إقتباسات دينية 💙🦋

*لازلت أحاول أن أفهم ماذا رأى موسى عليه السلام من فتاة مدين لينفق عشر سنين من عمره مهراً لها، فوجدت الجواب بقوله تعالى: "تمشي على استحياء"* *لم يصف الله طولها ولا شكلها بل وصف أغلى وأثمن ما وجد فيها وهو الحياء، كنزٌ ثمين ضاع من بعض النساء والبنات.*

{ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ } ‏قالها موسى عليه السلام ‏ فأوجدَ اللهُ لهُ العمل ‏ثم يسّرَ لهُ الزواج ‏ثم أكرمهُ بالنبوةِ ‏كرروها بيقين واستبشروا بالله خيرًا

يا أبا هُريرة أتبكي على الدُّنيا؟ لا والله، دُنياكم هذهِ لا تُبكيني، إنَّما أبكي مِنْ ثِقَلِ الحِمْلِ، وسوء الرفيق ، وَمِنْ قلَّةِ الزَّاد ، وُبعدِ الطَّريق أبكي خوفًا مِن أن أسقُط يوم القيامة مِن على الصراط ولا أدخُل الجنَّة وَدِدتُ أنِّي لَم أُخلق.🥹💔

"ولا الضّالين " وضعت يدي على قلبي و قلت: " آميين يا رب لا أضل و لا أتوه و لا يذلني قلبي، و لا تتوقف حواسي عن إدراك رضاك، اللهمّ إنني أناجيك وحدي، و تسمعني وحدك... اللهم كما آتيت موسى سؤله فأتني سؤلي إنك على كل شيء قدير، اللهم إني رفعت يديّ إليك موقنةً بإجابتك أنك أنت الكريم يا الله.🔞

"إخفاء الخطوبة" "إستحب بعض العلماء إخفاء الخِطبة؛ خوفاً من الحَسَدة الذين يسعون للإفساد بينه و بين أهل المخطوبة" ليس من أخلاق السلف أن نعاتب أحدًا لأنه أخفى خُطوبته وأمر زواجه حتى يعلنه بنفسه بالوليمة ؛ وهَذا ما كان يفعله المسلمون قديمًا ، وأمرُ النِكاح يُستعان على نُجحه بالكتمان. «أسروا الخطبة وأَعْلِنُوا النِّكَاحَ»🌿

"يارب .. تعرفني لا أطيق الفقد، فاحفظ لي.. أحلامي، أصدقائي، عائلتي، ومن أحب، ونفسي، واحفظ لي طريقي إليك ، فلا أفقد عونك، ولا أفقد يومًا طريقك .."💛

" الراضى ربنا بيراضيه فى كل حتة، واللى مش راضى دنيته ضيقة عليه فى كل حتة " اللهم ارزقنا الرضا وأدم نعمتك علينا ♥️

قصة سيدنا يوسف في السجن فيها عبرة عظيمة جدا🖤❤️ كان معه شابان آخران.. سيدنا يوسف هو الأجمل قلبًا وقالبًا وهو النبي💚 ومع ذلك أخرج الله الشابين قبله وبقي هو في السجن بعدَهما بضع سنين.. ولكن الحكمة أن الأول: خرج ليُصبح خادماً وساقيا للخمر والآخر: خرج ليُقتل ويوسف خرج بعد زمن ليصبح عزيز مصر ! -قد تتأخر الأماني لتكثر العطايا، وجبر الله إذا تأخر لا يأتي عاديا أبداً ❤

‏"ومن أهدانا مرحباً قسمناها نصفين؛ حلينا المُر ووهبناه حُباً."🦋🩵

أتَعلمُ -يَا صَاحبِى- عِندمَا تَأتِى عَليكَ فَترَات الامتحَانَات؛ تُرِيك إرادَتَكَ وعزِيمتَكَ وقوَّتَك اللَّا مُتَنَاهِيَةِ. فَتَجِدُ نَفسَكَ تَسْتطِيع أنْ تفْعَل كُلَّ مَا ظَننت أنَّكَ لا تَستطِيعُ فِعله، وأنَّه شئٌ أَكْبَرُ بِكَثيرٍ مِنْ قُدراتِكَ. فَتَجِدُ نَفسَكَ تُذاكِرُ لِساعَاتٍ، وساعَاتٍ دونَ كَللٍ أو مَللٍ. تَجِدُ أنَّكَ تسْتطيعْ قِيامُ اللَّيل الذِّي اسْتَثْقَلتُهُ علىٰ نَفسِكَ فِى الأيَّام المَاضِيَةِ، ولَكِنَّك في هذَا الوَقتِ تَحتَاجُ إلَى تَوفِيقِ ومَعيةِ اللَّهِ لكَ فِي امتحَانِك، أو فِي حلِّ سُؤَالٍ استَصعبَته نفسُكَ. تَجِدُ أيْضًا أنَّكَ تَسطِيعُ أنْ تُغلُقَ هاتِفكَ لِأيَّامٍ مُتتَالِيةٍ فِي سبيلِ أنَّك لا تُريدُ لِشيءٍ أنْ يُعطِّلك عَنْ دِراستِكَ وامتحَانَاتِكَ، وأنتَ الذِّي ظَننْتَ بِنفسِكَ أنَّك لا تَستَطِع تَركَ هَاتِفك لِساعةٍ وَاحِدةٍ. أردتُ أنْ أُخبركَ -يَا صَاحِبي- أنَّ فتَراتِ الامتحَاناتِ التَّي تثتَثقِلها نُفوسنا جَميعًا، هي نِعمةٌ علَينا، نِعمةٌ لا تُقدَّر بِثمن كَكُلِّ النعم التَّي أنعمها عَلينَا ربُّ العالَمين؛ لأنَّ هذه الفَتراتِ تُقرِّبَكَ مِنَ اللهِ دُون أنْ تَشعُرَ؛ بِسبب مُداوَمَتُكَ علىٰ ذِكرِكَ وأورَادِكَ مِنَ القرْآنِ وصَلاتِكَ، وحِرصِكَ علىٰ مَرْضاتِ ربِّكَ، وبِرِّ والِديكَ. فاحْمَدِ اللَّهَ -يَا صاحِبي- فكُلُّ ما يَحدثُ لكَ ما هوَ إلاَّ أجُورٌ خَفِيَّةٌ، لا يَعلمُ بِهَا إلَّا اللَّهُ -سبحانه وتعالى-. والسَّلامُ علىٰ قلبِكَ يَا صَاحِبي! -نقل