cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

يا حبّةَ القلب 🫀🫂✨

كل الملامح البشرية جميلة وكل الأطوال والأوزان مناسبة. دعك من المعايير السخيفه المتعارف عليها لتحديد ملامح وهيئات الجمال.. ففي النهاية "إنما المرء بقلبه...🫀" وكل مافي قلبه ستجدهُ هنا 💘🦋 https://www.instagram.com/raghad.satahji?utm_source=qr&r=nametag

نمایش بیشتر
کشور مشخص نشده استزبان مشخص نشده استدسته بندی مشخص نشده است
پست‌های تبلیغاتی
241
مشترکین
اطلاعاتی وجود ندارد24 ساعت
اطلاعاتی وجود ندارد7 روز
اطلاعاتی وجود ندارد30 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

تقول: زوجة توجهت نحو طبيبة الأسنان لأقتلع ضرسا قضيت الليل بطوله أتألم من شدة وجعه الذي سلب النوم من عيني، فأوصلني زوجي بسيارته للمكان وطلب مني الاتصال به عندما أنتهي. دخلت بخطوات متثاقلة تعيدني في كل مرة إلى الوراء جراء الخۏف الذي انتابني من ألم خلع الضرس، والذي لم أجربه يوما، لكن ما يحكى عنه مخيف جدا، فجلست على أحد مقاعد قاعة الانتظار برفقة عدة نسوة تنتظر كل منهن نداء الممرضة لها لحظة يحين دورها، وضعت كفي على خدي الايسر موضع الألم وأنا أنصت إلى حديثهن عن مشاغلهن اليومية التي لا تنتهي، وأثناء ذلك استقرت نظراتي لبرهة على إحداهن وهي تخرج من عند الطبيبة والدموع تنهمر من عينيها، جعلتني حالتها أشعر بالذعر أكثر مما سأعانيه أنا أيضا لحظة اقتلاعي لضرسي. ربتت والدتها عليها بحنية وهي تضحك على حالها وتتحدث في نفس الوقت على الهاتف: _ لا تقلق لقد انتهى الأمر ثم اڼفجرت ضاحكة وأخذت ترمق ابنتها بنظرات حب وهي تجفف دموعها، فقالت: _ نعم هي تبكي كعادتها، تفضل كلمها. أخذت ابنتها الهاتف وانزوت في آخر القاعة وهي تتحدث بصعوبة مع المتصل الذي عرفت أنه زوجها من حديث والدتها. نسيت كل ألمي لحظتها وأنا أحدق فيها كيف جعلها تبتسم بل وتضحك وهي تحدثه وتخبره ان يكف عن اضحكاها فهي في وضع لا يسمح لها بذلك. أقفلت الخط وحملت ابنتها الصغيرة التي تبدو قد تجاوزت السنتين من عمرها، غادرت بعدها المكان رفقة والدتها. أخذتني حينها أفكاري بعيدا وأنا أحدق بهاتفي، قلت لنفسي لماذا لا يتصل بي زوجي مثلها ويحاول التخفيف عني كما فعل معها، لماذا لا يهتم بي؟ لماذا يدعي حبه لي رغم أنه لا يبدو كذلك. تجمعت قطرات الدمع في مقلتي من شدة حسرتي لأستفيق على صوت الممرضة تناديني وتطمئنني ان لا أخشى شيئا. اقتلعت ضرسي دون ألم بسبب المسكن وخرجت أحمل هاتفي وأنا أتصل بزوجي ليأتي لاصطحابي بنبرة حزن وألم تنخر قلبي، أخبرني حينها أنه ينتظرني عند الباب، استغربت وصوله السريع للمكان حينها وهذا ما أخبرته به لحظة وصولي إليه: _ كيف وصلت بهذه السرعة؟ ابتسم وهو يجيبني: _ ومن قال لك أني غادرت المكان أصلا!؟ كنت هنا أجول بسيارتي في المكان ثم ركنتها لأنتظرك، أعلم شدة خۏفك من اقتلاع الضرس وعدم تحملك للمسكنات التي تصيبك بالدوار عادة، لهذا خشيت ان يصيبك مكروه وأنا بعيد عن المكان، وقد أعلق بزحام مروري يصعب علي الوصول إليك. _ ولماذا لم تتصل بي لتطمئن علي؟ _ خشيت ان تعلمي بمكاني فتهربي ولا تقومي باقتلاع ضرسك، .يكفي ازعاجك لي ليلة الأمس. جعلتني كلماته المبهمة في ظاهرها العميقة في معناها ابتسم، بل أضحك حتى نسيت كل تذمري نحوه، قلت في نفسي كم أنا حمقاء، كان على ان لا أقارنه بأحد غيره، وان أدرك أن لكل شخص طريقة تعبير خاصة به تميز عن الكل حوله.
نمایش همه...
اللهم زحام الجنة مع والدينا ومن نحب ❤️
نمایش همه...
الطّريقُ إِلَى الله آمِن؛ انتَبه أَن تَتوقَّف💜!
نمایش همه...
00:04
Video unavailableShow in Telegram
1.91 MB
💯 1
أنا عارفة إنّه في كثير أحلام وطُموحات بتخصُّصات مُعيَّنة رح تحدّدهُم نتائج امتحاناتنا بهالايام ، بس أنا بعرف شي أحسن مِن هيك.. إنّه : " حاشا لله أن يضعَ في قلبِكَ رغبةَ الوصول لشيء ولا يمنحُكَ إيّاه، حاشا لله " عشان هيك نتائج هالايام هي بتعطيك بس مُفترَق طُرق لتكمِّل السَّعي في حلمِك، مش لتتخلّى عنّه وتوقِّف!. وشو ما كانت النّتيجة مُبارك مِن هسّة كُل هالتّعب اللي أنا متأكدة رح يجي بثماره، ورقم بسيط بحدِّدش مُستوى عقلك؛ فخلّيك جامِد واثِق. وضلّك ردِّد : اللهُمَّ شُعورَ "مُوسى" - عليهِ السّلام - حينَ جاءَهُ الرّدُّ بارِداً مُنهمِراً يسيراً منكَ : " قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يَا مُوسَىٰ " - آمين 🤍
نمایش همه...
هوِّن على نفسك.. فوالله.. إذا أراد الله؛ ما منع مانعٌ، ولا حجب حاجبٌ. إذا أراد الله؛ جاءتك الأماني خفيفةً، وصارت لك المستحيلات حقيقةً. ﴿إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ﴾
نمایش همه...
3
يا رب . . كلُ شيءٍ في يديك ، أنت الذي لو أعطيت كُلاً مِنا سُؤله ما نقص من ملكك مثقَدال ذرة ، هَب لنا من فيضِ جودِك ، وأجب دعواتِنا ، وارزُقنا حظَ الدُنيا ، ونعيمَ الآخرة، واجعلنا من المقبولين يا الله 🫀🤍🤍.
نمایش همه...
💘 2
عاقبتني أمي منذ سنوات لأنها اِعتقدت أنني من بدأتُ الشجار مع أختي وض.ربتها دون سبب، لم ترَ دميتي المكسورة المُلقاة أسفل الفراش، لم أخبرها أن أختي كسرتها لأنها لم تسأل..ولكن تجنّبت اللعب مع أختي منذ هذا الوقت. ولأنني كنت ألازم الصمت دائمًا لم يكن لديّ خيار، في كل شيء كان مابقى من بعد اختيار الجميع يصبح لي. لأنني لا أشكو، لا أتكلم ولا أُبدي اِعتراض. حين تزوجت ابن عمتي لم أشكُ لوالديّ من شيء قط، استمر زواجنا ثلاثة أعوام وانفصلنا في بداية العام الرابع، أُلقِي اللوم عليّ لأنني لم أستطع الحديث، لم يسألْني أحدٌ عمّا شعرته خلال تلك السنوات، ولكن قِيل لي:" لم تستطِعي إنجاح زواجك لأكثر من ثلاث سنوات، فشلتِ في إسعاد زوجكِ ودفعه على التمسك بكِ، ألم تستطِعي الصمود أكثر؟ألم تُجدِي أيّ حلول؟" لم يتوانَ زوجي السابق عن سرد عيوبي أمام الملأ، الطعام المحروق في بداية زواجنا، نسياني المتكرر دون سبب، رفضي الجلوس مع عائلته أوقاتًا طويلة.. تأخري بسبب فشلي في عقد رباط حذائي والبحث عن دبابيس حجابي التي أنسى أين وضعتها كل مرة. لم يفهم ابدًا أنني ما نسيت شيئًا إلا بدافع خوفي المُبالغ من الأشياء وأنه ما كلّف نفسه عناء سؤالي عن السبب، لم يُقدر وقوفي لأكثر من ثلاث ساعات لأجل طهي طعامه المفضل، لم يرَ الطاولة المُنظمة والشموع المرصوصة بعناية، فقط رأى الطعام المحروق ولم يرَ الجزء الآخر منه، لم يفهم أنني لم أتوافق ابدًا مع عائلته رغم محاولاتي اللامعدودة في التقرب منهم، لم تُحبني أمّه ولم تُبدِ أيّ قبول بوجودي معهم..ولم يُعطني هو أيّ فرصة للشكوى، لم يسألني عن ألواني المفضلة، طعامي المُفضل، الأماكن التي أود زيارتها، ما أحب وما أكره..كان يرى أن كل شيء يجب أن يدور حول مركز الحياة "نفسه"..هو ولا أحد بعده. لذا حين فاض بي الأمر قررت الانفصال. رغم أنَّ عيوبه طغت على أيّ ميزة قد رأيتها به يومًا، لكن كل ما استطعت قوله:" العيش معه مُحال، لقد انتهى كل شيء بيننا". حينها ظنّ أنه بلا عيوب وأنني المخطئة الوحيدة، ولأول مرة بحياتي..لم أكترث. أتمنى أن يتغير العالم يومًا ما، أن تُكتب قصة جديدة يُلقى بها الضوء على الطرف الآخر..الطرف الملازم للصمت، أن تُمنح فرصة للحديث قبل الحكم، ويشعر - من مثلي- بأن له الحق في الحديث لأن أحدهم يكترث لأجله، لأن في الرواية الوحيدة لهذا العالم يربح بها الطرف الذي يجيد الكذب والبكاء. حين ساءت حالتي طلبت مني أمي الذهاب إلى عمل لأختلط بالمزيد من البشر لربما تحسّنت قليلًا. كل شيء يبدو على ما يرام في عملي إلا " فريد" ذاك الرجل الذي لم يَكُف عن اللحاق بي بطريقةٍ خفيّة طوال الخمسة أشهر السابقة، كنت أراه رجلًا كابن عمّتي لذا كنت أتجنبه طوال الوقت رغم أن مكتبه بجوار مكتبي تحديدًا، كان يراقبني أثناء حملي الملفات لأنه علِمَ تقريبًا أنني أنسى أين أضعها فيأتي بعد قليل أثناء بحثي عنها قائلًا دون الحاجة إلى سؤالي عمّا أبحث: - على الرف الثاني جهة اليسار. حينها أتصنع اللامبالاة وأقول رغم امتناني له: - أعرف أين وضعتها. وحين طلب مني مديري تجميع أعمال الشركة خلال الأربع سنوات السابقة وطباعتها، جلست أمام الحاسوب كالبلهاء، أراقب المارّين بعينين زائغتين وأطرق بأصابعي على المكتب بتوتر، لقد علّمتني فتاة ما هنا كانت تشغل مكاني كيف أعمل على هذا الحاسوب..ولكن الآن يبدو كل شيء غريبًا. لم ألحظ فريد حين اقترب مني دون تردد، متسائلًا: - هل من مشكلة؟ رفعت راسي بسرعة وقلت بصوتٍ مضطرب: - لا، أنفذ ما طلبه المدير مني فحسب..أعلم ما سأفعل جيدًا. وقف لدقيقة قبل أن يخبرني أن المدير من أرسله لمساعدتي، حينها شعرت بأن روحي رُدت لي، جلس على الكرسيّ بجواري بفارق مسافة وسألني عمّا طلبه مني، وحين بدأ هو بالعمل تذكرت كل شيء أخبرتني عنه الفتاة، ساعدني حتى طباعة آخر ورقة ثم ذهب بعد أن قال: " أنتِ بارعة في العمل، سريعة، ذكية، المدير كان محقًا حين قال أنكِ أكثر من تستحقين هذا المكان". ولا أعلم من أين أتتني تلك الطاقة الغريبة التي دفعتني على إنهاء المزيد من العمل اليوم عُقب جملته، كنت أظن أنّي سأُطرد نهاية هذا الأسبوع، إلا أنه بسبب " جُملة" بتُّ بارعة في استخدام الحاسوب واستخراج أقدم ملفٍ به. ذات يوم جلس بآخر المقعد الخشبيّ الطويل الذي كنت أجلس عليه في حديقة الشركة، أشار إلى حذائي ذو عُقدة الرباط المشوّهة وقال: - تشبه عقدة حذائي حين كنت في السابعة عشر، ولكن تعلّمت العُقدة الصحيحة من صديقي، بإمكاني تعليمكِ أيضًا..( انخفض قليلًا ليلمس رباط حذائه وأكمل):- انظري، إنها طريقةٌ سهلة. لن أنسَ له أيضًا أنه حين ضاعف المدير العمل لي بسبب إنجازي السريع لما يأمرني به، حينها طلب مني فريد غاضبًا أن أشكو إليه كثرة مطالبه، وأنه إما أن يزيد لي راتبي وإما أن يخفف العمل عنّي وإما فسأترك الشركة، رفضت رفضًا قاطعًا في البداية ولكن مع إصراره كل يوم ألا أكلف نفسي فوق ما أستطيع، ذهبت إلى المدير صباحًا وقُلت له ما أملاه
نمایش همه...
عليّ فريد، حينها لم يتغير العالم، لم أمُت ولم أفقد جزءًا من لساني..لم أخسر شيئًا في الحقيقة كما كنت أتوقع، حينها زاد راتبي لأنهم لن يستطيعوا الاستغناء عني بعدما أنجزته هنا. عُدت إلى أمّي لأخبرها بما فعلته كأكبر إنجازٍ بحياتي " أنني شكوت لأول مرة" ولا أعلم لمَ بدأت الكلمات تنزلق من فمي شيئًا فشيئًا؛ فشكوت لها حياتي السابقة، عمتّي، طليقي، الثلاثة أعوام التي لم أشعر بهم سوى بالخوف، الدمية المكسورة التي لم ترَها، رغبتي في الشكوى لها دائمًا..ويا للعجب!كانت أفضل من يستمع لي، كان الحديث معها أفضل شيء فعلته بحياتي.. لن أنسَ لفريد ابدًا أنني حين وقفت أمام الدنيا لأول مرة وقررت تغيير حياتي.. كان بفضله هو. حينها لم أجد ما أُقدمه له سوى كعكة ليمون - أفضل ما أجيده-، فريد كثير الحديث عن والدته لأن والده توفّى وهو صغير، أراني صورتها ذات مرة ووقعتُ في حبها فورًا، امرأة أنجبت رجلًا كفريد لا يتردد المرء قبل الوقوع في حبها ابدًا. بجوار فريد أشعر كأني أهمّ امرأةٍ على سطح الأرض، علّمني أن لحديثي معنى، ولاعتراضي أهمية..فبطريقةٍ ما شعرت أن الحياة تستحق فرصةً أخرى. حين طلب مني فريد رقم هاتف والديّ لطلبي للزواج أخبرته حينها أنني" مُطلّقة" لم تتغير تعابير وجهه ولم يتراجع في قراره ابدًا. حين وافقت حدد هو وأبي فترة خِطبة " سنة" حتى أتعرف عليه أكثر، خلال العام لم أتأكد سوى من أنه رجل يُؤتمن على العُمر دون تفكير، رجل علمني كيف يمكن أن تُعامل المرأة. وبعد زواجنا كنت أقف في المطبخ أغلب الأحيان مع أم فريد، تعلمني ما اكتسبته من خبرة في الطعام خلال سنواتها الماضية، وأحيانًا يقف معنا فريد يعد لنا طبق سلطة الخضراوات الذي يجيده.. كما أصبح يتأكد من هاتفه في المعطف صباحًا وهاتفي في حقيبتي التي ابتاعها لي.. والتي خصص مخبأها ذو السحاب السريّ بالداخل مكانًا لوضع عُلبة الدبابيس الاحتياطية التي اِبتاعها لي مع الحقيبة حتى لا أبحث عنها كل يوم. 🫀🫂
نمایش همه...
1
Photo unavailableShow in Telegram
🫀❤️‍🩹.
نمایش همه...
یک طرح متفاوت انتخاب کنید

طرح فعلی شما تنها برای 5 کانال تجزیه و تحلیل را مجاز می کند. برای بیشتر، لطفا یک طرح دیگر انتخاب کنید.