أحمد مجدي🔻

الأمر دا نغّص عليا حياتي أول ما بدأت في التعليم الأون لاين، خاصة إن الأكاديمية اللي بشتغل فيها فلوسها كويسة جدا، هي فعلا من أفضل الأكاديميات للعرب إن مكنتش الأفضل بالنسبة للمقابل يعني، فبقيت أحس إن فلوسي حرام وفكرت تفكير جاد إني هسيبهم فعلا، بس استشرت بعض ممن أثق فيهم، فكان خلاصة آراءهم إنهم قالوا: طالما أنك لا تقصر ولا تتعمد تتضيع وقت الحصة فمفيش أي ذنب عندك، بتجتهد معاه قدر استطاعتك في الحصة واللهُ هو الموفق! وإذا حدث منه تقصير في الحفظ تنبه ولي أمره، وولي الأمر هو أساس التزام الطالب من تقصيره، لكن المعلم بيساعد ولي الأمر فقط، ومن وجهة نظري العوامل دي مهمة، وبتساعد المعلم والطالب معًا.

https://srahha.com/12ahmed12magdy لمن أن أراد أن يشارك بمثال آخر.

أما من لم يبدأ ولا ينوي ذلك، فأنقل لك كلامًا ينسب للشيخ أحمد السيد، قال: "حين يقطف السائرون الثمرة غدًا؛ سيبكي القاعدون ويندمون" اللهم إلا إن كنت منشغًلا بخيرٍ غير هذا، فلا تترك ما في يديك حتى تنتهي منه، وتذكر: "سيبكي القاعدون ويندمون"! ولات ساعة مندمِ!!

أما من لم يبدأ ولا ينوي ذلك، فأنقل لك كلامًا ينسب للشيخ أحمد السيد، قال: "حين يقطف السائرون الثمرة غدًا؛ سيبكي القاعدون ويندمون" ولات ساعة مندمِ!!

مثال كامل:)

قد يُرمَى المرء بكَلامٍ أشبه ما يكون بالكُلام؛ فيتسبب له بالكثير من الكِلام، يُحاول -عبثًا- النومَ فلا يجده، يتكلَّفُ الإبتسامةَ فتفضحه تعابيرُ وجهه، يُطفئُ أساريرَ المرءِ الكلمةُ، وتُنغَصُّ حياتُه بكلمةٍ قيلت وسط ^المزاح^، توقظه الكلمةُ من النوم إن نام، وتُنكِّد عليه حياته كلما تذكرها... ويظلُّ يتقلبُ بين مرارتها دهرًا، حتى يُخبره عزيزُ قلبٍ بعكسِ ما قيل، وأنَّه جميلٌ فيسعد!

نريد ممن اشترك أو ينوي الاشتراك أن يستخدم ألفاظ المتن وينظم كلامًا يقوله هو، قد يكون الأمر فيه كُلفة بعض الشيء؛ لكن لا تُكتَسَب المَلكَاتُ ولا العادات إلا بمثل هذا، تتكلف الأمر ثم يمنّ الله عليك فتكون المَلَكَة عندك سجية:) سأبدأ بمثال، فأقول: قد يُرمَى المرء بكَلامٍ -مطلق الحديث- أشبه ما يكون بالكُلام -زي الدبش يعني^_^- فيتسبب له بالكثير من الكِلام -أي الجراح-. ثم تسوق الكلام في أي زاوية أردتَ لتكمل نصّك، ويا حبذا لو جئت بكلام من المتن أيضًا يخدم ما تكتب، مثلا تقول: كانت هذه الكلمة ظاهرة إثر غِمر -حقد- في قلبه، فهو إنسان ذو غُمر - جاهل ومش سالك- ^-^، وبس يعني.

نريد ممن اشترك أو ينوي الاشتراك أن يستخدم ألفاظ المتن وينظم كلامًا يقوله هو، قد يكون الأمر فيه كُلفة بعض الشيء؛ لكن لا تُكتَسَب المَلكَاتُ ولا العادات إلا بمثل هذا، تتكلف الأمر ثم يمنّ الله عليك فتكون المَلَكَة عندك سجية:) سأبدأ بمثال، فأقول: قد يُرمَى المرء بكَلامٍ -مطلق الحديث- أشبه ما يكون بالكُلام -زي الدبش يعني^_^- فيتسبب له بالكثير من الكِلام -أي الجراح-. ثم تسوق الكلام في أي زاوية أردتَ لتكمل نصّك، ويا حبذا لو جئت بكلام من المتن أيضًا يخدم ما تكتب، مثلا تقول: كانت هذه الكلمة ظاهرة إثر غِمر -حقد- في قلبه، فهو إنسان ذو غُمر - جاهل ومش سالك- ^-^، وبس يعني.

نبرة الشيخ الحزينة تلك تجعلك تكرر المقطع مراتٍ ومرات! تدعوه سبحانه وتعالى بأن يغفر ويعفو ويرحم وينصر من كل قلبك، وصدق من قال: "إن المشاعر تصل، وما خرج من القلب يصل إلى القلب -غالبًا-"! رحمات الله على الشيخ المنشاوي.