💥لابد من النجاح💥

صنف ياكل ويشرب ويركب أحدث الموديلات والسيارات واعلى الرواتب وعنده عشرات العقارات وصنف ينام وبطنه تقرقر أو عينه ملئ من التحسر على الستوريات والمطاعم. هل هذا عدل؟ ومن قال لك أن العدل اصلا موجود في الدنيا؟! فقمة الحياة هو أن تعيش في ظروف وحدود مرسومة لك فلا تسرق ولا تقتل ولا تظلم وحسب ما رزقك الله تعيش وتسعى والحياة الأخرة هي الملاذ. دعوة صادقة ثم تنكيل وتعذيب وتجويع وترويع، استشهاد وقوة وانتصار ثم ضعف وانتصار ثم غلبة وهوان ثم وقوف استناد ثم قتال وترويع ثم ثبات وايمان حتى يرث الله الأرض ومن عليها ومن لا يقرأ التاريخ، فلن يعرف دينه أبداً. "وإن جندنا لهم الغالبون". من يغلب من وكيف يغلب ومتى يغلب؟ لا عليك.. عليك بنفسك أولا وعش حياتك على مبدأ أنت في امتحان واختبار ومصائب منذ ولادتك لحين وفاتك. "يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل اذا اهتديتم". عليك بنفسك وعائلتك وتقبل فكرة الفقر والمصائب والمشاكل وتقبلها بروح سوية ونفس أبية فالحقيقة الحقة أن دنيتك ليست دار بقاء. "ومنهم من يعبد الله على حرف فإن أصابه خير اطمأن به وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين). يعبد رب العالمين على أسباب، يعطي الصدقة ليضاعفها له الله، فأذا ابتلي بالولد أو بالمال كفر وخرج عن دينه، فأذا خسر مشروعه كفر وترك صلاته، فأذا واجه مشاكل ومصاعب في العمل ترك دينه وصلاته. "ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والانفس الثمرات وبشر الصابرين". فاين الصبر يا من تطمح للبشرى؟ فلست بأفضل من محمد صلى الله عليه وآله سلم. جاع وعرى وتعب وشقي وضُرب وحورب وانكسرت اسنانه ومات أحبابه وسافر وواجه الصحراء استهزء به أمام العشرات طرد وأدمت قدمته الشريفة عمل باجر زهيد رعى الأغنام. إن الابتلاء هو حقيقة واقعية حتمية الوقوع حتمية الثبات، ستفقد المال وستفقد الولد وستفقد الزوج وستعيش فقيرا وستعيش غنيا وستعيش مريضا وستعيش صحيحاً، ستنتقل بين كل الأحداث، تدور وتدور مهما عشت وكيف عشت هناك في النهاية مطب تنتقل فيه من عالم مؤقت إلى عالم حقيقي واقعي محسوب فيه كل شيء وهناك نتائج أخرى غير هذه الحياة. ثم ماذا؟ بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، يقرر الله حقيقة أخرى "وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين". تعاد الكرة ولكن مع خطوط موجودة (عصر متكامل المعلومات قرآن وأحاديث نبوية وأفعال إسلامية متكاملة). "اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا" فمن شاء مشى عليها ومن شاء جلس عندها يندب دينه ويضرب رأسه ويتحسر على دنيا فانية وأرض ماضية. يموت النبي صلى الله عليه وآله وسلم، فتعاد الكرَّة فترتد بعض الأعراب ويعود بعضها وتعيش الأمة زمنا من الأمان والقوة والغلبة والسيطرة ثم تنقلب الأوضاع فتعيش فتناً وانقلابات ثم ينتشر الجهل والقتل ثم يقوى عود الإسلام ثم ينتصر في معارك كثيرة ثم يسيطر الإسلام نشرا للفضيلة مساحات واسعة حتى تعود الساعة أدراجها فيعود الأمر كما كان ابتلاء وتنكيل وقتل وتعذيب فهولاكو ليس ببعيد ثم الحملات الصليبية ثم الدولة العثمانية ثم الاحتلالات الغربية مرورا إلى واقعنا اليوم. نعيش ذات الأحداث وذات الظروف. "إنا نحن نرث الأرض ومن عليها وإلينا ترجعون". فما شأنك؟ وما أحداث فلـ سطيـ ـن منا ببعيد. فانظر بعين ملمة جامعة حاكمة مستبصرة ولترى أن ما يحدث هو حادث بالفعل وماض أكيد وحاضر متجدد. فانظر بعين ترى حقيقة الأمر منذ بدايته. "والعاقبة للمتقين". ثم ماذا بعد موت محمد صلى الله عليه وآله وسلم؟! هو أول من ينشق عنه القبر. هو أول من يفتح له باب الجنة وأول من يفتح أبواب الجنة. هو من يكرمه الله أمام الخلائق أجمعين فيشفع للناس له حوض خاص به هو نهر الكوثر يشرب الناس من يده الشريفة. هو من يشهد للانبياء أنهم بلغوا المقام المحمود يسجد تحت العرش فيشفع للناس كرامة من الله له. هو النبي الذي صبر فنال بصبره الإحسان. وقيام الساعة "تقوم على شرار الخلق ". وفي هذه الأرض اليوم عدته عند الله "وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون". فهل لحياتنا قيمة؟! إن كان هذا الألم لا تحتمله قلوبنا ولا أبصارنا فما العمل؟ "وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون". فيا أنت أنت، مطالب بالسعي والعمل، أما الوصول فموتك هو بوابة الوصول إلى عالم الآخرة وتريث لا تطلب الموت، "هو أنشاكم من الأرض وأستعمركم فيها فينظر كيف تعملون". فأحسن الحياة وأحسن العمل. فيا ليت شعري كيف يعيش الملحدون بلا دين وكيف يعيشون في بيئة أصلها ظلم وحقيقتها ظلم وهي الدنيا منذ الخليقة وحتى آخر ثانية على هذه الأرض لا عدل موجود في هذه الأرض فمن يأخذ حقهم؟!

لذلك لو وجدت نفسك كرهت حياتك فانت تخالف الفطرة وتخالف حقيقة الوجود. وهو العمل والسعي لحين انقضاء فترة البلاء وفترة البلاء هو وجودك على هذه الأرض. "وما الحياة الدنيا إلا لهو ولعب وإن الدار الأخرة لهي الحيوان لو كان يعلمون" الحياة الحقيقة هي الآخرة بعد الموت. فعش حياتك بما عندك. من مخرجات وأسع وكن صاحب فضائل ودعك من الناس واخلاقهم فأنت تمثل نفسك فقط وإن الأخرة هي جزاءك فلا تنتظر شيئا من أحد والسلام. كتبه #كرم_العبيدي

#لحظة_إدراك تخيل بمنظار الحداثة الآنية أن رجلاً يدعى محمد بن عبدالله، يدَّعي النبوة والنصر والتمكين، يدعي القوة ويعِد من معه بالغلبة والغنى والأموال، يجلس معهم ليحدثهم عن عوالم أخرى، عن شمس وقمر، عن أرض وسماء، عن بيت المقدس، عن جنة عرضها السماوات والأرض، عن نار تلظى وعذاب أبدي، عن مَلكٍ ذي أجنحة تغطي أجنحته مشارق الأرض و مغاربها، يحدثهم عن جبال بين يديه لو شاء لأطبقهم على أعدائهِ، يحدثهم عن قمر لو أراده لشقه نصفين، تخيل فقط هذا الرجل بملابسه الرثة وحرارة الشمس تحرق وجهه وكلما حدثهم عن رب يملك السموات والأرض صوّتت بطنه بقرقرة الجوع المدقع، كيف يتناسب الحديث مع الواقع؟! وهو جالس بين أصحاب بدا عليهم الجوع والخوف وشيء من اليأس وهم في الإقامة الجبرية في سجن يدعى "شِعب أبي طالب". سجن انفرادي لا طعام ولا ماء ولا يزوجون ولا يؤخذ منهم ولا يجلس معهم، يرمون بأبشع الألفاظ ويضربون بالحجارة، يقاطعهم أقرب الناس لهم، إن كان محمداً على حق فليُعنكم ولينصركم، وإلا فسلمونا هذا الرجل لنقتله.. بدون اي مقدمات، القتل أو تموتون في هذا الحصار، بدأت القصة عندما أرادت قريش من بني هاشم كافرهم ومسلمهم تسليم محمد ليقتلوه، هكذا بدون مقدمات، هذا الرجل يخالف رأينا وآلهتنا، يسفه أحلامنا، ويدعي أن الأصنام لا تنفع ولا تضر، يريدون قتله، فأعرضت حمية الجاهلية عن تسليم محمد، ورفضوا ذلك مسلمهم وكافرهم وحموه من قريش، فاجتمع أكابر قريش على حصار بني هاشم جميعا في شِعب - مكان من الأرض-لعلهم يرجعون عن حمايته، حدث الأمر وكتبت الصحيفة وذهب بنوا هاشم للشعب بلا طعام ولا شراب، بلا بيع ولا نكاح، المهم هو أن تنجح الخطة وأن يسلموا هذا الرجل، فرغم كفر بني هاشم الا أنهم آثروا البقاء مع هذا الذي يدعي أنه نبي وحموه وطلب منهم أبو طالب حمايته وينام بنوه في فراش النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ليالي وأياماً ليحمي ابن أخيه اليتيم، لا يباع لهم ولا يشترى منهم ويسمع صوت الصبيان والنساء يتباكون من شدة الجوع 3 سنوات من الموت البطيء والتعب والحصار النفسي والجسدي والاجتماعي والاقتصادي، يأكلون حشائش الأرض وجلود الحيوانات يتقوون بها أياما من الموت. بقي هذا الرجل 3 سنوات ومن معه في هذا السجن، كان ظهره قويا برجل وعد بنصره ولا يستطيع تغييره، عمه الرجل الذي أوقف قريشا عند حدها وجعلهم يتوقفون عن قتله، فتتقضي تلك المدة بحمية 5 رجال أحدهم هشام ابن عمرو إذ حركته حمية الجاهلية والإنسانية فعمد على تأليب رجال على وثيقة قريش وطلبوا بنقضها وحدث أن الأرضة أكلت الوثيقة ماعدا بسمك اللهم، ثم ما يلبث أن يستعيد قوته، حتى يموت عمه أبو طالب على غير ملة الإسلام فيبكي لموت عمه ويطلب من ربه شفاعة هذا الرجل، وما أن يقف على قدميه حتى تموت زوجته خديجة بعد 3 أيام من وفاة عمه متأثرة بالمرض نتيجة ال3 سنوات من الجوع والتنكيل والحصار، عام الحزن عام مليء بالاوجاع والآلام والحسرة، يكاد الوضع أن ينفجر من شدة البلاء، بلاء تلو بلاء ومصيبة تتلو مصيبة والله يعد محمدا صلى الله عليه وآله وسلم بالنصر والتمكين والثبات. كيف لرجل يدعي التمكين وهو لا يملك طعام يومه، بل كيف برجل لا يملك أن يدفع عن زوجته وعمه الموت، هذا الوحيد كيف له أن ينصر نفسه فضلا عن نصرة غيره. الأمر أشبه بقصة مترامية الأطراف لا يكاد يصدقها عقل وكيف ترابطت الأحداث وتناسبت الظروف حتى خرج محمد النبي صلى الله عليه وسلم من مكة قاصداً المدينة ليضع الله أمام طريقه أصحاباً عدولاً ومعارك كثيرة انتصر فيها ومعارك أخرى خالفوا أمره تارة وابتلوا بالخسارة تارة فوقعوا في(قل هو من عند أنفسكم). (حتى إذا أستيأس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا فنُّجيَّ من نشاء). وينتصر ذلك النبي على أعداءه بعد مرور 15 سنة من ذلك الحصار، خرج من التعذيب والتنكيل والتجويع والترويع ليروي لهم قصته مع الحشائش وجلود الحيوانات وليدخل مكة حاملا لواء الإسلام، ومعه عشرات الآلالف من الناس ومعه القبائل والوفود والحشود، فيطلبوا منه العفو والسماح قائلين أخ كريم وابن اخ كريم! أرأيتم ترامي الأحداث والظروف معكوسة على أمة؟ فاعكسها على نفسك أنت وحدك لترى أين نفسك. فـ "تلك أمة قد خلت، لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسئلون عما كانوا يعملون" انتهت قصة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وهذه القصص جيلا بعد جيل ومازالت نفس الأحداث تدور لنفس المجريات. ومعرفتك لتلك الحقيقة هو ما يجعلك تعيش بسلام نفسي. "هنالك ابتلي المؤمنون وزلزلوا زلزالا شديدا". هذا الابتلاء والمصائب التي تجعل المرء يعاود التفكير هل أنا على الطريق الصحيح؟ أريد العيش وأريد الحياة بعيدا عن بلاءات هذا الدين! (ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم الصابرين ونبلوا أخباركم).

ستعلم أن النجاة ليست دائمًا في إطفاء نارك، بل أحيانًا بِمجرذ جعلها بردًا وسلامًا عليك رغم توهجها، ليست النجاة دائمًا في إتيان قلبك بما يريد وهو شر له، بل في إظهار الشر له فيتراجع القلب عن تعلُّقه، ليست النجاة في بيان حكمة الأمور في الوقت الذي ينفطر قلبك ألمًا، بل أحيانًا يكون الجهل أرحمُ كثيرًا وأهون من المعرفة، ليست النجاة في طريقٍ نرسمه نحن بعقولنا القاصرة، بل في طريقٍ أوحَدٍ حكيمٍ، ليس له طرقٌ موازية توصلك للنجاة غيره! إننا وحين تقترب النيران يكون كل مُبتغانا أن تنطفئ، وكل ما نتصوره من إجابة تضرعنا هي أن تهطل السماء بالأمطار فننجوا ! رغم أن الأعجب من أن تنطفئ النار؛ هو أن تزداد اشتعالا وأنت بها فلا تؤذيك، هو أن تمر بك الأزمات الكاسرات فلا تَخترقُ إيمانك، ولا تنال من يقينك.. حين تجد أن الابتلاء يشتد، والنيران تُضْرَمُ أمامك، ولا مفر منها، وليس هناك أي غيمٍ في سماءك يوحي لك بهطول المطر فتنطفئ ألسنة النيران! تذكّر (إيراهيم عليه السلام)، حين أُمِر به أن يُحَرَّقَ في النار ، أتاهُ مَلَكُ السماء عارضًا عليه العون "يا إبراهيم، أَلَكَ حاجة؟!" فقال إبراهيم : "أما عندك فلا، وأما عند الله فنعم..." فكانت عاقبة الأمر : "قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ" النار لم تنطفئ أمامنا، لكنها فقدت كل معانيها ! لا ترسم للنجاةِ طريقًا، فقط تيقن أنك ستنجو برحمة الله ، وأن الله ولو بعد حين سيجعل نيران قلبك بردًا وسلاما.. سلاما وأمانا .. أمانا دائما. #فاطِمة_علي

حتّى وإن كانَ الامتحانُ غدًا، وأنتَ لم تفتحْ كتابَك بعد، لا تيأس وتترك المذاكرةَ بالجملةِ وتقل: "زي ما تيجي تيجي"، إيّاك! نحنُ أمَّة الفسيلة؛ وإن كانت القيامةُ غدًا، أُمِرنا بغرسِ الفسيلةِ ولو تأكّدنا يقينًا أنَّا لن نشهدَ أو نجني ثمارها، اغرس الفسيلةَ وذاكِر لآخرِ لحظةٍ، واتعب لآخر دقيقةٍ، ولا تظنّنَ أنّ الأمرَ بالكمِّ أو العددِ، استعِن باللهِ وتوكَّلْ عليه واعمل بقدرِ وسعك وطاقتك وربّك المعين، وأجرك عليه. وليس هذا كلامَ اطمئنانٍ لمَن أمامَه من الوقتِ الكثيرُ، فيؤجِّل ويسوِّف؛ كلُّ ساعةٍ ذاكرتَ فيها شيئًا، حتمًا ستجدُ نتيجةً لها. عدِّد النَّوايا، وابدأ الآن، إن كنت تملكُ أسبوعًا، يومًا، ساعةً، فلا تُضيِّع الوقتَ؛ فتندم! وتذكَّر قولُهُ -ﷺ-: "إنْ قامَتِ السَّاعةُ وفي يدِ أحدِكمْ فَسِيلةٌ، فإنِ استطاعَ أن لا تقومَ حتىٰ يَغرِسَها، فلْيغرِسْها". - إبراهيم إمام.

محد سابقك ولا أنت سابق احد ، كلمن يمشي القدرة ، واللي فاتك ما نخلق الك ، واللي انخلق الك ما راح يفوتك.

هسه تكولون ليش كتبتي كل هذا الشي ؟ السبب انه عندي مادة كلش صعبه امتحنا شهر اول نجحت على الحافة المهم رب العالمين رزقني فرصة ثانيه امتحان شهر ثاني الي يريد يحسن درجته المهم الماده 5ملازم كل ملزمه يطلع فد 50 الى 60 صفحة و الاسئلة شرحيات و كدام الماده بس يومين و يصادف ويا امتحان ثاني 4محاضرات يعني لازم بهاي يومين اقرا المادتين قررت امتحن حتى اكسر خوفي و اثبت لنفسي انه اني اكدر راح اقرا الي اكدر عليه من تساهيل رب العالمين امتحان الاول ساعه 8ونص و الامتحان الثاني ساعه 12 يعني صار عندي ساعتين اضافيه حتى اقرا الماده ثانيه المهم رغم تعب و قلة النوم كدرت اجتاز الامتحانين و جاوبت الحمد الله فقط لان امنت بقدراتي و توكلت على رب العالمين و عندي ظن كبير انه ما يضيع تعبي الشي الثالث انه ما كلت لاحد راح امتحن حتى لحد يحبطني و يكول مستحيل و هاي شتسوين تره الكلمه تاثر لهذا ابد لا تخافون مادام تقرون و تتوكلون على رب العالمين

ا هلا بجماعة السادس و بكل طلاب اعذرونا على الغياب بس اليوم حبيت اشاركم موقف صار ويايه دام انه امتحانات قربت طبعا صارلي فترة مستواي الدراسي في نزول يعني وصلت لمرحله رسوب او نجاح على الحافة يعني هو سبب عوامل عديده بس عامل الرئيسي الي اكتشفت هي الخوف الي راح يولد قلة ثقه بنفسكم وقدراتكم راح تشوفون كل شي صعب و مستحيل توصلون لدرجة التعريف و السطر صعب عليكم تحفظون هاي ما عدا حالتكم النفسيه الي راح تسوء مع الوقت كل هذا نتيجة الافكار السلبيه الي يستلمها العقل من كروبات المرحلة و ستوريات التواصل الاجتماعي و الاصدقاء خاصة السجاجين تكعد تكول لنفسك اذا هذا ذكي و شاطر يكول على المادة صعب و ما يدبرها لعد اني شلون ؟ و اذا طالب سادس تلكه باقي طلاب باديه مراجعه و انت بعدك او مراجعين اكثر من مره و انت بعدك حتى نقوصات ممخلصها ....... الحل انه تنعزل و تبتعد عن هاي ناس و عن كل شخص يكولك ما تكدر و انت مو كدها و مستحيل تنجح كل شخص بينا عند قدرة واسعه فلا تظلم نفسك اقرا حتى لو صعب اقرا و لا تفكر بلاسئلة الي راح تجي اقرا و اسعى و لا تفكر بالنتيجة لان السعي عليك و نتيجة على الله من تقرا رب العالمين راح يوفقك و يسخرلك اشياء تسهل امورك دائما احسنوا الظن بالله

خلال أسبوع من التبرع.