• فَوَائِدِ الشَّيخ الأَلبَانيّ

وَصيَّة الشَّيخ الْامَامُ الأَلبَانيّ رَحِمَهُ اللَّهُ لِلمُشتَغِلِين بِالطَعُون وَالرُّدُود! بِمثلِ هَذَا الشَّيخ الجَلِيل صَلَحَت الدَّعوَة وِسَاد العِلم سَابِقًا.. وَكَم نَحْنُ بِحَاجَـة لهُ وَلِأَمثَـاله اليَـوم!!

التَّصْفِية وَالتّربية وَحَاجَةُ المسْلمينَ إليْهمَا. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

التَّصْفِية وَالتّربية وَحَاجَةُ المسْلمينَ إليْهمَا. - الشّيخ الألبَـانيّ رَحِمَهُ الله

ٰ - من السنن المهجورة: مشاركة الإمام في قول "سمع اللّٰه لِمن حمده". - الشّيخ الألبَـانيّ رَحِمَهُ الله

تمامُ المنة في التَعليق عَلى فقْه السُّنة. - الشّيخ الألبَـانيّ رَحِمَهُ الله

تمامُ المنة في التَعليق عَلى فقْه السُّنة. ــــــــــــــــــــــــــــ

‏عناية الشيخ الألباني بتصحيح العقيدة . أول كتاب ألَّفه الشيخ الألباني رحمه الله [ تحذير السَّاجد من اتخاذ القبور مساجد ] وذلك سنة ١٣٧٧هـ . قال رحمه الله : "ولقيت في سبيل ذلك من الأقارب والأباعد ما يلقاه كل داعية للحق". [ الصحيحة ٧/ ٦١٦ ]

- عِيدُ الْأَضْـحَى أَرْبَعَـةُ أَيَّـامٍ: يَـوْمُ النَّحْـرِ وَثَلَاثَةُ أَيَّامٍ التَّـشْرِيـقِ 📓الْإِمَامُ الْأَلْبَانِيُّ /الْهُدَى وَالنُّورُ ٢٧٤

قال الإمام المحدث أسد السُّنَّة الهمام ريحانة الشام الألباني -رحمه الله- : "من عقيدتنا السَّلفيَّة أنَّنا لا نرى سلطة شرعية على النَّاس فإنَّ الله يقول لرسوله : " لَّسْتَ عَلَيْهِم بِمُصَيْطِرٍ " ، فلسنا مسيطرين على النَّاس لكنَّنا نقول الكلمة التى تُنقل عن بعض الدعاة : "ألق كلمتك وامش" ليس لك سلطان بالسيف تحمل النَّاس على رأيك وإنما قاعدة الحقّ "الحق أبلج والباطل لجلج" فنحن نبين كلمتنا ، ويقينًا كما هو الشأن بأحق كلمة على وجه الأرض وهي "لا إله إلاَّ الله" هل تبناها النَّاس جميعًا ؟ لا ! ، فمن باب أولى أن لا يتبنى النَّاس رأيًا لهذا العالم أو ذاك" سلسلة الهدى والنور - [1/217]