لـ غيَب

وفجأة تقابل حد حنين فارق معاه زعلك ، مخليك أهم أولوياته

هـل نَلتقي في أحدى شوارع البـصرة نلتقي بلـهفة ؟ أحضُن يديك ونسمع اغنية عُِيوني تَشتهي تشـوفك واذوب بلـَمست اچفوفك ؟

ولا چَنك حَبيب الروح چَنك منجبر بيه !

لا الليل بدونك مُضيئًا ولا النجوم لامعةً ولا انا رائعًا و لا شيء بعدك غير العَدم إن الأيام بدوُنك استثقلتُها و إن الليل يعبَث بالقلوب ومَا مِن ذكرى إلا واستصعبتها كُل الجروح إذا ضمدتهِا شُفيت ولكِن في بُعدِكَ جروحي لا تُداوى ف هَل بربك تعتقد إني على بُعدك قادِر ؟ و أنا كُل إنتصاراتي في بُعدك خسائِر و إنني كُلما حاولت الصمود امام بُعدك لا ارى نفسي الا مَيتٍ سائِر

ماريدة بحَياتي وما أفيدة قبلي وبعدي كُلهم لزمو ايدة على گد البداية وتالي عافوه صاير حالة مِن حال الجريدة يهدم بالمشاعر وأني أبني متلاعب أناني ومايحبني !