرئاسة الروسية: بوتين يوعز بإجلاء من يرغب من مواطني روسيا ورابطة الدول المستقلة من قطاع غزة
Показать все...
عاجل | صندوق الثروة السيادي في النرويج: سحبنا استثماراتنا من 3 شركات بينها 2 على علاقة بالأنشطة الاستيطانية بالضفة
Показать все...
لا خلاف في هذه المسآله أن الجواب: تسلح ثم حارب، هذا من الناحية المادية، لكن من الناحية المعنوية الأمر أهم بكثير من هذا، إذا أردنا أن نحارب الكفار؛ فسوف لا يمكننا أن نحارب الكفار بأن ندع الإسلام جانباً؛ لأن هذا خلاف ما أمر الله عز وجل ورسوله المؤمنين في مثل آيات كثيرة منها قوله تعالى {والعصر إن الإنسان لفي خسر، إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر} [15]. {إن الإنسان لفي خسر}. نحن بلا شك الآن في خسر. لماذا ؟! لأننا لم نأخذ بما ذكر الله عز وجل من الاستثناء حين قال: {إن الإنسان لفي خسر، إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر}. نحن الآن نقول آمنا بالله ورسوله، ولكن ! حينما ندعو المسلمين المتحزبين المتجمعين المتكتلين على خلاف دعوة الحق – الرجوع إلى الكتاب والسنة – يقولون هذا ندعه الآن جانباً! الأمر أهم !. هو محاربة الكفار !، فنقول: بسلاح أم بدون سلاح ؟ !. لابد من سلا حين، السلاح الأول: السلاح المعنوي، وهم يقولون الآن دعوا هذا السلاح المعنوي جانباً ! وخذوا بالسلاح المادي ! ثمّ، لا سلاح مادي !! لأن هذا غير مستطاع بالنسبة للأوضاع التي نُح! كم بها الآن؛ ليس فقط من الكفار المحيطين بنا من كل جانب؛ بل ومن بعض الحكام الذين يحكموننا ! فنحن لا نستطيع اليوم رغم أنوفنا أن نأخذ بالاستعداد بالسلاح المادي – هذا لا نستطيعه –. فنقول : نريد نحارب بالسلاح المادي ! وهذا لا سبيل إليه، والسلاح المعنوي الذي هو بأيدينا – {فاعلم أنه لا إله إلا الله} [16] – العلم ثم العمل في حدود ما نستطيع، هذا نقول بكل بساطة متناهية دعوا هذا جانباً ! هذا مستطاع ونؤمر بتركه جانباً ! وذلك غير مستطاع. فنقول : يجب أن نحارب !! وبماذا نحارب ؟! خسرنا السلاحين معاً؛ السلاح المعنوي العلمي نقول نؤجله ! لأنه ليس هذا وقته وزمانه !! السلاح المادي لا نستطيعه فبقينا خراباً يباباً ضعفاء في السلاحين المعنوي والمادي. إذا رجعنا إلى العهد الأول الأنور؛ وهو عهد الرسول عليه السلام الأول، هل كان عنده سلاح مادي ؟ الجواب، لا بماذا إذاً كان مفتاح النصر ؟ آلسلاح المادي أم السلاح المعنوي ؟ لاشك أنه السلاح المعنوي، وبه بدأت الدعوة في مثل تلك الآية {فاعلم أنه لا إله إلا الله} إذاً العلم- قبل كل شئ – إذاً بالإسلام قبل كل شئ ثم تطبيق هذا الإسلام في حدود ما نستطيع. نستطيع أن نعرف ! العقيدة الإسلامية - الصحيحة طبعاً – نستطيع أن نعرف العبادات الإسلامية، نستطيع أن نعرف الأحكام الإسلامية، نستطيع أن نعرف السلوك الإسلامي ، هذه الأشياء كلها مع أنها مستطاعة فجماهير المسلمين بأحزابهم وتكتلاتهم هم معرضون عنها؛ ثم نرفع أصواتنا عاليةً نريد الجهاد ! أين الجهاد ؟! مادام السلاح الأول مفقود والسلاح الثاني غير موجود بأيدينا ؟!! نحن لو وجدنا اليوم جماعة من المسلمين متكتلين حقاً على الإسلام الصحيح وطبقوه تطبيقاً صحيحاً، لكن لا سلاح مادي عندهم؛ هؤلاء يأتيهم أمره تعالى في الآية المعروفة: {وأعدوا لهم ما استطعتم من قوةً، ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم} [17] لو كان عندنا السلاح الأول المعنوي؛ فنحن مخاطبون بهذا الإعداد المادي. فهل نحارب إذا لم يكن عندنا إعداد مادي ؟! الجواب : لا.لأننا لم نحقق هذه الآية التي تأمرنا بالإعداد المادي؛ فما بالنا، كيف نستطيع أن نحارب ونحن مفلسون من السلاحين المعنوي والمادي ؟ !. المادي الآن لا نستطيعه، المعنوي نستطيعه؛ إذاً {لا يكلف الله نفساً إلا وسعها } [18]. {فاتقوا لله ما استطعتم} [19] فالذي نستطيعه الآن هو العلم النافع والعمل الصالح. لعلي أطلت في هذا الجواب أكثر من اللازم، لكني أنا ألخص الآن فأقول: ليست مشكلة المسلمين في فلسطين فقط - يا إخواننا-، لأنه مع الأسف الشديد من جملة الانحراف التي تصيب المسلمين اليوم؛ أنهم يخالفون علمهم عملاً ! حينما نتكلم عن الإسلام وعن الوطن الإسلامي، نقول: كل البلاد الإسلامية هي وطن لكل مسلم؛ ما في فرق بين عربي وعجمي، ما في فرق بين حجازي وأردني ومصري ....و إلى آخره، لكن هذه الفروق العملية موجودة، هذه الفروق عمليه موجودة ! ليس فقط سياسياً؛ هذا غير مستغرب أبداً، لكن موجودة حتى عند الإسلاميين ! مثلاً تجد بعض الدعاة الإسلاميين يهتمون بفلسطين؛ ثم لا يهمهم ما يصيب المسلمين الآخرين في البلاد الأخرى. مثلاً: حينما كانت الحرب قائمة بين المسلمين الأفغان وبين السوفييت وأذنابهم من الشيوعيين، لماذا ؟! لأن هؤلاء مثلاً ليسوا سوريين ! مصرين ! أو ما شابه ذلك. إذاً المشكلة الآن ليست محصورة في فلسطين فقط؛ بل تعدت إلى بلاد إسلامية كثيرة فكيف نعالج هذه المشكلة العامة ؟ بالقوتين المعنوية والمادية، بماذا نبدأ ؟
Показать все...
نبدأ قبل كل شيء بالأهم فالأهم وبخاصة إذا كان الأهم ميسوراً؛ وهو السلاح المعنوي – فهم الإسلام فهماً صحيحاً وتطبيقه تطبيقاً صحيحاً ثم السلاح المادي إذا كان ميسوراً. اليوم - مع الأسف الشديد –؛ الذي وقع في أفغانستان.... الأسلحة التي حارب المسلمون – الأسلحة المادية – التي حارب المسلمون بها الشيوعيين هل كانت أسلحة إسلامية ؟ الجواب: لا. كانت أسلحة غربية، إذا نحن الآن من ناحية السلاح المادي مستعبدون؛ لو أردنا أن نحارب وكنا أقوياء من حيث القوة المعنوية، إذا أردنا أن نحارب بالسلاح المادي فنحن بحاجة إلى أن نستورد هذا السلاح؛ إما بالثمن وإما بالمنحة أو شيء مقابل شيء ! كما تعلمون السياسة الغربية اليوم على حدّ المثل العامّي: "حكّلّي لحكّلّك"! يعني أي دوله الآن حتى بالثمن لا تبيعك السلاح إلا مقابل تنازلات. تتنازل أنت أيها الشعب المسلم مقابل السلاح الذي تدفع ثمنه أيضاً فإذاً يا إخواننا الأمر ليس كما نتصور عبارة عن حماسات وحرارات الشباب وثورات كرغوة الصابون تثور ثم تخور في أرضها لا أثر لها إطلاقاً !. أخيراً أٌقول {وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله..} إلى آخر الآية.
Показать все...
لكن أكرر أن العمل لا ينفع إلا إذا كان مقروناً بالعلم النافع؛ والعلم النافع إنما هو قال الله قال رسول الله كما قال إبن القيم رحمه الله: العلم قال الله قال رسولـــــهُ*** قال الصحابةُ ليس بالتمويــــهِ ما العلمُ نصبَكَ للخلاف سفاهــةً*** بين الرسولِ وبين قولِ سفيــــهِ كلا ولا جحد الصفات ونفيــها*** حذرا من التعطيل التشويـــــهِ مصيبة العالم الإسلامي مصيبة أخطر – وقد يستنكر بعضكم هذا الذي أقوله !-مصيبة العالم الإسلامي اليوم أخطر من احتلال اليهود لفلسطين ! مصيبة العالم الإسلامي اليوم أنهم ضلـوا سواء السبيل. أنهم ما عرفوا الإسلام الذي به تتحقق سعادة الدنيا والآخرة معاً. وإذا عاش المسلمون في بعض الظروف أذلاء مضطهدين من الكفار والمشركين وقتّلوا وصلّبوا ثم ماتوا فلا شك أنهم ماتوا سعداء ولو عاشوا في الدنيا أذلاء مضطهدين. أما من عاش عزيزاً في الدنيا وهو بعيد عن فهم الإسلام كما أراد الله عز وجل ورسوله فهو سيموت شقياً وإن عاش سعيداً في الظاهر. إذاً بارك الله فيكم: العلاج هو فرّوا الى الله ! العلاج فرّوا الى الله ! فرّوا الى الله تعني أفهموا ما قال الله وقال رسول الله واعملوا بما قال الله وما قال رسول الله. وبهذا أنهي هذا الجواب. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم والحمد لله رب العالمين. #محمد_ناصر_الدين_الألباني رابط_قناة_روائع_المختارات @rawaea
Показать все...