فنـون اداريـة وتـربـويـة 🌈

يُساءُ فهمُك بين الناسِ أحيانا فيخلقون لك الأوصافَ ألوانا فقد تكونُ ملاكاً عندَ بعضِهِمُ وقد تكونُ بعينِ البعضِ شيطانا طبائعُ الناسِ شتَّى وهي أمزجةٌ ولن تُطيقَ لها بالفهمِ إمكانا فلا يغرُّكَ مدحٌ لو أتوكَ به ولا يضرُّك ذمٌّ كيفما كانا لا يعرفُ النفسَ شخصٌ مثلُ صاحبِها فكُنْ لنفسِك في التقييمِ ميزانا..

ﺍﻟﺒﻌﺾ : ﺗﻌﻴﺶ ﻣﻌﻪ" ﻋمراً " وﻻ ﺗﺬﻛﺮ ﻣﻨﻪ ﻟﺤﻈﻪ . ﻭﺍﻟﺒﻌﺾ ﺗﻌﻴﺶ ﻣﻌﻪ "ﻟﺤﻈﺔ" وتظل ﺗﺬﻛﺮﻩ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﻌﻤﺮ . ﻷﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﺘﻞ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﻫﻲ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻒ والاخلاق وصدق الاخوة ﻭﻟﻴﺲ ﺍﻟﺰﻣﺎﻥ ولا المكان ولا الفلوس https://t.me/Abdullatteef

«عـوّد نـفـســك على الـفـــرحـــة والابتـسـامـــة خـصـوصـــًا ايــــام الـعـيــــــــد حتى تعتاد هي عليك ولاتفارق وجهك النيّر الوضيئ . حدث نفسك بالأمل والتفاؤل والفرج واليسر وان الله عنده مفاتيح هذا كله . وطمئنها بحسن الظن بالله والرضى والثقة بقضائه وقدره . وافرح بالذي موجود معك ولو القليل واليسير . واسعد نفسك به وتذكر حديث حبيبك وقدوتك محمد صل الله عليه واله سلم من اصبح معافاً في بدنه آمناً في سربه عنده قوت يومه وليلته فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها » وكل عام وانتم بخير وصحة وسلامة وعافية بارك الله لنا ولكم في رمضان وعيد الفطر واعاده الله عليناوعليكم اعواماً عديدة ونحن في كمال الصحة وتمام العافية . عبداللطيف محمد عايض عكروت https://t.me/Abdullatteef

ردود قاااااااااتله اراد رجل إحراج المتنبي فقال لـه : رأيتك من بعيد فـ ظننتك امرأة فقال المتنبي : وأنا رأيتك من بعيد فظننتك رجل ! قال وزير بريطانيا السمين تشرشل لبرنارد شو النحيف : من يراك يظن بأن بريطانيا في أزمة غذاء! فقال : ومن يراك يعرف سبب الأزمة !! أقبل جحا على قرية فرد عليه أحد أفرادها قائلاً: لم أعرفك يا جحا إلا بحمارك فقال جحا: الحمير تعرف بعضها! رأى رجل امرأة فقال لها : كم أنتي جميله! فقالت له: ليتك جميل لأبادلك نفس الكلام! فقال لها: لا بأس اكذبي كما كذبت! كانت امرأة تسوق أربع حمير وإذا بشابين سائرين بجانبها.. قالا لها: صباح الخير يا أم الحمير أجابتهما على الفور: صباح النور يا أولادي گان رجل مسن منحني الظهر يسير في الطريق قال شاب بسخرية : بگم القوس يا عم ؟ قال : إن أطال اللہ بعمرگ سيأتيگ بلا ثمن. مما راق لي

«المحظوظون ثلاثة : الأول : من ترك الدنيا قبل أن تتركه ، الثاني : من بر والديه قبل أن يفارقوه ، الثالث : من أرضى خالقه قبل أن يلقاه!»