مركز سلسبيل للرقية الشرعية وعلاج الامراض الروحية والعضوية باذن الله

___من أعظم مطالب الدنيا : كِفَاية الْهَمِّ ___ومن أعظم مطالب الآخرة : غُفْرَانِ الذُّنُوبِ ___وهما مضمونتان بالصلاة على النبي ﷺ تُكْفَى هَمَّكَ وَيُغْفَرُ لَكَ ذَنْبُكَ . اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين رزقنا اللــــــــــه واياكم شفاعته ومرافقته في الجنة

*جاءت خير أيامِ اللهِ أنها الجمعه* فيامن يبحث عن السعادة الحقيقية، صلِ على النبي واستمد منها السعاده فصلاه على النبي تملأ قلبك بالسرور والرضا، وتجعلك أكثر قربًا منه *اللهم صلِ وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه أجمعين*

*أكثِروا الصَّلاةَ على النَّبِي ﷺليلةَ الجمُعةِ و يومَ الجمُعةِ* ▪️عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ : *( أكثِروا الصَّلاةَ عليَّ يومَ الجمُعةِ وليلةَ الجمُعةِ ، فمَن صلَّى عليَّ صلاةً صلَّى اللهُ عليهِ عَشرًا )* 📚 صحيح الجامع - رقم : (1209) ▪️عَنْ أَبِي أُمَامَةَ الْبَاهِلِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : *( أَكْثِرُوا عليَّ مِنَ الصَّلاةِ في يومِ الجمعةِ ؛ فإنَّ صَلاةَ أُمَّتي تُعْرَضُ عليَّ في كلِّ يومِ جُمُعَةٍ ، فمَنْ كان أكثرَهُمْ عليَّ صَلاةً ؛ كان أَقْرَبَهُمْ مِنِّي مَنْزِلَةً )* 📚 صحيح الترغيب - رقم : (1673) ▪قال الإمام ابن الجوزي رحمه الله : *فَالله الله يَا معشر الْمُؤمنِينَ وَالْمُؤْمِنَات أَكْثرُوا من الصَّلَاة على حبيبكم مُحَمَّد ﷺ فِي جَمِيع الْأَيَّام والأوقات والأحايين والساعات ، عَسى الله أَن يخلصكم من الْأَهْوَال والآفات وَالْعَذَاب والعقوبات ويدخلكم الجنات العاليات يَوْم تبدل الأَرْض وَالسَّمَوَات .* 📚 بستان الواعظين : (281/1) ▪️قال ابن القيّم رحمه الله : *لَو صلّي العبد على النبي ﷺ بِعَدَد أنفاسه لم يكن موفّيا لِحقِّه .* 📚 جلاء الأفهام : (344) أفضل صيغ الصلاة على النبي، الصيغة الإبراهيمية : *اللَّهُمَّ صَلِ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ* *أكثر من الصلاة عليه؛ تكفى همك ويغفر ذنبك*