cookie

Мы используем файлы cookie для улучшения сервиса. Нажав кнопку «Принять все», вы соглашаетесь с использованием cookies.

avatar

📰عبدالباري عطوان..✒

قناة تختص بنشر مقالات الكاتب والمحلل السياسي عبدالباري عطوان رئيس تحرير صحيفة رأي اليوم

Больше
Не указана странаНе указан языкНе указана категория
Рекламные сообщения
6 198Подписчики
Нет данных24 часа
+87 дней
-1630 дней

Загрузка данных...

Прирост подписчиков

Загрузка данных...

★🔴👤#عبدالباري_عطوان...✒★ ➖ خياران امام ابطال الهروب الكبير من سجن جلبوع.. ما هما؟ وهل ستتحول جنين الى حاضنة الانتفاضة المسلحة الثالثة؟ ولماذا بدأ يؤرخ هذا الهروب لانهيار شهر العسل التطبيعي العربي وفضح اكذوبة التفوق العقلي الإسرائيلي؟ http://t.me/Abdelbari_Atwan اثبتت عملية الهروب الكبير ان التفوق الإسرائيلي في حرب العقول مع الفلسطينيين كان وهما، سواء في ميادين الذكاء الفطري او الاصطناعي، وحتى اذا افترضنا انه كان غير ذلك، فان اختبارين ميدانيين، الأول عسكري (سيف القدس)، والثاني امني (الهروب الكبير) من سجن جلبوع، الأكثر حراسة وامنا في الدولة العبرية، اثبتا عمليا ان هذا التفوق تراجع، وبشكل متسارع لمصلحة الخصم الفلسطيني العنيد. خمسة ايام مرت حتى الآن، والابطال الستة ما زالوا أحرارا، وفشلت كل الخطط الأمنية الإسرائيلية، بما في ذلك إقامة 260 حاجزا في القاء القبض عليهم حتى الآن، والأخطر من ذلك حالة الارتباك المصحوبة بإنهيار معنوي، السائدة حاليا في أوساط دولة الاحتلال. هناك احتمالان يمكن ان نتوقع حدوثهما في الأيام القليلة المقبلة فيما يتعلق بهذا الملف وتطورات وقائعه: الأول: ان يتمكن الابطال الستة في عبور الحدود اللبنانية او السورية، فرادي، او جماعة، حيث تشير بعض المعلومات انهم تخلوا عن بعض حقائبهم في منطقة العفولة شمال فلسطين المحتلة، مع عدم استبعاد نظرية التضليل المعلوماتي الاستخباراتي الإسرائيلي، وضرورة التعاطي بحذر شديد مع أي معلومات تسربها دولة الاحتلال. الثاني: ان يكون من ضمن خطة الهروب تنفيذ عملية عسكرية فدائية ضخمة ضد اهداف إسرائيلية حساسة، فهؤلاء الشبان هم طلاب شهادة، وثبت بالأدلة العلمية انهم يملكون قدرات جبارة في التخطيط والتنفيذ مصحوبة بنفس طويل، وقدرة عالية جدا على التكتم، وتجنب منضبط محسوب للأخطاء. اختراق الحدود، والوصول الى جنوب لبنان، او سورية، سيشكل اخفاقا امنيا إسرائيليا إضافيا جديدا، ونجاح هؤلاء الستة في تنفيذ عملية فدائية ضخمة، بعد أيام من “الصمت الكمائني” هزيمة اكثر احراجا وتدميرا معنويا لقيادتها الأعلى بشقيها العسكري والسياسي. الحقيقة اللافتة وسط جبل هائل من التحليلات والمعلومات عن تفاصيل الفشل الأمني، وطريقة التنفيذ، تتعلق بمرحلة ما بعد مغادرة حفرة النفق الخارجية، ووجود سيارة على بعد ثلاثة كيلومترات تنتظر خلية الصقور، فمن يجهز هذه السيارة ويُهّرِب هاتف جوال الى فريق التحرير، وفق عملية لوجستية محسوبة بعناية ودقة فائقة، يستطيع تأمين السلاح أيضا، خاصة انه متوفر بكثرة في الأراضي الفلسطينية المحتلة. تخيلوا ان تشن هذه المجموعة البطولية الشجاعة عدة عمليات، وفي توقيت متزامن على اهداف إسرائيلية عديدة في العمق الفلسطيني المحتل؟ وكيف ستكون الحالة النفسية والمعنوية لقيادة دولة الاحتلال ومستوطنيها في هذه الحالة. مدينة جنين احد رموز الوطنية والمقاومة باتت وقراها تشكل النموذج الموازي لقطاع غزة، والقاعدة الرئيسية المعتمدة لحركة الجهاد الإسلامي، وكتائب شهداء الأقصى “الفتحاوية” ومن غير المستبعد ان تكون الحاضنة الجديدة لانطلاق الانتفاضة المسلحة الثالثة فجميع أعضاء خلية الهروب الكبير ينتمون اليها، ورضعوا حليب الكرامة والعزة من اثداء أمهات شهدائها. دولة الاحتلال الإسرائيلي تعيش ازمة وجودية في الوقت الحاضر مرشحة للتفاقم فيما هو قادم من أيام، فالفشل يطاردها في معظم الميادين، وحليفها الأمريكي يخرج من هزيمة الى أخرى اكبر، وشهر العسل التطبيعي مع بعض العرب يتبخر بسرعة امام ثقافة المقاومة الصاعدة من وسط انقاض اتفاقات “سلام ابراهام” المخجل والمهين، الذي تتساقط أوراقه الواحدة تلو الأخرى، والبداية في الخسارة المهينة لحكومة حزب العدالة والتنمية المطبع في المغرب الأقصى. العد التنازلي للسقوط الإسرائيلي الكبير بدأ، ولن يتوقف، والانهياران الأمني والعسكري هما اول ارهاصاته، فخراب الدول يبدأ امنيا، ثم اقتصاديا وعسكريا، والقنابل النووية مهما زاد عددها لا تستطيع وقفه، واسألوا اباطرة الاتحاد السوفييتي المرحوم، والامريكان الهاربون المهزومون في أفغانستان. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 📰 قناة مقالات/ عبدالباري عطوان✒️ قناة تختص بنشر مقالات الكاتب والمحلل السياسي عبدالباري عطوان رئيس تحرير صحيفة رأي اليوم *لمتابعة القناة على التيليجرام أشترك عبر الرابط..🔻* @Abdelbari_Atwan http://t.me/Abdelbari_Atwan
Показать все...
🎬 شاهد | #عبدالباري_عطوان ➖ السعودية تطرد وزير دفاع أمريكا هل السبب قطر ام القاعدة قانون جاستا عائد وطالبان على نهج ملالي ايران 🔻★📰مــقــالات📰★ 📰👤#عبدالباري_عطوان🖋 قناة تختص بنشر مقالات الكاتب والمحلل السياسي عبدالباري عطوان رئيس تحرير صحيفة رأي اليوم @Abdelbari_Atwan https://t.me/Abdelbari_Atwan
Показать все...
★🔴👤 #عبدالباري_عطوان...✒★ ➖ لماذا همّشت أمريكا السعودية لمصلحة تضخيم الدور القطري في أفغانستان؟ هل طرد وزير الدفاع الأمريكي وإلغاء زيارته للرياض بداية التأزم في العلاقات؟ وماذا يعني رفع السرية عن وثائق الحادي عشر من سبتمبر.. احياء قانون جاستا؟ وكيف ارعبت طالبان أمريكا بتشكيلة حكومتها الجديدة من عتاه المتشددين؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 📰 قناة مقالات/ عبدالباري عطوان✒️ @Abdelbari_Atwan http://t.me/Abdelbari_Atwan 🎬 شاهد الفيديو ....👇👇👇
Показать все...
★🔴👤#عبدالباري_عطوان...✒★ ➖ لماذا انتَصر “الإسلام السّياسي” في أفغانستان وإيران وانهزم في المغرب والعديد من دول المشرق العربي؟ وهل كان “التطبيع” أو “أم الكبائر” هو الذي أطاح بحزب العدالة والتنمية وكُل من يسير على نهجه؟ وكيف لا نَستبعِد مرحلةً وشيكةً من المُراجعات السياسيّة والاجتماعيّة؟ http://t.me/Abdelbari_Atwan بينما يُحَقِّق الإسلام السياسي المُمَثَّل في “حركة طالبان” الأفغانيّة انتِصارًا كبيرًا، ويُلحِق هزيمةً كُبرى بالولايات المتحدة، القُوّة الأعظم في العالم، يتلقّى آخِر أحزاب الإسلام السياسي في السّلطة في المنطقة العربيّة، والمملكة المغربيّة على وجه التّحديد، هزيمةً كُبرى مُهينة في الانتِخابات البرلمانيّة الأخيرة، لم تقتصر على إخراجه من الحُكم فقط، وإنّما نقلته أيضًا من المرتبة الأُولى إلى المرتبة الثّامنة (12 مقعدًا فقط) في ذيل خريطة الأحزاب السياسيّة. لن نبحث في هذه الافتتاحيّة في الأسباب المحليّة والتنظيميّة التي تَقِف خلف هذه الهزيمة، فهذا نَترُكه للمُحلّلين المغاربة، وسنُرَكِّز فقط على العناوين الرئيسيّة، وأبرزها انجِرار الحزب وقِيادته المُمثَّلة بالسيّد سعد الدين العثماني إلى مِصيَدة التّطبيع التي نصَبتها له بذَكاءٍ كبير الدّولة المغربيّة العميقة، لتَدمير شعبيّته وحَرفِه عن ثوابته الإسلاميّة، وتراجعه عن كُل وعوده للقاعدة الشعبيّة الواسعة والغالبيّة المسحوقة فيها، وهو مفتوح العينين. التّطبيع مع دولة الاحتِلال، وتوقيع السيّد العثماني شخصيًّا بصفته رئيسًا للحُكومة، ورئيسًا لحزب العدالة والتنمية، على اتّفاق “سلام أبراهام”، كان انقِلابًا على ثوابت الحزب وهُويّته الوطنيّة، وإرثه السّياسي العميق، وتخلّيه عن قاعدته الشعبيّة المسحوقة ومطالبها العادلة في المُساواة والعدالة الاجتماعيّة، ولُقمَة العيش المغموسة بالكرامة، فجاء العِقاب صاعِقًا، والصّفعة قويّة مُؤلمة. كان من المُفترض أن تستوعب قيادة الحزب رسالة الدّولة العميقة (المخزن) التي تمثّلت بما يُسَمَّى “البلوكاج” بعد انتِخابات عام 2016، وتنسحب من السّلطة، تضامُنًا مع زعيمها عبد الإله بن كيران، الذي نختلف معه في هذه الصّحيفة “رأي اليوم” في العديد من طُروحاته، تقليصًا للخسائر، ولكنّها لم تفعل، واختارت السيّد العثماني “المُهادِن” الطّامح للكرسي للبقاء في الحُكم على أمل مُضاعفة المكاسب، وتقليص الخسائر، ولكنّها مُنِيَت بفَشلٍ كبير على الصُّعُد كافّة، وعرّضت الحزب ومُؤسَّساته لضربةٍ قاضية قد لا يَخرُج من آثارها الصّادمة لعُقودٍ طويلة. الدّولة المغربيّة العميقة استَطاعت بدهائها، وغباء خُصومها، أن تُضعِف أكبر حزبين في المغرب، الأوّل هو الاتّحاد الاشتراكي (يساري)، والثّاني حزب العدالة والتنمية (إسلامي)، والطُّعم هو كُرسي الحُكومة، وغباء بعض القِيادات وقِصَرِ نظرها. حركة طالبان الإسلاميّة انتصرت لأنّها وقفت في الخندق المُضاد للولايات المتحدة واحتِلالها للأرض الأفغانيّة، وكان النّصر الباهِر المُشَرِّف حليفها، أمّا حزب العدالة والتنمية فوقف في الخندق الأمريكي، مِثل مُعظم أحزاب الإسلام السياسي العربيّة (السنيّة) فخَسِرَ قاعدته، وشعبيّته، وهُويّته الوطنيّة، وانتقل إلى عالم النّسيان. هذه الهزيمة الكُبرى، والمُهينة، هي الدّرس الأبلغ لأحزاب الإسلام السياسي العربيّة، الذي يجب أن يدفعها لإجراء مُراجعات سياسيّة وحزبيّة وأخلاقيّة جذريّة، إذا أرادت استِعادة شعبيّتها ودورها في المُجتمعات العربيّة والإسلاميّة، بعيدًا عن التعصّب الطّائفي أو العِرقي والارتِهان للقِوى الغربيّة الاستِعماريّة. لا نُريد أن نَرُشّ المزيد من المِلح على الجُروح المُلتهبة، ونُسَمِّي الأسماء، لأنّنا نُؤمِن بالتّنافس المشروع القائم على احتِرام الرأي الآخر، لكُلّ الآراء والتوجّهات والأفكار السياسيّة في جوٍّ صحّي، وعلى أرضيّة الثّوابت الوطنيّة وعلى رأسها مُحاربة الاستِعمار والفساد والانحِياز للفِئات المسحوقة وعدم الارتِهان للقِوى الخارجيّة التي تُريد تفكيك هذه الأُمّة، ونهب ثرواتها، وإغراقِها في الحُروب الأهليّة. بخُروج حزب العدالة والتنمية المغربي من الحُكم مُهانًا مُطَأطَأ الرّأس، وعبر صناديق الاقتِراع، وليس بانقلابٍ عسكريّ، يُؤرِّخ لبداية النّهاية لمرحلة حُكم الإسلام السياسي المُباشر، أو غير المُباشر (تونس) في الوطن العربيّ، ولأسبابٍ عديدةٍ ليس هذا مكان مُناقشتها، والعُنوان الأبرز هو إثم الوقوف في الخندق الأمريكيّ واسألوا طالبان، وكُل فصائل ودول محور المُقاومة، والشّهور والسّنوات المُقبلة حافِلةٌ بالمُفاجآت.. واللُه أعلم. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 📰 قناة مقالات/ عبدالباري عطوان✒️ قناة تختص بنشر مقالات الكاتب والمحلل السياسي عبدالباري عطوان رئيس تحرير صحيفة رأي اليوم *لمتابعة القناة على التيليجرام أشترك عبر الرابط..🔻* @Abdelbari_Atwan http://t.me/Abdelbari_Atwan
Показать все...
★🔴👤#عبدالباري_عطوان...✒★ ➖ كيف فرضت ناقلات النفط الإيرانيّة حُضور سورية اجتِماع وزراء الطّاقة الرّباعي في عمّان وتجميد قانون “قيصر” جُزئيًّا؟ ولماذا ينتظر “النفطيّون” و”الكهربائيّون” العرب الأوامر الأمريكيّة لإنقاذ أشقائهم في لبنان؟ ولماذا نُصَلِّي لوصول أبطال الهُروب الستّة إلى سورية أو لبنان؟ http://t.me/Abdelbari_Atwan مِن المُؤلِم أنّ الاجتِماع الرّباعي الذي ضمّ وزراء الطّاقة في الأردن ومِصر وسورية ولبنان في العاصمة الأردنيّة اليوم الأربعاء من أجل بحث كيفيّة إيصال الغاز المِصري والكهرباء الأردنيّة، إلى لبنان جاء بتَعليماتٍ أمريكيّة، تمامًا مثلما كان عليه الحال في مُؤتمر بغداد لدُول الجِوار السّوري الذي استثناها قبل أُسبوعين فقط. أزمة المحروقات، والكهرباء، مُتفاقمةٌ في لبنان مُنذ ستّة أشهر إن لم يَكُن أكثر، ولكن هذه الدّول، وغيرها من الدّول العربيّة لم تتحرّك مُطلقًا لتخفيف مُعاناة الأشقّاء في لبنان، ولكن بمُجَرَّد أن لجَأ السيّد حسن نصر الله أمين عام “حزب الله” لحليفه الإيراني مُستَنْجِدًا، ولبّى هذا الحليف النّداء فورًا، وجهّز ثلاث ناقلات، أُصيبت السّفيرة الأمريكيّة دوروثي شيا بحالةٍ من السُّعار، وخاطبت الحُكومتين الأردنيّة والمِصريّة لتَأمين الغاز والكهرباء للبنان، ليس حُبًّا باللبنانيين الذين توقّفت مُحركات مُستشفياتهم، وأفران مخابزهم، وعاشُوا في ظَلامٍ دامِس، وإنّما جزعًا ورُعبًا من النّفط الإيراني وناقلاته، وفي مُحاولةٍ لإجهاض قطع الطّريق على مُبادرة حزب الله وزعيمه. كُنّا نتمنى لو أن هذا الاجتماع الرّباعي انعقد بمُبادرةٍ عربيّة تحديًا للغطرسة الأمريكية، وانحيازًا لنصرة الشعب اللبناني الشّقيق، ولكنّ التّمني شيء، وما يجري على أرض الواقع شيء آخر، الأمر الذي يؤكد أن معظم القادة العرب، إن لم يَكُن كلّهم، لم يسمعوا بانتِصار حركة الطّالبان الأفغانيّة بسِلاح الإرادة والصّمود على الولايات المتحدة، ومرمغة أنفها وكرامتها في التّراب، وهز صورتها كدَولةٍ عُظمى، وإجبارها على الرحيل من بِلادها بطَريقةٍ مُهينة، ستظل علامةً فارقةً في تاريخ الهزائم لقُرونٍ قادمة. جُرأة السيّد حسن نصر الله وشجاعته وكسره للحِصار الأمريكي على لبنان وسورية معًا باستِجلاب الناقلات الإيرانية، ومنحه الأولوية للمُستشفيات وأفران الخُبز لتوزيع المحروقات ودون أي تمييز طائفي غيّرت كلّ المُعادلات في المنطقة، وأجبرت وفدًا لبنانيًّا برئاسة السيدة زينة عكر، نائبة رئيس الوزراء لشدّ الرحال إلى دِمشق بعد قطيعةٍ استمرّت عشر سنوات. المحروقات الإيرانيّة ستصل إلى المُستَهلك اللّبناني حتمًا في الأيام القليلة القادمة، لأن الغاز المصري، والكهرباء الأردنيّة سيحتاجا إلى ثلاثة أشهر على الأقل للتَّدفُّق إلى وجهتها النهائيّة عبر الأراضي السوريّة، بعد تجهيز الخُطوط والأنابيب اللّازمة، وإصلاحها، ويبدو أنّ الولايات المتحدة التي دمّرت هذه الخطوط سواءً بشكلٍ مُباشر، أو عبر أدواتها في ذروة المُؤامرة على سورية، ستوفر الأموال اللازمة في هذا الإطار عبر قَرضٍ من صندوق النقد الدولي. السيّدة هالة زواتي وزيرة الطاقة والثروة المعدنية الأردنية، أكدت هذه الحقائق المذكورة آنفًا عندما قالت في مُؤتمر صحافي عقدته بعد اختتام أعمال هذا الاجتِماع الرباعي “أن هدف الاجتماع كان وضع خطّة عمل، وخريطة طريق، والتأكد من جاهزية البُنى التحتيّة، بدءًا من مِصر وانتهاءً بلبنان، من أجل إيصال الغاز المِصري”. أمريكا وحلفاؤها العرب، وخاصةً اللبنانيين منهم، خرجوا الخاسر الأكبر من هذه الأزمة، ولمصلحة إيران، عززوا، بسبب جنبهم، وترددهم، نفوذها في المنطقة الذي يدّعون أنّهم يعملون على مُحاصرته ومنع انتِشاره، إيران مَحظوظةٌ فِعلًا بهكذا خُصوم على هذه الدّرجة من الذّكاء. سورية أثبتت عُروبتها مجَدَّدًا، ووقوفها إلى جانب الأشقاء لمُساعدتهم لمواجهة المِحَن والأزمات التي يواجهونها، رُغم الحِصار الأمريكي الخانق الذي تُواجهه تحت ما يسمى قانون “قيصر”، مثلما أثبتت ترفعها على الصّغائر، عندما وافقت على مىور الغاز المِصري، والكهرباء الأردنية، واستقبال الوفد اللّبناني الزّائر، رُغم أنّ هذا الغاز، وهذه الكهرباء هي بحاجةٍ ماسّةٍ إليها أيضًا، في ظِل أزَمة المحروقات التي تُواجهها مُنذ سنوات. خِتامًا نتَضرّع الى الله أن ينجح الأبطال الستّة الذين حقّقوا مُعجزة الهُروب الأعظم من سجن جلبوع الأكثر حراسةً في دولة الاحتِلال، ودمّروا هيبة الأجهزة الأمنيّة الإسرائيليّة وسُمعتها الكاذبة، في الوصول إلى الأراضي اللبنانية أو السورية، لأن هاتين الدولتين هما الوحيدتان في الجِوار الفِلسطيني اللتان يُمكن أن تُوفِّرا لهُما الحاضنة الآمنة والشّريفة في زمن الرّكوع العربي، ساعتها سنَحتفِل مرّتين، الأُولى والأعظم، وصول هؤلاء الأبطال، والثّانية حل أزمة المحروقات في لبنان بالنفط المقاوم الشريف.. وليس هذا على اللِه بكثير. @Abdelbari_Atwan
Показать все...
🎬 شاهد | #عبدالباري_عطوان ➖ اسرار الهروب الأعظم: الابطال الستة يكسبون حرب الادمغة ومسلسل الهزائم للاحتلال مستمر 🔻★📰مــقــالات📰★ 📰👤#عبدالباري_عطوان🖋 قناة تختص بنشر مقالات الكاتب والمحلل السياسي عبدالباري عطوان رئيس تحرير صحيفة رأي اليوم @Abdelbari_Atwan https://t.me/Abdelbari_Atwan
Показать все...
★🔴👤 #عبدالباري_عطوان...✒★ ➖ ما هي الاسرار التي لم يتم الكشف عنها بعد لعملية نفق التحرير الأعظم؟ كيف كسب الاسرى الستة الابطال ومقاومتهم حرب الادمغة وتفوقوا بعبقرياتهم على سجانهم؟ ولماذا اخذوا حاجاتهم وسجاجيد صلاتهم معهم؟ وأين ستكون محطتهم الأخيرة لبنان ام سورية؟ ولماذا نستبعد الأردن؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 📰 قناة مقالات/ عبدالباري عطوان✒️ @Abdelbari_Atwan http://t.me/Abdelbari_Atwan 🎬 شاهد الفيديو ....👇👇👇
Показать все...
هذه العودة الجزائريّة لتحمّل مسؤوليّة إحياء العمل العربي المُشترك ليس مُفاجئًا أن تقلق دولة الاحتِلال الإسرائيلي وحُلفاءها العرب، القُدامى والجُدُد، وهذا ما يُفَسِّر تصريحات يائير لبيد، وزير الخارجيّة الإسرائيلي، المُعَبِّرة عن هذا القلق قبل أُسبوعين، واتّهامها، أيّ الجزائر، بالتّقارب مع إيران التي تدعم حركات المُقاومة في فِلسطين ولبنان والعِراق واليمن، حتّى كأنّ التّقارب مع دولة إسلاميّة شقيقة تدعم المُقاومة الفِلسطينيّة، وتُطالِب بتحرير فِلسطين من البَحر إلى النّهر إثْمْ. نتَمنّى أن تسير الجزائر قُدُمًا في الدّعوة لانعِقاد “قمّة فِلسطين” العربيّة بأسرعِ وَقتٍ مُمكن، وأن تكون سورية المُنتَصِرَة على المُؤامرة الأمريكيّة الإسرائيليّة، وأحد أبرز المُؤسِّسين للجامعة العربيّة، والعمل العربيّ المُشتَرك على قمّة الحُضور، وبِما يَصُبْ في مصلحة إحياء “المشروع العربيّ” على أُسسٍ جديدة. لا قيمة لأيّ قمّة عربيّة لا تكون فِلسطين عُنوانها، ولا شرعيّة لأيّ قمّة لا تكون سورية أبرز الحُضور فيها. محور المُقاومة عائدٌ للصّدارة، والقيادة مُجَدَّدًا، بعد انتِهاء السّنوات العِجاف، وبدء مرحلة النّهوض، ولعلّ التّحوّل المأمول يبدأ انطِلاقته من الجزائر. خِتامًا، نتمنّى في هذه الصّحيفة “رأي اليوم” أن يَسبِق هذه القمّة حِوار مغربي جزائري حول جميع القضايا الخلافيّة، وبِما يُؤدِّي إلى تفاهماتٍ واتّفاقاتٍ تُعيد العُلاقات المقطوعة بين البلدين الشّقيقين، وأن يكون العاهل المغربي أوّل الواصلين إلى العاصمة الجزائريّة للمُشاركة في هذه القمّة.. تفاءلوا بالخير تجدوه. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 📰 قناة مقالات/ عبدالباري عطوان✒️ قناة تختص بنشر مقالات الكاتب والمحلل السياسي عبدالباري عطوان رئيس تحرير صحيفة رأي اليوم *لمتابعة القناة على التيليجرام أشترك عبر الرابط..🔻* @Abdelbari_Atwan http://t.me/Abdelbari_Atwan
Показать все...
★🔴👤#عبدالباري_عطوان...✒★ ➖ “قمّة فِلسطين” في الجزائر.. لماذا الاستِغراب؟ ولماذا لا  يكون عُنوانها عودة سورية التي غيّبتها “قمّة بغداد” الأمريكيّة؟ وهل يسبقها حِوار يُعيد العُلاقات مع المغرب؟ http://t.me/Abdelbari_Atwan الوثيقة التي كشفت عنها قناة “الميادين” أمس، وأكّدت أنّ الحُكومة الجزائريّة الجديدة تَعتَزِم إطلاق تسمية “قمّة فِلسطين” لرأب الصّراع في جِدار العمل العربيّ المُشتَرك على القمّة العربيّة القادمة التي من المُقَرَّر أن تستضيفها في الأسابيع المُقبلة، وتأجَّلت عدّة أشهر نتيجة انتِشار فيروس الكورونا، تستحق التوقّف عندها، ومُحتواها، وتفسير حالة الاهتِمام السّياسي والإعلامي بها في الوَسطين الشعبيّ والرسميّ في مُختلف أنحاء المنطقة، لأنّ الجزائر وقفت دائمًا شعبًا وحُكومةً إلى جانِب الشّعب الفِلسطيني وشاركت في حرب أكتوبر ودعمت المُقاومة دون تردّد بالمال والسِّلاح والرّجال. هذه الوثيقة، وما تضمّنته من بُنودٍ وآمال تكتسب أهميّتها ليس فقط من الكَشف عنها في مِثل هذا التّوقيت فقط، وإنّما أيضًا من عدّة عوامل، واعتِبارات، ومُتغيّرات على السّاحات العربيّة لا بدّ التوقّف عندها لإجراء أيّ قراءة، أو رصد للتطوّرات القادمة والمُحتَملة: الأولى: أن الدولة الجزائريّة بدأت تتحرّك بقُوّةٍ لاستِعادة مكانتها ودورها الذي يليق بها وإمكانيّاتها وتاريخها كعُضو فاعل في المنطقة، وفي إطار محور المُقاومة، بعد سنوات من الغِياب، سواءً بسبب “العشريّة السّوداء”، أو حالة الشّلل التي عاشتها في عهد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة وهو عهد اتّسمت سنواته الأخيرة بالفساد وتعطّل مُؤسّسات الحُكم، ونهب المال العام، وتغييب كُلِّي للدّور الجزائري على السّاحات العربيّة والإفريقيّة والدوليّة، الجزائر بدأت السّير بسُرعةٍ على طريق التّعافي واستِعادة دورها الذي يتناسب مع حجمها وتاريخها وإمكانيّاتها، سواءً عندما تصدّت للتّغلغل الإسرائيلي في القارّة الإفريقيّة، أو بالقِيام بدور الوِساطة في الأزَمات، وأزَمة سدّ النّهضة على وجه الخُصوص. الثّانية: تراجع محور التّطبيع العربي، مع تقدّم محور المُقاومة بشَكلٍ مُتسارع في الحالين، وتجسّد هذا التّقدّم لمحور المُقاومة في الهزيمة الكُبرى التي لَحِقَت بدولة الاحتِلال الإسرائيلي في حرب غزّة الأخيرة، وانعكس هذا التّقدّم بالانتِصار الكبير لحركة طالبان على الاحتِلال الأمريكي، وعودة الثّقة لثقافة المُقاومة، وانحِسار دور أمريكا كقُوّةٍ عُظمى في العالم. الثّالثة: فشل “الحِصارات” الأمريكيّة في تركيع إيران وسورية ولبنان والعِراق وقطاع غزّة، وتحالف حركة “أنصار الله” في اليمن، ولعلّ الرّعب الذي أصاب الولايات المتحدة من لُجوء السيّد حسن نصر الله، زعيم “حزب الله” للاستِغاثة بناقلات النّفط الإيرانيّة لحلّ أزمة المحروقات في لبنان، وإقدامها (أمريكا) على الهرولة إلى الغاز المِصري والكهرباء الأردنيّة، وكسر قانون “قيصر” لمُرورها عبر الأراضي السوريّة هو أبرز الأمثلة في هذا الإطار. الرّابعة: فشل جميع القمم التي استثنت سورية، والجامعة العربيّة أحد أبرز عناوين العمل العربي المُشتَرك (رغم تحفّظنا على الوضع المُتَرَدِّي للأخيرة)، ونحن نتحدّث هُنا عن قمّة بغداد، وتوأمها الثّلاثيّة في القاهرة، فهل فرنسا التي تَبْعُد عن العِراق بأكثر من خمسة آلاف كيلومتر جارة للعِراق؟ التّحرّك الجزائري “لترميم” الوضع العربيّ المُتهالِك، وإعادة الرّوح للعمل العربيّ المُشتَرك مُجَدَّدًا قد يكون الخطوة الأهم، والمُنتَظرة من قِبَل الشّعوب العربيّة في المشرق والمغرب، لإخراج المنطقة من أزماتها، والعودة إلى الثّوابت العربيّة والإسلاميّة، وأبرزها دعم القضيّة الفِلسطينيّة المركزيّة والتّصدّي للتّغوّل الإسرائيلي ومجازره. لا تجرؤ أيّ دولة عربيّة على مُجَرَّد التَّلفُّظ بالدّعوة إلى عودة سورية إلى الجامعة العربيّة ورفع الحِصار عنها، وبدء مسيرة الإعمار فيها غير الجزائر هذه الأيّام، وكان مُعيبًا أنّ الحُكومة العِراقيّة الأقرب إلى سورية جُغرافيًّا وتاريخيًّا واجتماعيًّا وعِرقيًّا لم تَجرُؤ على دعوتها للمُشاركة في قمّة جِوار العِراق في بغداد قبل عشرة أيّام خوفًا من أمريكا وتَقَرُّبًا من إسرائيل ومحور التّطبيع العربيّ معها، هل هذا هو العِراق الذي أنجب العديد من الامبراطوريّات على مدى 8000 عام من التّاريخ الحضاري المُشَرِّف؟ أن تتطوّع الجزائر “الجديدة” برفع راية القضيّة الفِلسطينيّة الجامعة، وجعلها نُقطة الارتِكاز للتّقارب العربيّ، وتحقيق المُصالحات، والتّصدّي للاحتِلال الإسرائيلي وتغلغله في المنطقة والقارّة الإفريقيّة فهذا مَوقِفٌ يُحسَب لها، ويُؤشِّر على استِعدادها، وشعبها وقيادتها، لتحمّل هذه المسؤوليّة التّاريخيّة المُشَرِّفَة في هذا الظّرف الحَرِج. #يتبع..... 👇
Показать все...