حسن الدخيلي

الغرب إستطاع أن يوصل قناعة للعالم الغير غربي وخصوصاً العربي أنه أنا شعب الله المختار أما أنت فشعب الله المحتار ..! السؤال : كيف إستطاع الغرب ذلك ؟ - إستطاع الغرب أن يجعل تلك القناعة راسخة في العقول من خلال تقليل القيمة البشرية والشخصية لهذه الفئة لكن بشكل آجل وليس عاجل، فلقد عملت تلك القوة المظلمة منذ زمن على تكسير القيمة الحقيقية للإنسان وجعله ينتقل من محور التفكر والتطور في كافة الأمور إلى محور الحدود واللاأُبالية ..! فإذا أردت أَن تهدم مجتمعاً إهدم في داخلهِ قيمة العائلة والدين والمعلم والنفس ، فكل الأنظمة العربية الديكتاتورية هي أداة من أدوات الغرب لمسخِ الهوية الحقيقية و #الإسلامية للإنسان في هذه الرقعة الجغرافية ، فقد عملوا من خلال تكميم الأفواه وتحجيم الطقوس ومحاربة كل من يقول بفكرةٍ وجعل الناس لا تثق ببعضها قريباً كان أو غريباً من كتابة تقارير وفتنة وغيرها من الأمور التي إستخدمت في الأنظمة الديكتاتورية ، لكن .. من الذي لم يتأثر بتلك الأدوات ؟ - من جعل #الإسلام والقرآن والعقيدة منهاج حياته وغرست أو غرسها في داخله كما المجاهدين الذين لم يستسلموا ويتأثروا بل جابهوا وجاهدوا وتحملوا شتى أنواع الأذى في سبيل الله وإقامة شرع الله وعدم الإستسلام لأنظمة الغرب ، الحل لمن يريد أن يُخرج المجتمع من فهم "شعب الله المحتار" عليه أن يعمل على توعيته وتفهيمه أن #الإسلام والعقيدة هما السبيل لدحض كل نظريات الغرب ومحاولاتهم .. ويقيناً كلنا رأينا الإمام الخميني (قدس سره) كيف إستطاع أن يجعل المجتمعات تجاهد كل أنظمة الغرب وأصبحت ذات قدرة وإقتدار وصوت ومهابة .

الغرب إستطاع أن يوصل قناعة للعالم الغير غربي وخصوصاً العربي أنه أنا شعب الله المختار أما أنت فشعب الله المحتار ..! السؤال : كيف إستطاع الغرب ذلك ؟ إستطاع الغرب أن يجعل تلك القناعة راسخة في العقول من خلال تقليل القيمة البشرية والشخصية لهذه الفئة لكن بشكل آجل وليس عاجل، فلقد عملت تلك القوة المظلمة منذ زمن على تكسير القيمة الحقيقية للإنسان وجعله ينتقل من محور التفكر والتطور في كافة الأمور إلى محور الحدود واللاأُبالية ..! فإذا أردت أَن تهدم مجتمعاً إهدم في داخلهِ قيمة العائلة والدين والمعلم والنفس ، فكل الأنظمة العربية الديكتاتورية هي أداة من أدوات الغرب لمسخِ الهوية الحقيقية للإنسان في هذه الرقعة الجغرافية ، فقد عملوا من خلال تكميم الأفواه وتحجيم الطقوس ومحاربة كل من يقول بفكرةٍ وجعل الناس لا تثق ببعضها قريباً كان أو غريباً من كتابة تقارير وفتنة وغيرها من الأمور التي إستخدمت في الأنظمة الديكتاتورية ، لكن .. من الذي لم يتأثر بتلك الأدوات ؟ من جعل الإسلام والقرآن والعقيدة منهاج حياته وغرست أو غرسها في داخله كما المجاهدين الذين لم يستسلموا ويتأثروا بل جابهوا وجاهدوا وتحملوا شتى أنواع الأذى في سبيل الله وإقامة شرع الله وعدم الإستسلام لأنظمة الغرب ، الحل لمن يريد أن يُخرج المجتمع من فهم "شعب الله المحتار" عليه أن يعمل على توعيته وتفهيمه أن الإسلام والعقيدة هما السبيل لدحض كل نظريات الغرب ومحاولاتهم .. ويقيناً كلنا رأينا الإمام الخميني (قدس سره) كيف إستطاع أن يجعل المجتمعات تجاهد كل أنظمة الغرب وأصبحت ذات قدرة وإقتدار وصوت ومهابة

الغرب إستطاع أن يوصل قناعة للعالم الغير غربي وخصوصاً العربي أنه أنا شعب الله المختار أما أنت فشعب الله المحتار ..! السؤال : كيف إستطاع الغرب ذلك ؟ إستطاع الغرب أن يجعل تلك القناعة راسخة في العقول هو من خلال تقليل القيمة البشرية والشخصية لهذه الفئة لكن بشكل آجل وليس عاجل، فلقد عملت تلك القوة المظلمة منذ زمن على تكسير القيمة الحقيقية للإنسان وجعله ينتقل من محور التفكر والتطور في كافة الأمور إلى محور الحدود واللاأُبالية ..! فإذا أردت أَن تهدم مجتمعاً إهدم في داخلهِ قيمة العائلة والمعلم والنفس ، فكل الأنظمة العربية الديكتاتورية هي أداة من أدوات الغرب لمسخِ الهوية الحقيقية للإنسان في هذه الرقعة الجغرافية ، فقد عملوا من خلال تكميم الأفواه وتحجيم الطقوس ومحاربة كل من يقول بفكرةٍ وجعل الناس لا تثق ببعضها قريباً كان أو غريباً من كتابة تقارير وفتنة وغيرها من الأمور التي إستخدمت في الأنظمة الديكتاتورية ، لكن .. من الذي لم يتأثر بتلك الأدوات ؟ من جعل الإسلام والقرآن والعقيدة منهاج حياته وغرست أو غرسها في داخله كما المجاهدين الذين لم يستسلموا ويتأثروا بل جابهوا وجاهدوا وتحملوا شتى أنواع الأذى في سبيل الله وإقامة شرع الله وعدم الإستسلام لأنظمة الغرب ، الحل لمن يريد أن يُخرج المجتمع من فهم "شعب الله المحتار" عليه أن يعمل على توعيته وتفهيمه أن الإسلام والعقيدة هما السبيل لدحض كل نظريات الغرب ومحاولاتهم .. ويقيناً كلنا رأينا الإمام الخميني (قدس سره) كيف إستطاع أن يجعل المجتمعات تجاهد كل أنظمة الغرب وأصبحت ذات قدرة وإقتدار وصوت ومهابة .

أنصح جميع الأخوة والأخوات لمتابعة هذا البودكاست القيم والمفيد صراحةً ولما يتضمن من تطرق لمواضيع شاغلة أصحاب التطور الغربي والمريدين لتلك النظريات غير أن الغرب قد أثبت بنفسه كذب تطوره وصحة تخلفه ..!

🎥 || ريلز : عَلَّمَ الإمام الشباب يتحدث سماحة السيد هاشم الحيدري في ذكرى وفاة الإمام الخميني (قده) عن كيف علم الإمام الراحل الناس والشباب على البصيرة ورفض الظلم والوعي وأن الغرب وكل القوى الغير إسلامية هي تريد مصلحتها الشخصية على حساب البشرية السيد هاشم الحيدري مؤسسة سبل الاستقامة لتنمية الشباب

الكيان الصهيوني الخبيث ازدادت اعبائه بشكل كبير على أمريكا لدرجة من الصعب تحملها لفترة طويلة وكما قال الإمام القائد المفدى هذا اليوم. " عاجلًا أم آجلًا، ستُضطرّ ‎#أمريكا إلى أن تسحب يدها من مساندة الكيان الصهيوني." والشيء الوحيد الذي جعل الكيان الصهيوني مستمر إلى الآن بالمعركة هو دعم أمريكا والغرب له.. مجرد ما ينتهي هذا الدعم سينتهي الكيان معه.. ساجد الزبيدي

لقد جاء الإمام الخميني (قدّس سرّه) بثورة أساسها القرآن والإسلام المحمدي الأصيل، فكانت تلك الثورة أشبه بنداءٍ من السماء لكل العالم أن الإسلام لابد من أن يحكم الآن والقرآن ومنهج النبي والآل دستور ذلك الحكم العظيم في زمن الغيبة، هي ثورة مباركة أيقظت الضمائر والعقول من سباتها الذي قد بات طويلاً بعد أن أدلجته حكومات الباطل على مر القرون والعقود، ثورة الإمام الخمينيّ ليست كأيِّ ثورة عادية بل ثورة بمباركة غيبية وتسديد سماويّ، كان ولا زال من بركات هذه الثورة العظيمة هي بناء أسس إسلامية ثقافية أصيلة قائمة على الوعيّ وإعلاء صوت الإسلام وبث حقيقتهِ التي غابت عن العالم ودعوتهم له، وليست فقط ذلك بل أعادت للأمة الإسلامية عامة والشيعية خاصة الثقة والقوة والقيام بأن الإسلام أصبح حاكماً فلا خوف ولا تردد بعد اليوم أصبح الكل يريد الإسلام حاكماً، بل حتى بقية العالم أصبح يريد دينه حاكم، هذه الثورة المباركة غيرت مسار السياسة الإستكبارية بشكل ملحوظ في خرائطهم المعرفية والتوسعية والأديولجية التي أردوا بها أن يهيمنوا على العقول لكن جاء الإمام الخمينيّ فدحضَ تلك الفرضيات وهدم تلك الأسس التي بدأوا في بنائها فأعاد لفئات كُثر من العالم الإسلامي المخدوع وعيه وبصيرته، بل أهم ما بالأمر أن تلك الثورة منذ أن بدأت فقد بدأ معها العدّ العكسي لسقوطِ إمبراطورية أمريكا والغرب وإسرائيل، وإحياء الدماء لأجل المقاومة الفلسطينية ليأتي يوم طرد إسرائيل وإعادة الأرض لأهلها وإسلامها، غير أن من بركاتها العظيمة قد بثت وضخت دماء الشهادة فينا والحماسة والإباء لأجل المقاومة ضد جبهة الباطل في كل آنٍ ومكانٍ، فلا فرق بين عراقيٍ وإيراني وبحريني ويمني ولبناني ونيجيري وأذربيجاني ووو فكلنا تحت راية الولي الفقيه، هذه الثورة جعلتنا سادة وأعزاء وأجلاء عند الولي الفقيه نسير تحت الراية ونضحي بالدماء لأجل الولاية وها نحن اليوم نرى بركات ثورة وحركة الإمام الخميني (قدس سره الشريف) فالسلام على روح الله الذي أحيا الأمة وأيقضها من سباتها وموتها .

نعزي صاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف  ونائبه بالحق الإمام القائد آية الله العظمى السيد علي الخامنئي دام ظله الوارف وكل المجاهدين السائرين على خط ونهج الإمام، والأمة الإسلامية وجميع المستضعفين بالذكرى السنوية لرحيل الإمام روح الله الموسوي الخميني المقدس رضوان الله عليه.