cookie

Мы используем файлы cookie для улучшения сервиса. Нажав кнопку «Принять все», вы соглашаетесь с использованием cookies.

avatar

قناة: محمد ديرانية

باحث سوري متخصص في علم الاجتماع والنفس، أحضّر للدكتوراه في (العلاج النفسي)

Больше
Рекламные посты
6 153
Подписчики
-324 часа
-327 дней
-15030 дней

Загрузка данных...

Прирост подписчиков

Загрузка данных...

ما لا تنجزه الثورات ولا الحروب، تنجزه الجنازات
Показать все...
51👍 6🔥 5👌 5
لا تنتظر مؤسسة حتى تحتضنك أو تتبناك، ابدأ من الصفر، وسوف تتحول جهودك إلى مؤسسة بحد ذاتها، أو ستلفت جهودك وإنجازاتك انتباه المؤسسات تلقائيًا فيتواصلون ليتعاونوا معك. https://t.me/MDdirania
Показать все...
Repost from السبيل
Фото недоступноПоказать в Telegram
52🔥 4🥰 2💯 2🕊 1
إذا أردت أن يستخدمك الله، فشمّر وابدأ العمل، فالله لا يستخدم قاعدًا، بل يوفقُ الناس بحسب نواياهم وعزائمهم وأفعالهم، فيوفق القائم إلى قيامه، ويوفق القاعد إلى قعوده، ويستخدمُ الأول جنديًا لتهيئة أسباب النصر وصناعته، ويجعل الثاني عبئًا على أهل الحق ليختبرهم به، فكن جنديًا في جيش الحق ولا تكن اختبارًا لأهله أو عبئًا عليهم. t.me/MDdirania
Показать все...
67👍 10👌 3
من المواطن التي يغفل الإنسان عن أن يغار فيها، غيرتُه على نفسه وكرامته، فلا يدافعْ فيها عن ظالم، ولا يرِيق ماء حيائها على باب سلطان، ولا يتملق فيها لأهل منصب وغنى، ولا يُرهقْها في سفاسف الأمور، ولا يهينها بأن يدين بمعروفٍ لمُحدَث نعمة لئيم، ولا يبخسها حقّها فيزدري ما خصّه الله فيها من نِعَم وأفضال، وينشغل بحسد الآخرين. t.me/MDdirania
Показать все...
21👌 6👍 4💯 2
(بوحُ من الذاكرة .. ذاكرة العيد) من طقوس وذكريات العيد المُحببة إلى قلبي في اليوم الأول للعيد .. زيارة المقابر بعد انتهاء صلاة العيد مباشرة .. ثم تناول طعام الإفطار الشامي التقليدي في المنزل، ثم التوجه لبيت جدتي (أم والدتي) لتناول الإفطار مجددا بصحبة أخوالي كلهم وأولادهم وأبناء عمومتهم وأولادهم، وكان العدد يصل إلى الستين تقريبًا .. فكنا جميعا نجلس في "بيت المونة" .. ونتزاحم حول المدفئة لتجفيف ملابسنا من المطر، ثم نتحلق حول المائدة وننتظر الكبار حتى يتوافدوا ويجلسوا ويبدؤوا طعامهم لنلتحق بهم نحن الصغار، فكان لا يقاطع إفطارهم إلا الترحيب بقدوم ضيف جديد من الأقارب ليشاركنا فطور العيد، وكنا نحن الصغار نشاركهم الإفطار فيما خيالاتنا وعقولنا تسرح في أحلام وردية، وحساب مجموع العيديات التي سنجمعها من جيوب الحاضرين بعد انقضاء الجلسة. وعندما كانت تلتقي عيون أحدنا بالآخر، كنا نحن الصغار نبتسم ونضحك في دهاء .. لأننا جميعنا كنا نتشارك نفس الهدف الذي سيتحقق بعد دقائق. الأحاديث التي كانت تدور على المائدة عامة جدًا .. فكان الكبار يطمئنون على الأحوال ويباركون ويمازحون بعضهم، وكنا نصغي نحن الصغار لأحاديثهم الودودة بغبطة، فيما كان بعضهم يتأمل وجوهنا بفضول بالغ، ليسألنا: "أنت ابن من ؟ وأنت من أمك ؟ ما شاء الله كبرت" لم يكن العيد ليصير عيدًا لولا قبلة جدتي رحمها الله والتي كانت تطبعها بحنان وحب على جبين كل فتى منا عندما يقبّل يدها في ختام هذه المعايدة الأسرية؛ حينها وما إن كنا نر الكبار يقومون و يتهيؤون للرحيل .. حتى كنا نصطف نحن الصغار على طول الغرفة .. بدءًا من صدرها .. ووصولًا إلى الباب لاستلام العيديات منهم، فكانوا يُسلّمون علينا واحدا واحدا ويضعون في أيدينا المال، وكانت المبالغ تتفاوت بحسب تقديرهم للعمر، ولذلك كنا نرفع أنفسنا على رؤوس أصابعنا أو نقف على الوسائد .. لنبدو كبارًا حتى نأخذ عيدية أكبر، وربما حاول بعضنا أن يقف في الدور مرتين ويتمنى ألا يُكتشف، فكان ينجح أحيانا ويخفق أحيانًا، وكنا نهمس بآذان بعضنا مباشرة في سعادة ولهفة وبراءة : "كم أعطاك خالك ؟ هاه ؟ ارني .. افتح يدك !" ونشعر بالزهوّ إن كانت عيديتنا أكبر وبالعدل إن كانت مساوية وبحزن عابرٍ إن كانت أقل، ثم نسارع للتظاهر بالوقار أمام الشخص التالي لاستلام العيدية منه، وهكذا حتى تمتلئ جيوبنا، ثم كنا نحصي ما جمعناه عدة مرات .. ونرتب الأوراق النقدية في جيوبنا، الكبيرة أولا ثم الأصغر فالأصغر، ونقارن ما بحوزتنا بين بعضنا. بعد تلك الصباحية الحميمية، كنا نعود للمنزل، ونتحلق حول الشاشة الكبيرة لمشاهدة فيلم الرسالة لمصطفى العقاد .. ببساطته وروحانيته الأخاذة بصحبة العائلة، ثم نلقي التحيات على الأقرباء من أعمامي وأبناء عمومتهم وأقاربهم .. الأقرب أولًا ثم الأبعد ثم المعارف .. ثم تبدأ رحلة الزيارات بعدها بشكل ارتجالي ومنتظم في الآن نفسه ونتجول بعدها في الأسواق والحدائق ومدن الملاهي القديمة .. وتستمر جولتنا حتى المساء .. وكنا في الغالب .. نتناول العشاء خارج المنزل، ثم نعود في آخر ساعة من الليل منهكين متعبين، نحاول أن نتذكر ما مررنا به من أحداث ومغامرات خلال النهار، ونحاول أن نتفحص ملابسنا الجديدة .. قبل أن نخلعها ونغطّ في سبات عميق يتلوه يوم ثانٍ نستيقظ فيه كسالى متأخرين. في الغربة، حيث لا جذور لك، ومع تحديات العيش في المنفى وتفرق الأهل والأحباب في المدن الكبيرة وتقدم العمر وتزايد المسؤوليات ومُشغلات الدهر، أجدني عامًا بعد عام، وعيدًا بعد عيد، أفتقد وأحنّ لعاداتنا العتيقة وروحنا الريفية البسيطة في استقبال الأعياد والاحتفاء بها والهروب لأحضانها من مشاقّ الحياة، وأجدني أبذل جهدًا أكبر للاحتفاظ بما أمكنني النجاة به من تلك الروح والطقوس، وشَدِّ المعطف عليه لحمايته من التبخر والاختفاء عيدًا بعد عيد. وختامًا، كل عام وأنتم وأحبابكم بخير 🌸 كيف كانت ذكرياتكم حيال الأعياد ؟ t.me/MDdirania
Показать все...
قناة: محمد ديرانية

باحث سوري متخصص في علم الاجتماع والنفس، أحضّر للدكتوراه في (العلاج النفسي)

18😢 8🥰 3👍 2💔 1
اللهم قد أدبر شهرك الكريم .. فإن لم ندرك فيه فريضة الوصول، لا تحرمنا بفضلك اللهم رحمة القَبول، وإن لم نكن فيه من أهل الاجتهاد والتَّقوى فلا زلتَ أهلَ الكرم والمغفرة.
Показать все...
38👍 1
إلى الواقفين على ثغر الحلم يحرسون وصايا الشهداء وأماني الأسرى، إلى الساعين وراء طموحاتهم ولم يُشككهم عطش الطريق، إلى الأم الصابرة في المخيم ترعى ثأر الصغار، إلى أسيادنا المرابطين في غزة، وإلى من أثقلهُم الحمّل ولم يتخلُّوا، إلى الأحرار في كل أرض ومن جعلوا لحياتنا معنى بتضحياتهم، إلى الأصدقاء والأحباء من كل الدول .. طاعة مقبولة، وأعياد عديدة مديدة تحمل لكم كل الخير، تقتربون فيها من أهدافكم، ونزداد فيها عزة ورفعة وفتحًا، وكل عام وأنتم بخير 🌸
Показать все...
32🕊 10👍 3
00:42
Видео недоступноПоказать в Telegram
(مسجد زيد بن حارثة في إدلب المحررة - صلاة التراويح) السوريون الأحرار يتدافعون للإنفاق وأداء الواجب .تجاه أهلنا وأسيادنا وتيجان رؤوسنا في قطاع غزة. حبل الشعوب المتيت وهذه الروح المؤمنة الموصولة ببعضها .. هو ما أخاف الغرب من ثوراتنا وهو ما أرادت الثورات المضادة أن تخطفه منا.
Показать все...
16.29 MB