cookie

Мы используем файлы cookie для улучшения сервиса. Нажав кнопку «Принять все», вы соглашаетесь с использованием cookies.

avatar

مأرب برس

اخبار موقع مأرب برس @marebpress https://t.me/joinchat/AAAAADurPhBocAhB0e7KtQ

Больше
Рекламные сообщения
19 057Подписчики
+324 часа
+427 дней
+14630 дней

Загрузка данных...

Прирост подписчиков

Загрузка данных...

عدن | محافظ البنك المركزي اليمني احمد المعبقي، يحذر البنوك التجارية في صنعاء من عواقب الإجراءات التي ستتخذ ضدها في حال تأخرت في نقل مراكزها الرئيسية إلى مدينة عدن خلال المدة الزمنية التي حددها البنك #مأرب_برس
Показать все...
👍 13💩 2 1
عدن | وزارة الخدمة المدنية تعلن الاربعاء القادم اجازة رسمية لكافة موظفيها على مستوى السلطتين المركزية والمحلية بمناسبة عيد العمال العالمي. #مأرب_برس
Показать все...
👍 4 1
هل تتخلى أمريكا عن دعم الاحتلال؟ https://marebpress.org/articles.php?lng=arabic&id=46936
Показать все...
هل تتخلى أمريكا عن دعم الاحتلال؟

أحد أبرز ثمرات طوفان الأقصى، أنها فتحت الطريق أمام الشعوب في العالم أجمع للتعرف على المأساة الفلسطينية، واخترقت ذلك الحجاب الذي فرضته الأنظمة الغربية

موقع والا العبري عن مصدر مطّلع: ‏75‎%‎ من المكالمة بين بايدن ونتنياهو، تركزت على جهود التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح المختطفين - بايدن ونتنياهو ناقشا مقاطع الفيديو الخاصة بالأمريكيين المحتجزين لدى حماس، هيرش جولدبيرج بولين وكيث سيجل، المنشورة مؤخرًا #مأرب_برس
Показать все...
👍 3
نيويورك تايمز عن مسؤولين إسرائيليين: نعتقد أن نتنياهو من بين الأشخاص الذين قد يتم ذكرهم في مذكرة الاعتقال #مأرب_برس
Показать все...
👍 3🤣 1
عاجل | نيويورك تايمز عن مسؤولين إسرائيليين: نعتقد أن الجنائية الدولية تستعد لإصدار أوامر اعتقال لمسؤولين إسرائيليين #مأرب_برس
Показать все...
👍 2🤣 1
غداة المشادة مع كلوب.. ليفربول يحدد سعر صلاح https://marebpress.org/news_details.php?&sid=202920
Показать все...

هل تخلت "بريكس" عن إصدار عملة موحدة؟ https://marebpress.org/news_details.php?&sid=202919
Показать все...

🤣 1
الصحفي اليمني، أنور العنسي، يكتب: "عن أدب الاختلاف بين الزنداني وجار الله عمر" السبت, 27 أبريل, 2024 - 09:12 مساءً من الأمانة في ذمتي كصحفيٍ متقاعد، أن أروي، بإخلاصٍ وتجرد، وقائع مدهشة قد لا يعرفها كثيرون عن العلاقة المتضادة سياسياً، وشبه الطبيعية إنسانياً بين الراحلين، الشيخ عبدالمجيد الزنداني واليساري المثقف (الفقيه) جار الله عمر ، وأناشد كل من بقي على قيد الحياة وكان شاهداً على هذه الوقائع أن يدلي بدلوه. في إحدى المرات دعاني القيادي اليساري الجهبذ جارالله عمر إلى غداءٍ ومقيل في منزله وجدت نفسي معه، خلال الغداء والمقيل لوحدنا، وكان هو نفسه من يقوم على خدمتنا. من الواضح ان الرجل الذي كان يتعامل معي كصديق، وينظر إليَّ كصحفيٍ (مهم ومؤثر) كما قال، لم يكن يريد من دعوته لي وحديثه معي استمالتي إلى موقفه خلال الأزمة السياسية الناشبة مطلع تسعينيات القرن الماضي بين شريكَيْ قرار الوحدة اليمنية، بل أن يضعني في صورة ما يَعتقد أنها (حقائق) يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار عند التعاطي الإعلامي مع تلك الأزمة. المهم ، إستمر حديثنا بعض الوقت بعد أن أديت صلاة المغرب معه، لكن ما أثار استغرابي أنه بعد ذلك نهض ودعاني إلى مرافقته لأداء صلاة العشاء مع بعض (الأبناء الطيبين) في مسجد جامعة (الإيمان) القريبة من منزله.. اعتذرت بلطفٍ، واستأذنته بالإنصراف، وأنا في حيرةٍ من أمر هذا اليساري العتيد، متسائلاً في نفسي كيف يذهب إلى مكانٍ لطالما كان موضع انتقاد من قِبله ورفاقه، بل واتهاماتٍ بالتشدد. كان (أبو قيس) يتمتع بقدرٍ عالٍ من المرونة والدهاء السياسي ما جعلني أميل إلى الاعتقاد بأنه ربما كان يعمل، بمبادرةٍ شخصيةٍ منه، على (تنوير) إن لم يكن (ترويض) من يتصور أنهم محرومون من ذلك، ويحتاجون إليه ، خصوصاً في تلك المرحلة العصيبة من تاريخ البلاد. وعندما اغتيل جار الله عمر على يد أحد المتشددين، ويدعى (علي السعواني) دعاني الشيخ عبدالمجيد الزنداني إلى لقاء في (جامعة الإيمان) المثيرة للجدل، مع بعض طلبتها الذين قال إنهم "كانوا يؤدون أحياناً صلوات العشاء والجمعة جماعةً مع الشهيد" المغدور أبي قيس! كانت تلك على ما بدى لي حملة جادة من قِبَل الزنداني وطلابه لنفي علاقتهم بـ (القاتل) الذي وصفه تلامذة الزنداني بأنه كان طالباً فاشلاً ومتطرفاً وقد صرفته الجامعة نظراً لتشدده. أثنى الزنداني وطلابه على جارالله، ودانوا اغتياله، نافين بشدة أي علاقة لهم أو لشبخهم وجامعتهم بمرتكب تلك الجريمة السياسية الشنعاء. كنت حزيناً على صاحبي.. وللحق أقول إن الزنداني دافع عني بقوة أمام نفرٍ من مرافقيه المسلحين وبعض الحاضرين الذين استفزّتهم أسئلتي، قائلاً لهم "هذا صحفي محترف، وهذه وظيفته" وأضاف "لقد طرح عليَّ الأسئلة.. أسئلة الناس التي أود الإجابة عليها". الواقع أن (السعواني) قبل اغتياله جارالله بعدة أشهر ، كان قد أرسل إليَّ شقيقه،، ليسلمني شريط فيديو يتضمن تسجيلاً في خطبة له بأحد المساجد، وهو يطالب بمحاكمة الرئيس الراحل (علي عبدالله صالح) بتهمٍ لم يكن من بينها أنه تحالف مع (الاشتراكيين) في مشروع الوحدة، بل بالفساد وغير ذلك. طلب مني شقيق السعواني الاحتفاظ بالشريط لاستخدامه في حال تم اعتقال شقيقه، وعندما استعرضت الشريط ايقنت أن السعواني شخص مضطرب وليس في كلامه ما يستحق أخذه على محمل الجد# .. وعندما ازداد تهجم السعواني على (صالح) وحكومته تم اعتقاله وسجنه، ثم تم الإفراج عنه لمبرراتٍ لم أعلم عنها شيئاً، لكن الأرجح أن السلطات وجدت أنه يعاني من (لوثةٍ عقلية) لا تبرر بقاءه في السجن أمام الضغوط الغربية التي كانت تمارس على (صالح) لاحترام حقوق الإنسان وحرية التعبير، ويكفي أن يؤخذ من السعواني تعهدٌ بالكف عن مهاجمة رئيس الدولة وحكومته. لكن الغريب أن السعواني خرج من السجن وقد انصب تركيزه على استهداف عمر (الاشتراكي الكافر) بعد إلقاء الأخير (جارالله) خطاباً تصالحياً تاريخياً في مؤتمر ٍ عامٍ لحزب التجمع اليمني للإصلاح، في 28 ديسمبر 2002م ما تسبب في حرج سياسي بالغ للإصلاح والتباسٍ شديد لدى الجميع ، دولةً وأحزاباً ومجتمعاً، وتساؤلات عمن يكون المستفيد من هذا الخلط المعقد للأوراق في ذلك التوقيت الخطير .. للقصة بقية لا يتسع لها مجال هذا المنشور ، لكن المؤكد في التحليل النهائي أن الثمن، الذي يدفعه الكثير من الزعماء والقادة ومشائخ الدين ودعاته وغيرهم، يصبح أكثر فداحةً عندما لا يدركون خطورة أن يتنامى من حولهم، من حيث يريدون أو لا يريدون، أنصار متشددون وخصومٌ متطرفون يقعون في أوهام ما يعتقدون ويتسببون في الكثير من الفِتَن والصراعات. رحم الله الجميع، وعنده يجتمع الخصوم! #مأرب_برس
Показать все...
👍 14🤣 2