العجالة النافعة
" إِنَّ الله وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا" فوائد في المنطق و الفلسفة
نمایش بیشتر466
مشترکین
اطلاعاتی وجود ندارد24 ساعت
+87 روز
+3630 روز
- مشترکین
- پوشش پست
- ER - نسبت تعامل
در حال بارگیری داده...
معدل نمو المشتركين
در حال بارگیری داده...
Repost from صديق المعرفة
Photo unavailableShow in Telegram
القراءة لفلاسفة النسق ماتعة.
واشد هؤلاء مُتعة هو ارسطو، بسيرهِ الترتيبي ومشيه التركيبي فهو يصبو نتيجة معقولة من أقوالهِ المُنتظمة.
عكس الغير متسق، فهو يصطلّي بالفوضى. ويُوكِل مهمة التنسيق والتركيب عليك!
فكأنهُ بهذاً يهربُ من حُكمكَ، ملتمساً وجودهُ في طياتِ تاؤيلكَ له.
الصورة من شرح أبن رشد على مابعد الطبيعة لأرسطو مقدمة قولهِ في مقالة الباء
"وأما القضايا الاعتبارية التي يكون تطبيقها، وتحقق مصاديقها بيد الفاعل، ومستنداً إلى اختيار الإنسان فإنَّ اعتباريتها تكون حاكية عن حالِ ما تُقال عليه من مصاديقها وجزئياتها،وذلك بكونها توجد بالعمل والاختيار، ولا مصاديق لها وراء الاختيار والفعل الإنساني، ولكن هذا النحو من الاعتبارية لا يكون في قبال القضايا الواقعية والحقيقية، بل يكون في قبال القضايا التي تكون مصاديقها موجودة بمعزل عن اختيار الإنسان وفعله. ولكن هذا الفرق لا يجعل من القضايا الاعتبارية - بهذا المعنى- أمراً منوطاً بالمعتبر ورهناً به، بل، يجعل تطبيقها فقط كذلك، أما أصل القضيَّة، فإنها تابعة للواقع الذي يصححها، وكان على أساسه الحكم بها، وهو العلاقات الواقعية بين موضوع أو متعلقِ الفعل والسلوك من جهة، وبين الأثر من حيث كونه كمالاً أو نقصاً واقعاً من جهة أخرى وليست واقعية هذه العلاقات منوطةً بوجود مصاديقها وصحة تطبيقها، بل بوجود مُصحِحِها، و هو خصوصيات أطرافها، التي تكون واقعية، ولها تحقق بمعزل عن اختيارنا وفعلنا وتكون تلك العلاقات تابعة لخصوصياتها الواقعية."
-نقد الاتجاهات الأخلاقية-
#مقتطف من درس التوطئة
«الحقيقة لا تشخصن فلا تنتمي إلى شخص أو شعب،الحق متى ما عُرف من طريقه الموصِل له بالذات فكل السائرين شركاء فيه»
#مقتطف من درس التوطئة
«هناك فرق بين المتخصص في الموضوع و المتخصص في الأراء حول الموضوع»
یک طرح متفاوت انتخاب کنید
طرح فعلی شما تنها برای 5 کانال تجزیه و تحلیل را مجاز می کند. برای بیشتر، لطفا یک طرح دیگر انتخاب کنید.