cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

قناة | توّاق

ساعي بريد لإيقاد المعاني في زجاجة الحياة . صدى حروفكم هنا | بوت التواصل📮 @twaaq22Bot

نمایش بیشتر
پست‌های تبلیغاتی
5 187
مشترکین
-324 ساعت
-47 روز
-1930 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

•• ميزان النجاح والتوفيق ومعيار قياسه إنما يتحدد بمدى الفجوة التي بين سريرتك وعلانيتك، والعمل على تضييق هذه الفجوة، وصناعة حالة تقارب واتساق بين عالمك الداخلي وخبيئة نفسك وبين ما تظهره للناس من تبني الفضائل والقيم= هو جوهر الاستقامة الإيمانية. هذا الشخص المتواري في أغوار نفسك، هو الذي ستحاسب عليه، وليس ذاك الغريب المتصنع الذي يعرفه الناس، اعمل على هذا وداوه وأنت تقدر على ذلك، وينتظره ربك منك ويباهي بك ملائكته. 🖊️ أحمد سالم ••
نمایش همه...
12👏 3🕊 3
06:12
Video unavailableShow in Telegram
▶️لحظات تألقك الحضاري تبدأ من نقاشك الداخلي. ⭐️يستحق المشاهدة
نمایش همه...
IMG_4369.MP473.52 MB
7👍 4😢 2😍 2 2💔 1
•• .. نص جاهلي شريف .. التاريخ : سنة تسع من البعثة المكان / شعب أبي طالب القائل / زهير بن أبي أمية : "يا أهل مكة أنأكل الطعام ونشرب الشراب، ونلبس الثياب، وبنو هاشم بنوا المطلب هلكى لا يباعون ولا يباع منهم، ولا ينكحون ولا ينكح إليهم، والله لا أذوق طعامًا ولا شرابًا حتى تشق هذه الصحيفة الظالمة القاطعة "
📕السير و المغازي - ابن سحاق ١/١٦٦
في عالم اليوم هناك صحف قانونية ظالمة مزقها في عقلك أولاً، بدايةً من أكذوبة حقوق الإنسان إلى قرارات مجلس الأمن، تغيير نبرة الصوت بذكرها لايعني مصداقيتها، اعتدال الجلسة و التكرار لا يدل على الصواب، تسليط الضوء لا يعني حصر الحق، صحيح لست مطالب بتعدل قوانين العالم؛ لكنك مطالب بالحد الأدنى من الوعي بما يحصل حولك. ••
نمایش همه...
9 6👍 5😢 1💔 1
•• •| معقل التخصص |• حبذا أن يكون لطالب العلم موطن تخصص يتعمق فيه، كما يلجأ المرء إلى منزله عند المساء ليستريح من عناء النهار. يجب أن يكون هذا التخصص بمثابة الملاذ الذي يعود إليه بعد كل جولة في ميادين العلوم الشرعية و المعارف الإنسانية المختلفة. لكن كما يرحل المسافر بين منازل الأصدقاء ليتذوق حلاوة ضيافتهم وينهل من معين تجاربهم، يجب على طالب العلم أن يزور التخصصات الأخرى بين حين وآخر، يستقي من ينابيعها ويغتني بمعارفها. ففي التنقل بين العلوم ما يثري الفكر ويوسع المدارك ويكشف عن وجوه خفيّه في تخصصه الأصيل، تماماً كما تُثري الزيارات الروح وتبعث في القلب البهجة. و الروس لديهم حكمة يتداولنها "الزيارة جيدة، لكن المنزل أفضل"، فإنما تكون هذه الزيارات استزادة لا استقرارًا، واستكشافًا لا استيطانًا. فحينما تخيم ظلال المساء، يجب أن يعود إلى موطن تخصصه، إلى ذلك المأوى الذي يجد فيه ذاته ويستعيد فيه توازنه. كما يجد الزائر راحته الحقيقية في بيته بعد طول التجوال، يجد طالب العلم سكينته وثباته في تخصصه الأساسي. لذا بينما يوسع الطالب آفاقه بالاطلاع على مختلف العلوم، عليه أن يحافظ على طريق العودة لمنزل تخصصه، الذي يمثل الأساس المتين لبناء علمه وعمق معرفته. ••
نمایش همه...
8👍 3 3😢 2💔 2
•• في ميدان الأفكار، نجد أن الانتقاد والتهميش والمصادرة والتعميم هي أسلحة الجهل والطيش، فلا يفزع إلى استخدامها إلا من ضاق أفقه وضل طريقه. وكفى بالانحدار إلى مستوى هؤلاء وصمةً تجرح الكرامة. فإن كان لا بد من إبداء الرأي في قضية أو شخص، فليكن ذلك بتحرير دقيق وإنصاف عادل، مع إعادة كل حق إلى مستحقه، هذا هو أقل ما يمكن تحقيقه من مراتب العدل، حين نكون بمعزل عن ظلم التعميم وتضليل الخطاب. ••
نمایش همه...
👌 7 6💔 2😢 1
•• اعلم أنَّ كلَّ باطلٍ في حياتك يزاحم نور الحق ويخنق مساحته. ••
نمایش همه...
10😢 5💔 5👌 4
•• عجيب حال الناس! الحرب لم تنتهِ، وصدق الدموكي حين قال: “لم تخفت الأخبار لأن غزة صارت بخير، بل لأن من يكتبها لنا إما استشهدوا، أو ملّوا من تذكيرنا كل ليلة بأنهم يُذبحون.” فبعضهم قوض خيام دعواته، ولملم سجاد صلواته، وأعاد مقروءاته إلى أعلى الرف، وتاقت نفسه لتلك المنتجات، متسائلاً: هل اختلف مذاقها بعد صراخ المقاطعة؟ تباينت الآراء مع مرور الوقت، واتسعت مساحة الخلاف، وصار من الممكن الإنصات للأصوات المتحكّمة. في بضعة شهور ارتخت عقول البعض، واستيقظ شيطانهم، وألفت نفوسهم الأرقام، وطبعت مشاعرهم على الاعتياد، من كان يغذي عواطفه على المشاهد عاد إلى حاله وكأن شيئاً لم يكن. وأما من حاول التعرف على سنن الله في هذه الوقائع، ورؤيتها من خلال عدسة القرآن، وتتبع مسطرة اليهود التاريخية، واستشعار شوكة البلاء، وفهمَ غزارة معاني النصر، وحارب من محراب تعبده بالدعاء، ورأى معرفة أهل الإيمان وأفعالهم، وأمل بأن العاقبة للمتقين، وأيقن بأن للمؤمن جنة أبدية، وللكافر عذابات سرمدية، واطمأن بأن الدنيا توهب للجميع، فمن استصحب هذه الأوراق منذ بداية الأحداث، هو هو يزيد ولا ينقص. اللهم نسألك الثبات حتى الممات، ونعوذ بك من تحول الحال والحور بعد الكور. ••
نمایش همه...
👍 11💔 10 7😢 1
•• عُمَّارُ الدُّنيا "وقد جعل سبحانه رِضَى العبد بالدُّنيا وطمأنينتهُ وغفلتهُ عن معرفةِ آياتِهِ وتدبُّرِها والعملِ بها سبَب شقائِهِ وهلاكه. ولا يجتمع هذان -أعني: الرضى بالدُّنيا والغفلة عن آيات الربِّ- إلَّا في قلب من لا يؤمنُ بالمعاد ولا يرجو لقاء ربِّ العباد، وإلا فلو رَسَخِ قدمُهُ في الإيمان بالمعاد؛ لما رضي بالدُّنيا ولا اطمأنَّ إليها ولا أعرض عن آيات الله. وأنت إذا تأمَّلْتَ أحوال الناس وجدتَ هذا الضرب هو الغالب على الناس وهم عُمَّارُ الدُّنيا، وأقلُّ الناس عددًا من هو على خلاف ذلك، وهو من أشدِّ الناس غُربةً بينهم؛ لهم شأنٌ وله شأنٌ، علمُه غيرُ علومهم، وإرادتُهُ غير إرادتِهم، وطريقه غير طريقهم؛ فهو في وادٍ وهم في وادٍ. قال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ (٧) أُولَئِكَ مَأْوَاهُمُ النَّارُ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ} [يونس: ٧ - ٨]، ثم ذكر وصف ضدِّ هؤلاء ومآلهم وعاقبتهم بقوله: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ يَهْدِيهِمْ رَبُّهُمْ بِإِيمَانِهِمْ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ (٩)} [يونس: ٩]؛ فهؤلاء إيمانهم بلقاء الله أورثَهم عدَم الرِّضى بالدُّنيا والطُّمأنينة إليها ودوامَ ذكرِ آياته. فهذه مواريثُ الإيمان بالمعاد، وتلك مواريثُ عدمِ الإيمان به والغفلة عنه." 📖 الفوائد | ابن القيم - ١٥٠/١ ••
نمایش همه...
13👍 3🕊 3😢 1💔 1
01:12
Video unavailableShow in Telegram
⭐️العادات الفكرية 🎙حمد السريح
نمایش همه...
IMG_4281.MP414.14 MB
4👍 3😢 1💔 1
•• رعونات نفسية! ‏أودُّ أن أفضي لك بأمرٍ قد يكون مفاجِئًا، فسرِّح النظر فيه في زاوية التأمل، وهو أن كثيرًا من هذه الهيشات العلمية التي تطرقُ مسامعَك ليست نزاعاتٍ علمية محضة، وإنما يقف خلف كثير منها صراعات خفية تتخفّى في مسالك شتى، ثمة رعونات نفسية يواريها صاحبها فتأتي محنَّطة في قالب: (الرد على فلان بن فلان)، هناك جروح غائرة في أعماقِ الأعماق تنفجر في هيئة غضبة مُضرِيّة ظاهرها الحميّة لله ورسوله وشرعِه وباطنها الانتصار للنفس وتسويد مكانتها في نفوس الخلق، هناك مواقف يزخرفها أهلها بإطار الغيرة الدينية الجمّة ولكن باعثها الحقيقي صرف وجوه الناس ولفت أنظارهم، وتثبيت موضع قدمٍ في الساحة العلمية، هناك باختصارٍ ودون مواربة منافسة خفيَّة على الزعامة والرئاسة تتمخطر في أثواب شرعية زاهية! ‏جرتِ العادة ألَّا يكون حرص المرء على الشرف والرئاسة -الذي حذر منه النبي ﷺ- في هيئةِ: (أيها الناس امنحوني شَرفًا)، و(سوّدوني عليكم)، و(شيّعوا مسامعي بالثناء الجميل)، ولكنه يأتي عادةً منزويًا في سلوك الاستنكاف عن الرجوع بعد بيان الحق، والإغلاظ في القول في غير موضعِه، والإعراض عن العمل بالعلم، والجرأة في تقحّم مضائق المعضلات دون أهليَّة، وثِقَل اللسان في الثناء على النظراء، وعَجْز النفس عن قول: لا أدري. والفرح بتداول الاسم واشتهاره، وسلوك أدنى سبيل موصِلٍ إلى تلك الغاية، ثم جعل ذلك الاشتهار والتداول آيةَ القبول! ‏الولع بالحقّ: ‏من آيات الصدق الاغتباط بالحق ولو ظهر على لِسان المخالِف، وكبح جماح الهوى الذي يسرح ويمرح في أجواء المساجلات، وإذا كان للعلم النافع علامات فمن أبرزها: الإذعان للحق وقبوله. وبمثل هذا الصدق في طلب الحق؛ ارتفع كثير من السلف على الخلف. ‏أما اليوم فلا تملك إذا قلبتَ النظر في كثيرٍ هذه الهيشات التي تتسمى بالمناظرات العلمية من أن تتمتم: (وإن يروا كل آية لا يؤمنوا بها)، فكم تأخذك الدهشة من تراكُمِ الأدلة المتناقضة وطول النزاعات المتعارضة، ولا تكاد تجد مع طول الخصومات وكثرة الردود من يفيء إلى قول مخالِفِهِ، ولو ظهرت الأدلةُ كالشمس في رائعة النهار! ‏وهكذا طالب الرئاسة ثقيل الخطى، مكبّلٌ دائمًا وأبدًا بمواقفه الأولى! ربما يتراجع عن بعض أقواله بشرط أن يكون محاطًا بضمانات تجعل هذا التراجع مكسبًا جديدًا لا يوصف من خلاله إلا بالشجاعة الأدبية! ‏وقد ذكر ابن رجب أن من علامات العلم غير النافع: (الإصرار على الباطل خشية تفرق قلوب الناس)، بينما طالب الهدى يرجع إلى الحق كلما استبان له، ولا يبالي أن يوصم بالتناقض والتذبذب، فشأنه كما يقول ابن تيمية عن أحوال الباحثين عن الحق: (إذا تبين له من العلم ما كان خافيا عليه اتبعه، وليس هذا مذبذبا، بل هذا مهتد زاده الله هدى). ‏وقد بعث الله رسوله ﷺ لمصالح عظيمة، منها: (البيان) و(التزكية) و(العلم) كما قال تعالى: (هو الذي بعث في الأميين رسولا منهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة)، وأرسله (رحمةً) كما قال تعالى: (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)، وأما كثير من هذه الهيشات فإنها في محصلتها النهائية تقوم بدور معاكس لمقاصد البعثة النبوية، فلا بيان يجلي الحقائق الشرعية، ولا تزكية تطهر النفوس البشرية، ولا علمَ يبث في الناس فقه الوحي، ولا بصيص رحمةٍ بالمخالِف! بل يخيل إليك أن بعضهم يغتبط اغتباطًا عظيمًا بوقوع خصمه في مهاوي الضلالة، وإن توهّم ذلك التهاوي توهّمًا. ‏الرئاسة وعيوب الناس: ‏للسلفِ الصالح تحذير بالغٌ من أدواء حبِّ الرئاسة، ولهم في ذلك كلمات عظيمة مأثورة، حتى قال سفيان الثوري: (ترى الرجل يزهد في المطعم والمشرب والمال والثياب، فإن نوزع الرئاسة تحامى عليها وعادى)، ولم تقف كلمات السلف على مجرَّدِ التحذير من داء حبِّ الرئاسة، ولكنها امتدت وتنوعت لتتناول بعض المظاهر الدقيقة التي تستخفي خلفَه، من ذلك ما روي عن أحمد بن حنبل والفضيل بن عياض من ربطٍ لطيفٍ بين حُبِّ الرئاسة وتَتُبِّع عيوبِ الناس، فقال أحمد: من أحب الرئاسة طلب عيوب الناس. وقال الفضيل: ما مِنْ أحدٍ أحبَّ الرئاسة إلا حسدَ وبغى وتتبعَ عيوبَ الناس. ‏فهذا التلازم عميق الغور في معرفة أدواء النفوس، فمن أحب أن يكون فاضلًا على الخلق، ثم عجَز عن رفع مكانَتِه بالخير، فإنه يتخذ إجراءً معاكسًا، وهو الاجتهاد في خفض مكانة الآخرين. ‏وليس بالضرورة أن يكون حب الرئاسة مشروعًا مقصودًا لصاحبِه، يضعه أمام عينيه ثم يحثُّ خُطى السير إليه، بل إن ذلك قد يلتوي ويستخفي حتى على صاحبِه، ولذلك قال شدَّاد بن أوس: (إن أخوفَ ما أخاف عليكم الرياء، والشهوة الخفية)، وفسر أبو داود الشهوة الخفية بأنها (حبّ الرئاسة). ‏وهكذا إذا طلب الإنسان العلم ليشبعَ رغبتَه الجامحة في العلو في الأرض؛ تقلص وميض الهدى واضمحل النور وتبددت الرحمة .. وإذا بك تقف مع مرور الزمن حيالَ سباعٍ ضارية لا مناراتٍ هادية! د.سليمان بن ناصر العبودي. ••
نمایش همه...
9👍 7😢 1💔 1😭 1
یک طرح متفاوت انتخاب کنید

طرح فعلی شما تنها برای 5 کانال تجزیه و تحلیل را مجاز می کند. برای بیشتر، لطفا یک طرح دیگر انتخاب کنید.