cookie

Мы используем файлы cookie для улучшения сервиса. Нажав кнопку «Принять все», вы соглашаетесь с использованием cookies.

avatar

من حفظ المتون حاز الفنون

قناة تعنى بتناول بعض المتون العلمية التي ألفت في علوم الآلة المختلفة وسنبدأ متنا متنا بإذن الله تعالى

Больше
Страна не указанаЯзык не указанКатегория не указана
Рекламные посты
142
Подписчики
Нет данных24 часа
Нет данных7 дней
Нет данных30 дней

Загрузка данных...

Прирост подписчиков

Загрузка данных...

‏قال ابن القيم : ( اتباع الهوى ) و ( طول الأمل ) مادة كل فساد ... [ الفوائد ص ٩٩ ]
Показать все...
✍🏼 كلمة حق ✍🏼: ولاية #الخير تنتج لنا إصدار #أحياني_بدمه ... يحكي لنا قصص جبال راسخة من الإيمان كساها بياض الولاء والبراء بكل معانيه .. تلك القصص تمثلت وتصورت في أشبال هم في حقيقتهم أسد زائرة مستنفرة .. رسخ فيها الإيمان واليقين .. حتى أصبح إيمان الشبل منهم يعدل أمة بأكملها اليوم. قد تعلمنا سير الصحابة من كتب السير والتاريخ .. وأشار لنا القرآن بعضاً منها .. إلا إن اليوم نشاهدها واقعاً حياً يتجسد في وجدان وأفعال أشبال لم يتخطى أكبرهم سن 13 ربيعاً. تلك الأشبال الجبال .. عدّلت ميزان أمة بأكملها .. وأحيت أمة بأكملها .. هؤلاء الأسد جعلونا ننظر لأنفسنا بنظر الخزي والعار .. أن مضى شبابنا واكتسانا شيبنا ونحن لا نزن جميعاً إن وزنونا مثقال شسع نعل أصغر هؤلاء الأشبال الجبال .. واهِِ من مصيبتنا وواهِِ من خزينا وعارنا. بالأمس شاهدنا إصدار ولاية نينوى #موكب_النور وكيف كان الشباب والشيب يتسابقون لتمزيق أشلائهم تقرباً لله وجحيماً لأعداء الله فشعرنا بضعف همتنا .. واليوم إصدار ولاية الخير #أحياني_بدمه نشاهد فيه كيف نحن صغارٌ جدا أمام أشبال الجبال . حقاً فأحدنا يستحي أن ينظر إلى عينَي أحد هؤلاء الأشبال .. لما سينظر في أعينهم من حقارة أمره وصغر شأنه وضعف عزمه وجبن نفسه. اللهم استعملنا ولا تستبدلنا في نصرة دينك..
Показать все...
قناة عاجل من #سيناء تهتم بنشر أخبار المسلمين في ربوع #سيناء انصرونا بالمتابعة والدعم ولاتبخل https://t.me/joinchat/AAAAAD6ad66ScjG_5tqKNw
Показать все...
37- ومن أتى بما عليه من عمل ... قد استحق ماله على العمل "الشرح" معنى هذا البيت هو الذي أراده الفقهاء بقولهم: {إذا أدى ما عليه وجب ما جُعل له}, والمراد أن الإنسان إذا طلب منه عمل معين, ورتب على هذا العمل جزاءً معيناً فإنه إذا أتى بهذا العمل وجب له ما رتب على هذا العمل, ولذلك نقول عند التمعن والتأمل في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم نجد أن الثواب المطلق للعمل الصالح صورتان: 1- ما للعبد في الدنيا. 2- ما يكون للعبد في الآخرة. فالجزاء قد يدركه الإنسان في دنياه بما يحصل للإنسان من انشراح الصدر وسعة الرزق ونحو ذلك, بل لا يقتصر الأمر على الدنيا فإن الإثابة في الدنيا هي عاجل بشرى المؤمن وإلا فالأجر الحقيقي والكسب العظيم هو ما يحصل للإنسان في الآخرة. *وأجر الدنيا كما في قوله تعالى { مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً } . *وقوله تعالى { الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلوبُ } . * وقوله تعالى { الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ } . وكما أن الله تعالى وعد بالمثوبة لمن أتى بالعمل الصالح كذلك رتب الله تعالى على العمل المحرم عقوبة في الدنيا وعقوبة في الآخرة كما في قوله تعالى { وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى } . وقوله تعالى { الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبا لا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ } وقوله تعالى { فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ*الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ } . هذا ما يتعلق بباب العبادات. أما فيما يتعلق بالمعاملات: فإن الإنسان إذا عقد عقداً على عملٍ من الأعمال, فإذا وقي بما تعاقدا عليه فإنه يكون مستحقاً لما ينبني عليه من آثار هذا العقد. فالأجير مثلاً إذا استؤجر لعمل معين, إن أثم عمله استحقَ العوض الذي اتفقا عليه, وإن لم يوفَ بما تعاقدا عليه فإنه لا يستحق شيئاً. * * *
Показать все...
📝 قال الإمام ابن القيم رحمه الله : ⬅️ ( العبد لا يستغني عن تثبيت الله له طرفة عين ، فإنْ لم يُثبِّـته ؛ وإلا زالت سماء إيمانه ، وأرضه عن مكانها ! ) . 📔 إعلام الموقعين (١٦٠/١) •┈┈┈••✵☁️✵••┈┈┈•
Показать все...
📩 قال تعالى :- *﴿الَّذي خَلَقَني فَهُوَ يَهدينِ﴾* *﴿وَالَّذي هُوَيُطعِمُني وَيَسقينِ﴾* *﴿وَإِذا مَرِضتُ فَهُوَ يَشفينِ﴾* *يهدي ويُغني ويشفي* فهل علِمْتَ أخي مِمَّن تطلب حاجتك @fiqh_AlAsmaa1
Показать все...
قناة عاجل من #سيناء تهتم بنشر أخبار المسلمين أول بأول في ربوع #سيناء_الحبيبة https://t.me/joinchat/AAAAAD6ad66YvcKAPfdXkw
Показать все...
جزى الله امرءا أعاننا على نشر هذه القناة وكتب الله له الأجر https://telegram.me/xadiith1
Показать все...
من حفظ المتون حاز الفنون

قناة تعنى بتناول بعض المتون العلمية التي ألفت في علوم الآلة المختلفة وسنبدأ متنا متنا بإذن الله تعالى

36- ولا يتم الحكمُ حتى تجتمعْ ... كلُّ الشروط والموانع تُرْتَفَعْ "الشرح" قوله: [الحكم] : أصله في اللغة المنع. والحكم نوعان: الأول: حكم شرعي سواء أكان تكليفيا أم وضعيا، وهو المقصود في كلام الناظم -رحمه الله-. والثاني: حكم عقلي، وهو غير مقصود هنا، كالأحكام العددية وغيرها. ويذكر بعض الأصوليين حكما ثالثا، ويسَمُّونه بالحكم العرفي، وهو تعارف جماعة من الخلق على أمر ما. قوله: [الشروط] : واحدها شَرْط، وسبق. قوله: [الموانع] : واحدها مانع، وهو اسم فاعل من المنع، وأما في الاصطلاح فله تعريفات وحدود منها: ما يلزم من وجوده العدم، ولا يلزم من عدمه وجود ولا عدم لذاته كالحيض مع الصلاة فهو مانع منها. وحاصل كلام الناظم -رحمه الله- هو تقرير قاعدة كلية، وهي: (أن الحكم الشرعي لا يتم إلا باستكمال شروطه وانتفاء موانعه) . قال شيخ الإسلام في: "المجموع": (اتفق على ذلك أهل العلم، ولا خلاف بينهم في ذلك، ولكنهم اختلفوا في تنزيلها على بعض القضايا الشرعية والعقلية) . وحكى الاتفاق غير واحد، كالغزَّالي في "المستصفى"، والآمدي في: "الإحكام". وهذه القاعدة الكلية لابد من مراعاتها عند تنزيل الأحكام الشرعية، كالتكفير وغيره. * * *
Показать все...
32- وَأَلْ تُفيدُ الكلَّ في العمومِ ... في الجمعِ والإفرادِ كالعَليمِ 33- والنكراتُ في سِياقِ النفي ... تُعطي العموم - أوسياق النهي 34- كذاك "مَنْ" و "ما" تُفيدان مَعَا ... كل العموم يا أخي فاسمعا 35- ومثله المفرد إذ يضاف ... فافهم هُدِيتَ الرشد ما يضاف "الشرح" هذه الأبيات تتعلق بذكر ألفاظ العموم والكلام عليها كالآتي: - "أل" الاستغراقية؛ فإنها إذا دخلت على اسم أفادت العموم، سواء أكان الاسم مفردا، أو جمعا، ومثال المفرد: كلمة "العليم" فإنها تعم جميع جنس المعلوم، إذ أن الله يعلم الشيء قبل كينونيته وبعد ذلك، فعلمه أزلي أبدي شامل عام، يعلم السر وأخفى، ومثال الجمع: المؤمنون والمؤمنات والمسلمون والمسلمات ونحوها، فهو يشمل جمع السلامة وجمع التكسير. والقول بأن "أل" الاستغراقية من ألفاظ العموم هو الذي أطبق عليه القائلون بالعموم، قاله أبو المعالي في "البرهان"، وقطع به الغزَّالي في: "المستصفى". لطيفة: إذا كانت الكلمة مكوَّنة من حرف؛ ذُكِرَت باسمها، كالحروف الهجائية، فيقال: همزة وكاف ونون، ونحو ذلك. وإذا كانت مكونة من حرفين أو أكثر؛ ذكرت بمسماها، لا باسمها، نحو: "أل". ذَكَر هذه القاعدة اللغوية ابن هشام -رحمه الله- في: "مغني اللبيب". - النكرة في سياق النفي تفيد العموم، وهذا عليه أئمة الأصوليين، قاله أبو المعالي في: "البرهان"، وبنحوه قال العلائي في: "تلقيح الفهوم"، ومثاله: "لا إله إلا الله"؛ فإن كلمة "إله": نكرة تسلَّط عليها النفي فأفاد العموم ليشمل جميع الآلهة، فيكون المعنى: لا إله في الوجود يستحق العبادة سوى الله. ويتبع ذلك النكرة في سياق النهي، وهو ما عليه جمهور الأصوليين، ويدخل فيه جميع الأحاديث النبوية التي ابتدأها النبي صلى الله عليه وسلم بالنهي، وكان بعدها اسمٌ نكرة، ويدخل في ذلك على ما ذكره شيخ الإسلام وغيره: النكرة في سياق الشرط، وفي سياق الامتنان؛ فإنها تَعُمُّ على أصح أقوال أهل العلم. - "من" و "ما". و"من" لا تكون إلا اسمية، ولها معان: الأول: الجزاء والشرطية قال العلائي: (اتفق الأصوليون الذين يقولون بالعموم على أن "من" إذا أتت بمعنى الشرطية والجزاء؛ فإنها تفيد العموم، كقوله سبحانه: {فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره} ونحوها. الثاني: الموصولية، أي بمعنى: الذي، فجمهور القائلين بالعموم على أنها تفيد العموم إذا أتت بهذا المعنى، قاله العلائي في: "تلقيح الفهوم". الثالث: بمعنى النكرة الموصوفة، وهي تفيد العموم كذلك؛ لأنها تشبه حينئذ النكرة في سياق النفي ونحوها. وأما "ما" فإما أن تكون حرفية أو اسمية، فلا تفيد العموم إذا كانت حرفية إلا إذا كانت بمعنى النكرة الموصوفة أو الشرطية، والمقصود بكونها تفيد النكرة الموصوفة أو الوصف هو ما ذكره ابن عصفور بقوله: (أن تكون بمعنى الدوام والاستمرار، كقولك: لا أكلمك ما دامت السموات والأرض) وهذا الذي عليه جمهور القائلين بالعموم، كما ذكره ابن الساعاتي، وقطع به العلائي في كتابه السابق. وأما إذا كانت اسمية فتأتي عليها معاني "مَن" السابقة، وتأخذ حكمها سِيَّان. - الاسم المفرد إذا أضيف؛ فإنه يفيد العموم وبهذا قطع الموفق في: "الروضة"، وجزم به ابن القيم في: "إعلام الموقعين"، ومثاله: قوله سبحانه: {وأما بنعمة ربك فحدث} ؛ حيث أضيفت النعمة وهي مفرد فتعم جميع النعم الدنيوية والدينية. - لفظة "كل"، قال أبو المعالي الجويني في: "البرهان": (وهي أقوى ألفاظ العموم في الدلالة على العموم) . وقد صنَّف تقي الدين السبكي -رحمه الله- مصَنَّفا في: "كل" ومشتقاتها، وأطال الكلام حولها، ولخصه العلائي -رحمه الله- في: "تلقيح الفهوم". وقد حكى غير واحد من الأصوليين كالغزَّالي في: "المستصفى" اتفاقَ الأصوليين من القائلين بالعموم على أن "كل" تفيد العموم. وهي تفيد العموم سواء أكانت مستقلة أم مؤكِّدة: مستقلة نحو قوله سبحانه: {كل نفس ذائقة الموت} ، ومؤكَّدة نحو قولك: (هذا البيت كله) .
Показать все...
Выберите другой тариф

Ваш текущий тарифный план позволяет посмотреть аналитику только 5 каналов. Чтобы получить больше, выберите другой план.