|[نُورٌ عَلَى الدَّرْبِ]|🌷
رب اغفرلي ولوالدي..استغفر الله واتوب اليه🌹 ╗خذ ماشئت دون استئذان╔ @ecd_7 ــــــــــــــــــــــــــــــ📮 البوت @light_on_trail_bot
Больше2 753
Подписчики
-124 часа
-17 дней
-230 дней
- Подписчики
- Просмотры постов
- ER - коэффициент вовлеченности
Загрузка данных...
Прирост подписчиков
Загрузка данных...
.
🌅 جمعية الراكة الدعوية
تدعوكم جمعية #الراكه الدعوية
لحضور كلمة :
📃 العنوان :
🔘 فضل الدعوة إلى الله
ومكانتها في الإسلام
🎙️ لصاحب الفضيلة الشيخ :
سليمان إبراهيم زيد المسعود
حفظه الله تعالى
📌 اليوم :
الأربعاء 29 / 10 / 1445 هـ
.
⏰ الوقت :
بعد صلاة العشاء
الساعة الثامنة والنصف مساء
📍عبر تطبيق زووم على الرابط :
bit.ly/4a7w7Vv
الرقم السري : 123
📮 لدعم أنشطة ومشاريع الجمعية :
عبر المتجر الإلكتروني :
http://store.dawah-rakah.org.sa/p/796
حساب المشروع بمصرف الراجحي :
SA4980000527608010000952
📱 للتواصل والاستفسار والاهداءت :
https://wa.me/0557584477
تصدق بالنشر كتب الله لك الأجر
.
🌠 جمعية الدعوة والإرشاد
وتوعية الجاليات باملج
كن سبباً في هداية الكثير إلى الإسلام
وذلك من خلال إيصالهم بنا.
فقط تواصل معنا من خلال
الباركود الموجود بالصورة
أو عبر الواتس
📮 لدعم أنشطة الجمعية
عبر المتجر الإلكتروني :
https://store.dawaumlaj.org.sa/
الموقع علىٰ منصة اكس :
https://twitter.com/dawahumluj?t=k3JK230Lapjk4tj5Bmzy1w&s=09
📱 للتواصل والاستفسار :
https://wa.me/966559559634
ساهم بالنشر كتب الله لك الأجر
.
🌅 ملف تفاعلي يحتوي :
على أرقام المشايخ حفظهم الله
1- الشيخ ابراهيم بن عوض الخليفي
+966506266255
http://wa.me/966506266255
————————
2- الشيخ أحمد القاضي
+966505132468
http://wa.me/966505132468
————————
3- الشيخ خالد المشيقح :
+966505148076
http://wa.me/966505148076
————————
4- الشيخ خالد المصلح :
+966505147004
http://wa.me/966505147004
————————
5- الشيخ سعد الخثلان :
+966555236685
http://wa.me/966555236685
————————
6- الشيخ عبدالرحمن الودعان :
+966505240568
http://wa.me/966505240568
————————
7- الشيخ عبدالرحمن السويلم :
+966505110545
http://wa.me/966505110545
————————
8- الشيخ فيصل الحربي ( أبو حور ) :
+966505988766
http://wa.me/966505988766
————————
9- الشيخ محمد العوشن :
+966554421612
http://wa.me/966554421612
————————
10- الشيخ مطلق الجاسر :
+96599835095
http://wa.me/96599835095
ساهم بالنشر كتب الله لك الأجر
.
[ ستُّ وصايا لمن وصله شيء
من الشبهات ] :
قال الشيخ الدكتور صالح سندي
حفظه الله تعالى
: " الأصل والقاعدة: عدم الالتفات إلى الشبهة وعدم السماع لها وعدم السماح لها أن تمرَّر إلى القلب.
فإن ابتُلي الإنسان ووصلته الشُّبه
فماذا يصنع؟
الجواب: إنّ عليه أن يفعل ستة أمور:
الأمر الأول:
أن يتماسك أمامها. مشكلة من المشاكل الكبيرة التي تقع اليوم -وهي خلل في منهج التلقي- أن الشبهة تصيب سامعها الذي لا يحسن أو لا يعرف جوابها بقدر كبير من الزلزلة وعدم الاتزان. وما هكذا ينبغي أن يكون السني أنت على ثقة وبصيرة من دينك بحمد الله!
ما أنت عليه؛ عليه أدلة راسخة كالجبال من كتاب الله وسنة رسوله ﷺ. جاءك ما يخالف ذلك مما لا تعرف جوابه ما المشكلة؟ ليس من الضروري أن تكون عالما بجواب كل شبهة، جاءت شبهة لا أعلمها هذا لا ينبغي أن يؤثر في قلبك. تماسك كن قويًا. (المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف).
ليس هناك مشكلة أن تكون هناك زاوية تضع فيها الأشياء المجهولة، الأشياء غير المعلومة، ومع الوقت تُحل. ربما تعرف جواب ذلك غدا أو بعد غد أو بعد سنة أو بعد سنتين، ليس مشكلة. لماذا تجعل هذه الشبهة مسألة حياة أو موت؟ مسألة ثبات أو نكوص؟ أنت على بينة وبصيرة من دينك، إنما هناك شبهة، والشبهة شبهة تبقى في محلها شيئًا صغيرًا حقيرًا فلا ينبغي أن تعدو بها قدرها. اثبت ثبّتك الله.
الأمر الثاني:
الجأ إلى الله بصدق في كشفها وإن صدقت الله صدقك الله
{والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا} الله معك بنصره وتأييده وإعانته. إن كنت من المتقين. الجأ إلى الله بصدق أن يكشف عنك هذه البلية التي وقعت في قلبك وأبشر بالخير، فربك يجيب دعوة المضطر إذا دعاه.
الأمر الثالث:
لا تسترسل معها. أيضا من المشكلات الواقعة أنه إذا وقعت شبهة في نفس هذا الشخص فإنها تصبح الشغل الشاغل له كأنه لا يوجد في الدنيا إلا هي وهذا ما لا ينبغي. الشبهة إن ابتُليت بها قدرا فلا تسترسل معها ولا تقلِّبها في قلبك تشاغل عنها وتغافل عنها ما استطعت فإن هذا سبب من الأسباب التي تضمحل وتزول -بإذن الله- بسببها. لا تكبّرها في قلبك صغّرها بالتشاغل عنها، اشتغل بما ينفعك، فإن هذا يخفّف وطأة الشبهة في النفس.
الأمر الرابع:
اعتصم بالمحكَمات واستمسك بالأصول وهذه فائدة مهمة. إذا ابتُليت بشبهة لا تعرف جوابها ذكّر نفسك بالمحكَمات والأصول والقواعد الراسخة وردّ المشتبه إلى ذلك فإنها حين ذلك يتضح لك في قرارة نفسك أنها شبهة داحضة بمعنى: ما أنت عليه من توحيد الله، من اتباع رسول الله ﷺ، من إثبات صفات الله، من إثبات النبوة والقدر، من اعتقاد حقائق اليوم الآخر وما يكون بعد الموت... إلى آخر ما يتعلق بهذه المسائل. هذه إنما اعتقدتها بأدلة راسخة كالجبال لا يمكن تغييرها، عليها آيات وأحاديث صحيحة، إذن أنت على الحق. تذكيرُ نفسك بهذا يجعلك تنظر إلى هذه الشبهة بأنها باطل {فذلكم الله ربكم الحق فماذا بعد الحق إلا الضلال}.
فالقاعدة: أن كل ما خالف الحق فهو باطلٌ عُرِف عينه أو لم يُعرف. عُرِف عين الباطل وعرفت حقيقة هذا الباطل وتفكيكه أو لم تعرف يكفيك أن تعلم أنه باطل. وهذا يكفي في دفع تأثيرها في النفس هي باطل ولماذا تتبع الباطل؟ ولماذا يؤثر فيك الباطل وأنت على حق بحمد الله؟
وهذا أوصيك فيه بإعادة النظر وتكرار القراءة في الجواب المجمل الذي ذكره إمام الدعوة في كتابه العظيم "كشف الشبهات"، الجواب المجمل قبل المفصّل الذي ذكره رحمه الله في رسالته.
فهذه فائدة عظيمة لو كنت تعقل، ردّ المتشابه إلى المحكم، ذكّر نفسك بالأصول والقواعد.
الأمر الخامس:
لا تحكِها لأحد. هذه الشبهة التي ابتُليت بها لا تكن سببا في أن يمرض بها غيرك. من سمع بشبهة فلا يحكها لجلسائه هذا من وصايا علماء أهل السنة. وهذا مما يخطئ فيه بعض الناس يُبتلى بشيء فيجمع القريب والبعيد ويقول: يا جماعة أنا ابتُليت بكذا، ينشر في المجموعة -كما يقولون- مجموعة الأصدقاء ومجموعة الأقرباء: والله أنا عندي كذا مشكلة وهي ... ما الجواب عن هذا؟ وكيف يكون كذا؟ وإذا بالمرض ينتشر بعد أن يكون المصاب واحدا يصبحون عددا ولا ينبغي لك هذا.
الأمر السادس:
اسعَ في كشفها على عجل ولا تسوّف، فالتسويف في هذا مقيت، والسعي في الكشف يكون بالرجوع إلى أهل العلم الراسخين.
وطبيب ذاك العالم الرباني
ارجع إلى أهل العلم واقرأ في المصنفات التي تتعلق بهذا الموضوع وأبشر فإنك ستجد جواب ما أشكل عليك عند أهل العلم. وربما يكون هذا عن قريب، وربما يحتاج هذا إلى وقت كبير بحسب حال الشبهة وتعقيداتها. لكن المهم أن لكل شبهة جواب بحمد الله! فاطمئن وأرح نفسك من عناء الشك ومن عناء الحيرة.
هذه وصايا أوصيك بها إذا ابتليت بذلك، وإلا فالقاعدة: أن منع المبادي أولى من قطع التمادي. منع المبادي، كونك من البداية تُجِمّ نفسك وتعفي نفسك من هذا البلاء أولى من قطع التمادي، والعلم عند الله عز وجل ".اهـ
[ شرح عقيدة السلف وأصحاب الحديث الدرس 33 ]