cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

ريان القرآن

درب من التدبر فى كتاب الله العزيز

نمایش بیشتر
پست‌های تبلیغاتی
405
مشترکین
-224 ساعت
+77 روز
+8530 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

﴿ وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُّقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَادِ﴾ (إبراهيم 49)﴾ ومن بين عذاب المجرمين يوم القيامة أنهم يُفضحون بجُرمهم و بظُلمهم حتى يرى كل مظلوم بعينيه ما يشفي صدره وتطيب به نفسه رؤية تكون للظالم ذُل وإهانة، وتكون للمظلوم عز وكرامة ((كون الله هو الذي يفصل بين العباد فهذا يكفي)) ********* من كتابنا ريان القرآن
نمایش همه...
2
Photo unavailableShow in Telegram
3👏 2
نموذج.pdf
نمایش همه...
نموذج.pdf9.61 KB
5
مقدمة كتاب ريان القرآن بالإضافة إلى تدبر سورة الفاتحة وجزء من سورة البقرة
نمایش همه...
1
Photo unavailableShow in Telegram
فقرة من كتابنا ريان القرآن الصادر عن دار اللؤلؤة للنشر والتوزيع
نمایش همه...
6
وَلَيَزيدَنَّ كَثيرًا مِنهُم ما أُنزِلَ إِلَيكَ مِن رَبِّكَ طُغيانًا وَكُفرًا ﴾ (المائدة٦٨) لا يلزم من النُصح إصلاح الفاسد أو هداية الضال أو تقويم المنحرف بالضرورة فقد يزيد الفاسد فساداً والضال ضلالاً على الرغم من نصحك له فلا يحملنك ذلك على اليأس ولا يشعرنك ذلك بالألم والأسى فإنما هو إعذار إلى الله وحجة تقام على المنصوح ثم الله يهدي من يشاء (( أجر الداعي غير مرهون باستجابة المدعو)) **** من كتابنا ريان القرآن درب من التدبر فى كتاب الله العزيز
نمایش همه...
11
Photo unavailableShow in Telegram
نفدت الطبعة الأولى بحمدالله وفضله شكراً جزيلاً لكل من دعمونا
نمایش همه...
13🥰 2
= مقدمة الكتاب = الحمد لله مقدار ما حُمد من كل الخلائق حمداً طيباً يغفر به كل السوابق واللاواحق ويكشف لنا به وجوه الحقائق والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين محمد رسول الله سيد الأولين و الآخرين وعلى آله وصحبه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين وبعد : فإني على يقين أنه ما من حكمة في قديم أو حديث قد أجمع العقلاء على صوابها إلا ولها في القرآن أساس أو عليها من القرآن دلالة ودليل ولو أُعطي الحكماء بكل حرف من القرآن ألف فهم و ألف عمر لم يبلغوا نهاية ما أودع الله من حكمة في كتابه العزيز من ذخائر ونفائس وعلوم ما لا طاقة لبشر بإحصائها كل ذلك في بيان بديع محكم ، متين الأسلوب ، متناسق العبارات ، متآلف البدايات والنهايات بأدق تعبير و أصدق قول وأبلغ حكمة وأسمى معنى تجعله واسع الدلالة مهما ازدحمت عليه الوفود فلا تصدر عنه إلا وهي ريانة راضية مقرة بعجزها وكماله ، معانيه ترويك من ماء البيان و رقته تستروح منها نسيم الجنان.. ذلكم القرآن العظيم الذي أنزله الله ليُحيي به الضمائر في النفوس كي لا تشرد أو تزيغ وليكبح به جماح الشر فيها تارة بالترهيب وتارة بالترغيب، وليبني الناس به على الحق غايتهم وليُنشئ الناس به على الخير مقاصدهم ، فتعمر الأرض وتصلح الآخرة والأولى ، فإن القرآن إذا ما دخل القلب بفهم و إدراك تغير الإنسان ، وإذا ما تغير الإنسان تغير العالم كله إلى خير ما يكون التغيير ، فيا حسرة من جاء إلى الدنيا ثم فارقها ولم يفهم من حقائق القرآن شيء ويا خيبة من جاء إلى الدنيا وفارقها و لم يباشر قلبه من أسراره ومعانيه شيء. فإنما أنزل القرآن ليُعلِّم من الجهل ويشفي من العي ويرشد من الغي ويبصَّر من العمى ويهدي به الله من يشاء إلى صراط مستقيم ، فلا شيء أعظم من القرآن إلانة للقلب ولا ترويضاً للنفس ولا استدراراً للدمع ولا شيء أبعث على التوبة من تدبر و فهم معانيه ، فـبالقرآن يعرف الإنسان حَسَن فعله من قبيحه واستقامته من إعوجاجه و هداه من ضلاله وبياناً لحاله ومآله فمن أصاب الخير فإنما بهَدى القرآن قد أصابه ، ومن تكلم بالحكمة فاسترشاداً من خطابه ، ومن تأدب بأدبه فقد حاز جماع الفضل والأدب ، ومن أعرض عنه فقد استصحب الهلاك والعطبَ ، فالقرآن رسالة الله إليك ومن ثَم فهو جدير بالتعظيم والإجلال لا بالغفلة والتهاون فكل آية فيه تعنيك أنت بوجه من الوجوه وإلا ما أُنزلت إليك ، فإياك أن يُزهدك فيه كثرة الزاهدين أو تكون حجتك في الغفلة عنه جموع الغافلين، فإنه هاديك لبيان الخلل ، ومرشدك لتلافي الزَلل ، وسبيلك لمدواة العجز والعلل ، فما أظلمت نفس سوية أو استعصى عليها فهم ، أو ثقل عليها هم ، أو اختلطت عليها مسألة ، أو أحاط بها كرب ، أو غاية تراءت لها بعيدة خلف أسوار المستحيل ، و فرّت إلى القرآن إلَّا وسكن ما كان فيها من قلق ، واتسع ما كان فيها من ضيق ، و أضاء ما كان فيها من ظلمة ، وهان ما كان فيها من شدّة ، ونعمت بظلال أُنسه أيما نعمة ، فكيف بنا والنور بين أيدينا نلهث خلف أقوام قد أصابهم العمى والضلال ! ، وكيف بنا والنور بين أيدينا نرجو بعد قول الله مقال ؟! وختاماً .. فها هو كتابي بين أيديكم درباً يسيراً من دروب التدبر في كتاب العزيز ، فيه من الخير ما منَّ الله به عليا من فضله العظيم ، و فيه من التقصير ما يتناسب مع كوني بشر لا سبيل أسلكه لنيل التمام أو الكمال .. اللهم إلا إخلاص النية و بذل الوُسع ، سائلاً المولى عز وجل أن يتقبله بقبول حسن ، وأن يجعل له في قلوب القارئين قراراً ومعين ، وأن ينفع به أقواماً كُثر في الدنيا و يوم الدين ، ويجعله سببا يجمع قلوب فريق من عباده على كتابه جمعاً يُعلي به شأن الأمة فتعز وترقى بعدما أصابها من الوهن ما لاتخطئه عين البصير ، إنه ولي ذلك والقادر عليه وبالإجابة جدير..
نمایش همه...
9👍 2👏 1
Photo unavailableShow in Telegram
4
یک طرح متفاوت انتخاب کنید

طرح فعلی شما تنها برای 5 کانال تجزیه و تحلیل را مجاز می کند. برای بیشتر، لطفا یک طرح دیگر انتخاب کنید.