هـنيف .

‏ما زعلنّي إحالة عزيز اليوم لغريب الغدّ ‏زعلنّي العشم

كانت الإجابة مصلوبة أمام ناظريَّ طوال الوقت، وكانت الحقيقة واضحة صارخة بازغة كالشمس، أنا من كان يخلق الأعذار حتى لا يفهم الجواب .

"نفسي لوّامه و تأنيب ضميري لاذع و أملك قلب بحجم كفي تغلبه الرأفة والحنّيه المُفرطه وتقلبه كيفما تشاء، و يضايقني الخطأ إن بدر مني أكثر من إن يكون من الطرف الآخر ولعلها مأساتي ".

لسان حال الصيف يقولي: حتى الشتاء اللي تحبينه ماهو بدايم، وفهم يافهيييم!.

أحدثكم عن أبشع شعور يمر فيه الإنسان " شعُور الغُربة بعد الأُلفه " حزتها حتى الأماكن تكون مُوحشه بكل خطوه جديده يحذر ويخاف يفكر كيف يفصح عن هوية ذاته من جديد ، بئر أسراره كيف يمد بداخله حبل الكلام ، لسان حاله يردد " خليتنيّ أخشاك م كنّنا أحباب ".'