أستغفر الله 💙

💥أنا جاي أوصلك رسالة، وبكلمك وأنا لابس الكمامة 😷 👈 عشان الناس اللي بتقول أنها بتتخنق من الكمامة. ⏱ لحظة في العناية المركزة أصعب من شهور وأنت لابس الكمامة. حافظ على نفسك💪 كمامتك دي عبادة. ✊والناس لازم تاخد بالأسباب مع الالتزام بالذكر ده👇 (أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق). 🔖دلوقتي في 4⃣ حاجات لازم ناخد بالنا منهم👇 1⃣ الكمامة عبادة والرسول ﷺ قال: (فِرَّ من المجذومِ فراركَ من الأَسدِ) [صحيح البخاري] 2⃣ التباعد الاجتماعي 3⃣ غسل اليدين بالصابون أو بالكحول. 4⃣ دي أكثر أيام لازم نصلي ونتوب لربنا فيها، ونؤدي الحقوق اللي علينا. قال تعالى: { إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا (19) إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا (20) وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا (21) إِلَّا الْمُصَلِّينَ (22) } 📮الوقت ده نتعبّد إلى الله بعبادة الأخذ بالأسباب. ⚡️الوقت ده يا جماعة وقت التكافل والتراحم ✊ كلنا نساعد بعض 💪ونقف جنب بعض. 👌مرضى الكورونا اللي محتاجين علاج أو أكل نبعث لهم ونساعدهم #كمامتك_عبادة #الشيخ_حازم_شومان

‏وما زلتُ أعذر أمّي حتىٰ آخر نفس في حياتي!‏ ما أعرف كيف شخص يفتح عينه علىٰ أمّه، ويكبر بين أحضانها، ويتقلب بين خوفها وحبّها وكل تضحياتها، ثمّ إذا اكتمل عقله -ولاأراه إلا نقص- واعتدّ برأيه.. أخذ يُقيّم تصرفاتها ويتكبّر علىٰ آرائها، أخذ يُحاسبها علىٰ مابدَر منها من أخطاء في تربيته. يكفيكَ منها أنها أحبّتكَ في أضعف حالاتك، وما كان لأحدٍ أن يعتني بك بمثل اعتناءها -وإن كان ظاهرها التجبّر- يكفيك مدىٰ عمرك أن تخضع لها وتَذل! أراكَ استكملتَ برّها حتىٰ تُحاسبها علىٰ هفواتها وأتعابها وظروفها التي تكبّدتها؟! أراك تجزيها سهر الليالي، وتركَ لذيذ النُّوم حتىٰ تبدّل كماداتك؟! أراك تجزيها صراخك في فرحك وبكاءك الذي لا ينقطع؟! أراك تجزيها هدوء البال وصفوه الذي هجرتهُ منذ جئت؟‏! أتُلام الأمّهات!

ماذا لو كُنا نقرأ ما يحمله لنا الناس في قلوبهم وماذا لو كان لأفكارهم أصوات تتحدث رغماً عنهم بكل شي الحمدلله الذي تفرد بعلم الغيب لوحده واخفاها عنا لنتعايش بسلام أذا امتلكت شيئاً جميلاً لا تبحث عن الأجمل فتخسر الاثنين جميعا فجهل بعض الأمور نعمة لاتقدر بثمن *مساء الألفه والمحبه*🌸🍃

"العبرة ليسَت بالزِّحام ولا بعدد السَّائلين، وإنَّما بركن دافئٍ منطوٍ في ثنايا روحك.. تلجأ إليه كلَّما أحسْستَ من العالم فزعًا.."💜

‏عندما ترى وحشية الخلق في إستردادِ حقوقهم، أو الكشفِ عن زلاتِ غيرهم وشفاء الإنتقام في اللَّحظاتِ الخانِقَة تخرُّ على صفيح وجهك شاكرًا للَّه أنهُ اللَّه! ‏ أنهُ الغفور، أنهُ العفو، أنهُ الرحيم. ‏وإلا من يستطيع أن يُجاري مخلوقًا بقبضة من غثاء الدُّنيا مقابل حفنةٍ أُخرى منها؟ اللهُمَّ السلامة.