حكـايــات وروايــــات 📚
مرحبًا بكم في حكايات وروايات– حيث يلتقي الأدب بالخيال! أنا تركي عبد الرحمن،هنا أشارككم رحلتي الإبداعية من خلال رواياتي وقصصي الخيالية المثيرة. انضموا إلي لاستكشاف عوالم ملهمة، ممتعة يورز حسابي الوحيد/ @Y_a_m_a_sh نخبة قنواتي/ @ahfgvvj ت/ @Repentance77bot
نمایش بیشتر4 012
مشترکین
+4324 ساعت
+2 0207 روز
+3 64030 روز
- مشترکین
- پوشش پست
- ER - نسبت تعامل
در حال بارگیری داده...
معدل نمو المشتركين
در حال بارگیری داده...
• تم خصم 1001 من نقاطك
- عموله التحويل : 1
- مبلغ التحويل : 1000 نقطة
• رابط تحويل النقاط :
https://t.me/Ncoe_bot?start=toc0acd7916ff9287cf2d643689e3336b8534836
• ارسل الرابط للشخص المراد تحويل النقاط له
• الرابط صالح لمده 30 يوم
- يمكنك الضغط على زر تعطيل الرابط بعد اقل من 15د لكي تقوم بسترداد نقاطك او قم بدخول على الرابط لاسترداد نقاطك
هل انسجمتم مع القصة اعجبتكم 😊😊Anonymous voting
- لا
- نعم
- لابأس
- نريد اكثر من قصة
### شياطين العالم السفلي
#### الجزء الخامس والاخير: البدايات الجديدة
عبر أنطونيو ورفاقه البوابة الضوئية ووجدوا أنفسهم في عالم جديد تمامًا. كانت الأرض خصبة والخضرة تحيط بهم من كل جانب. الأشجار تملأ المكان، والأنهار تجري بهدوء، وكأنها تهدهد أرواحهم المنهكة. شعروا بأنهم في جنة على الأرض، بعيدين عن الظلام والمعاناة التي عاشوها في العالم السفلي.
مارينا، التي لطالما كانت شجاعة وصامدة، لم تستطع أن تمنع دموعها من الانهمار عندما رأت الجمال والسلام حولها. قالت باندهاش: "كأننا في حلم... حلم لم أكن أحلم حتى بتحقيقه."
فريدريكو، بسهمه المعلق على قوسه، نظر إلى أنطونيو وقال: "ما الذي سيحدث الآن؟ كيف سنبدأ حياتنا هنا؟"
ابتسم أنطونيو بعمق، ملتصقًا بالأرض وكأنه يلتقط قوة جديدة: "هذه أرض خصبة، مكان يمكننا أن نبني فيه حياتنا من جديد. سنكون أحرارًا، وسنعيش دون الخوف أو الألم الذي عانيناه."
الأيام الأولى في العالم الجديد كانت صعبة. كان عليهم التعلم من جديد كيف يزرعون ويحصدون الطعام، وكيف يبنون المأوى. لكنهم كانوا مصرين، ومثابرين، تعلموا من تجاربهم السابقة واستفادوا من تعاونهم وتضامنهم.
بدأوا ببناء منازل خشبية وتأسيس مزرعة صغيرة. كل واحد منهم كان له دور محدد. قامت مارينا بالاعتناء بالأرض وزراعة المحاصيل، بينما كان فريدريكو يصطاد الطرائد ويوفر الحماية لهم. أما أنطونيو، فقد كان القائد والمخطط، يسهر على تنظيم الأمور ويساعد الآخرين في مهامهم.
مرت الشهور، وتحولت القرية الصغيرة التي أسسوها إلى مجتمع مزدهر. انضم إليهم أشخاص آخرون تائهون، رحبوا بهم في مجتمعهم الجديد وعلموهم مهاراتهم الخاصة.
في أحد الأيام، وهم جالسون حول النار، تناولوا العشاء وبدأوا يروون قصص مغامرتهم. قالت مارينا وهي تنظر إلى السماء: "لقد كنا في قاع الجحيم، وعبرنا كل تلك المصاعب. الآن نحن في مكان أفضل، مكان نستحقه."
أنطونيو نظر إليهم جميعًا وقال بابتسامة: "هذا هو بداية فصل جديد في حياتنا. لن ننسى أبدًا ما مررنا به، لكننا هنا الآن معًا، وسنبني مستقبلًا يليق بما ضحينا من أجله."
وهكذا استمروا في حياتهم الجديدة، وهم يحملون في قلوبهم ذكريات مغامرتهم وتجاربهم. كانوا يعلمون أن المصاعب قد تواجههم مرة أخرى، لكنهم باتوا أكثر استعدادًا لمواجهتها بروح العمل الجماعي والإصرار الذي اكتسبوه في ذلك العالم السفلي.
نهاية
### شياطين العالم السفلي
#### الجزء الرابع: المواجهة النهائية
وقف أنطونيو ورفاقه متجمعين أمام حارس البوابة، الكائن الضخم والمروع الذي استحال عائقهم الأخير نحو الحرية. لهيب النار حوله زاد من رهبتهم، لكنهم تماسكوا، مدركين أن الهروب لم يعد خيارًا.
صرخ الحارس، وكأن صوت البركان: "من تظنّوا أنفسكم؟ أتظنون أنكم بقوتكم الهزيلة تستطيعون هزيمتي؟"
تقدم أنطونيو بخطوة إلى الأمام، رافعًا سيفه الذي حصل عليه في المعركة السابقة، وقال بثبات: "لن نتراجع. سنهزمك ونخرج من هذا المكان، مهما كلفنا الأمر."
بدأت المعركة بشراسة. كان الحارس يمتاز بقوة غير طبيعية، مهاجمًا بأذرعه النارية ورماحه المشتعلة. كل ضربة منه كانت تترك أثرًا في الأرضية الحجرية من قوتها. لكن أنطونيو ورفاقه استغلوا ذكاءهم وروح الفريق، متجنبين ضرباته والتنسيق في هجماتهم.
مارينا، بحركتها الرشيقة وسرعتها، استطاعت تشتيت انتباه الحارس بينما قام فريدريكو باطلاق السهام النارية عليه من مواقع مخفية. كان عمل فريقياً بامتياز – كل ضربة وحركة كانت تهدف إلى إضعاف الحارس والإحاطة به من جميع الجوانب.
في لحظة حاسمة، استطاع أنطونيو بمهارة بارعة قطع أحد أذرع الحارس المشتعلة، مما أحدث فوضى في حركاته. استغل الرفاق هذه الفرصة، مهاجمين بكل قوتهم وسرعتهم.
ومع مرور الوقت، بدا الحارس واهنًا ومتعبًا. صرخ بصوت مرعب: "لن تستطيعوا إحباطي! أنا حارس هذه البوابة منذ الأزل!"
ولكن بتعاونهم المستمر، وبإصرارهم، كانت الضربة القاضية بيد أنطونيو. اخترقت سيفه قلب الحارس مضيئًا الغرفة بضوء قوي أفقدهم الرؤية للحظة.
عندما استعادوا بصرهم، وجدوا أن الحارس قد تلاشى، تاركًا وراءه بوابة كبيرة مصنوعة من ضوء مبهر. اقتربوا من البوابة، وقلبهم ينبض بالأمل والترقب. عندما عبروا من خلالها، وجدوا أنفسهم في مكان آخر مختلف تمامًا.
كانوا في حقول خضراء واسعة، والشمس تضيء السماء بوهجها الذهبي. أعينهم امتلأت بالدموع من جمال وروعة المنظر. كانوا في عالم الحرية، بعيدين عن ذلك العالم السفلي المظلم والمليء بالعجائب والمخاطر.
نظر أنطونيو إلى رفاقه وابتسامة عريضة ارتسمت على وجهه. "لقد فعلناها. نحن أحرار."
احتضنوا بعضهم، مدركين أن هذه التجربة قد غيّرت حياتهم إلى الأبد. كانوا الآن أقوى وأكثر حكمة، وشعروا بأنهم قادرون على مواجهة أي تحديات مستقبلية.
قرروا العودة إلى قريتهم، ليخبروا الجميع بقصتهم الملحمية وليبدأوا حياة جديدة مليئة بالأمل والتحديات.
### الشياطين العالم السفلي
#### الجزء الثالث: اكتشاف الأسرار
بعد أن قفز أنطونيو ورفاقه إلى أعماق البئر، شعروا كأنهم يسقطون في هاوية لا تنتهي. الهواء البارد المحيط بهم كان يخترق بشرتهم مثل الإبر، وقوة الجذب كانت تتلاعب بأجسادهم. فجأة، توقف السقوط وأحاط بهم ضوء خافت. وجدوا أنفسهم في غرفة دائرية ضخمة، جدرانها مغطاة بنقوش قديمة تضيء بضوء خافت أخضر.
بينما كانوا يحاولون التقاط أنفاسهم، لاحظوا طاولة حجرية في وسط الغرفة. كانت الطاولة مغطاة بخرائط وكتب قديمة، وكأنها كانت مخصصة لشخص يبحث في أسرار هذا المكان منذ زمن بعيد. اقترب أنطونيو من الطاولة وبدأ في فحص الخرائط والكتب. كانت الكتابات مكتوبة بلغة قديمة وغير مفهومة، ولكن بالاعتماد على الصور والرموز، استطاع أن يتعرف على بعض المعاني.
فجأة، سمعوا صوت خطوات قادمة نحوهم. اختبأوا بسرعة خلف الأعمدة الحجرية. كان الصوت يقترب، ومعه أضواء مشاعل. نظروا بحذر من خلف الأعمدة ليشاهدوا مجموعة من الكائنات الغريبة، نصف بشرية ونصف وحشية، تحمل أسلحة بدائية وتتحرك بحذر عبر الغرفة.
بقي أنطونيو ورفاقه في مكانهم بصمت، يحاولون تجنب الكشف عن وجودهم. ولكن مارينا، التي كانت تضبط أعصابها بصعوبة، تراجعت خطوة وأصدرت صوتًا خفيفًا عندما اصطدمت بقطعة من الحجر.
توجهت الكائنات على الفور نحو مصدر الصوت. لم يكن هناك وقت للهرب. قرروا المواجهة بكل ما لديهم من قوة، على أمل العودة من هذا الكابوس.
بدأت المعركة بعنف، وكانوا يقاتلون بكل ما أوتوا من عزيمة. مارينا استخدمت العصا كأنها محارب محترف، وأنطونيو تمكن من انتزاع سيف قديم من أحد الكائنات وقاتل به بشجاعة. كانت الأوضاع صعبة ولكن روح الفريق والتعاون بين الرفاق كان مفتاح النجاة.
بعد معركة شرسة، استطاعوا في النهاية التغلب على الكائنات الغريبة. جلسوا لالتقاط أنفاسهم وسط الغرفة التي عادت إلى هدوئها. كان التعب واضحًا على وجوههم. قال أنطونيو: "علينا أن نفهم هذه الخرائط والرموز. ربما تكون مفتاح الخروج من هنا."
بدأوا في دراسة الرموز من جديد، ومع مرور الوقت اكتشفوا أن الخرائط تشير إلى ممر سري يقود إلى قلب هذا العالم السفلي. كان هذا الممر محروسًا بقوى سحرية وشياطين قوية، وكان يتعين عليهم التغلب على هذه العقبات للوصول إلى الحرية.
شعرت مارينا بشيء غريب في الغرفة. لاحظت وجود نقش على الأرض يبدو كعلامة سرية. عندما ضغطت عليها، فتح باب سري في الجدار، كاشفًا عن ممر ضيق مضاء بأضواء باهتة.
تبادلوا النظرات وقرروا المضي قدمًا. دخلوا الممر بحذر، مقتنعين بأن هذا هو الطريق الذي ينتهي بأسرار العالم السفلي وربما أيضًا بمفتاح للعودة إلى العالم الخارجي.
الممر كان طويلًا ومتشعبًا، وقد امتلأ بأفخاخ وموانع سحرية. لكن بالتعاون ومهاراتهم المكتسبة من الصعوبات التي واجهوها، استطاعوا التغلب على كل العقبات التي وقفت في طريقهم.
وفي النهاية، وصلوا إلى غرفة ضخمة تشع ضوءًا باهرًا. في وسط الغرفة كان هناك كائن ضخم ومروع محاط بهالة من النار. قال بصوت كالرعد: "أخيرًا، وصلتم إلى هنا. أنا حارس البوابة الأخيرة. عليكم أن تهزموني لتخرجوا من هذا العالم."
شارف الوقت على النفاد، وكانت المعركة النهائية على وشك البدء. تجمع الرفاق جميعًا، متحدين قلبًا واحدًا، وقرروا أنه مهما تطلب الأمر فإنهم سيقاتلون حتى النهاية ليحرروا أنفسهم من قبضة هذا العالم السفلي.
ما الذي سيحدث في المعركة النهائية؟ وهل سيتمكنون من هزيمة حارس البوابة والخروج بسلام؟ هذا ما سنكتشفه في الجزء الرابع من القصة.
یک طرح متفاوت انتخاب کنید
طرح فعلی شما تنها برای 5 کانال تجزیه و تحلیل را مجاز می کند. برای بیشتر، لطفا یک طرح دیگر انتخاب کنید.