رفع المعنويات

ناوي تصوم عاشوراء وللا مكسّل ؟

من أدعية النبي صلى الله عليه وسلم لمن كان مستضعفا ومتضررا من بطش الكفار : "اللهم أنجِ المستضعفين" لا تبخل بهذا الدعاء لإخوانك المستضعفين في كل مكان خاصة في غزة وسوريا ولبنان واليمن وفي السودان

{إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ} (آل عمران ١٤٠) كيف عايش الصحابة ابتلاءات الإخراج من الديار ، اليأس والإحباط ،القتل والأسر ؟... و كيف نقتدي بهم؟ في رحلة لمدارسة «سورة الأنفال» ومعايشة آياتها و تفسيرها ومعناها والبناء الذي فيها، وفهم استراتيجية الإعداد والترتيب والعمل في الآيات والإستفادة منها في ظل الحرب في السودان. إلى أصحاب الأرواح المُثقلة.. نلتقيكم مع الشيخ : أيمن عبدالله           في مجالس "تخفيف الأحمال"   🗓أيام الخميس والجمعة والسبت الموافق ١١-١٢-١٣ يوليو ⏰٩:٣٠ مساءً بتوقيت السودان ١٠:٣٠ مساءً بتوقيت مكة المكرمة على قناة النادي الديني أسنان https://t.me/AlnadiAldeniAsnan

من آيات الله التي تثبت القلب في مكانه {فاصبر إن العاقبة للمتقين} [هود] كن متقيا واصبر وأيقن بأن العاقبة في الدنيا للمتقين وإن لم تشهد هذه العاقبة. ويوم القيامة العاقبة الجنة التي يورثها الصالحون برحمة الله وبما كانوا يعملون

🤍مجموعة من الشباب كانوا ضمن جموع الغافلين.. فرزقهم الله الانتباه لحالهم فاستيقظت قلوبهم وقرّروا أن يصلحوا أنفسهم.. 💡من هم يا ترى وماذا فعلوا❔ 💡وهل تشعر أنك مثلهم❔ 👈قريبا مساق جديد..  🔗ترقبوا استمارة التسجيل على قناة البرنامج T.me/moddakerelearn

النكوص على العقب موت لم يكن وليد اللحظة إنما كان كلمة ونظرة وصوت وتنازلات عن موارد الثبات؛ من طاعة وعبادة وعلم وإيمان وعلم إيمان .. حتى جاء النكوص بخيله ورجله يسطو في أسبار النكت السود، يرفل في الغفلة والقسوة، ويتفاني في الإضلال وغيهب الحرمان عن المرادات الإلهية والإيمان ولذائذه! وهذه النتيجة لتلك المقدمات الصغيرة؟! لتلك السيئة الصغيرة التي لم تكن تأبه بها، كانت هي الظلمة التي غشيتك وغيبتك عن فطرتك وعقلك الصريح وأردتك صريعًا في أوحال الخطايا تعانق الشهوات وتدندن بالشبهات لتجد لنفسك مخرجًا من طوارئ الوجود إلى الهلكة والضياع باسم اللذة العاجلة والرضى بالحياة الدنيا ! وإن النار من مستصغر الشرر! وما أنت ولو طال عمرك إلا لحظة سرعان ما تزول وتتلاشى، فما العمر إلا دقائق وثواني ! فتعاين برزخًا لو نجا من ضمته أحد لنجا سعد بن معاذ فكيف بك يا أسير الشهوات وبصرك اليوم حديد؟!

أسهل ما يمكننا قوله: سأفعل ذلك في وقت آخر لكن كم مرة وجدت ذاك الوقت الآخر وأنجزت فيه ما أجلت؟ الحقيقة: أن لكل وقت أعماله، فإذا أجّلت عملا لوقت آخر، سأزاحم ذلك الوقت بهذا العمل الذي نقلته إليه. الخلاصة: بقدر الإمكان أنجز في الحال، واستعن بالله ولا تعجز