تدريبات عمليه MCQ

‏من كان يحمل لنا بعضاً من الود فليدعُ لنا في يوم عرفة🥺♥️

الدفعه 39 ⚖️🎓 ان شاء الله فيه ممر شرفي لسيادة العميد الاستاذ الدكتور / مصطفي ابو عمرو ، عميد الكليه. وذلك يوم السبت بعد امتحان انتظام و قبل امتحان انتساب في ټمـٱمـ الساعه 12:30 امام مبني الكليه 🤍♥️ وذلك بتصريح امني من سيادة العميد شخصيا بالتعاون مع سيادة العميد / اسامه النحال، قائد الحرس الجامعي 🫡♥️ 🟡 https://www.facebook.com/groups/1017303942100801/permalink/1638536136644242/?app=fbl

الدفعة 39 ⚖️🎓♥️ وصلنا للحظة من أهم لحظات يومنا اللي كلنا منتظرينه ، لحظة إستلام الباكيدچ ♥️🎓 ⚪ لينك البوست https://www.facebook.com/groups/1017303942100801/permalink/1635700766927779/ ⚪ لينك جروب الواتساب https://chat.whatsapp.com/LHo0T8a88e99y9BJAdM4Io ⚪ لينك جروب التيلجرام https://t.me/funday_39 #إنچوي_إيڤنت♥️🔥 #الدفعة_39_بتتخرج♥️ #الحجز_في_كوين_وكاش🔥

#هااااام أسئله ال mcq شاملة مادة البحري والجوي كلها، أي نقطه فيها خطأ عرفنا نعدلها https://t.me/+mqZeKLytXD5hYWQ8 دعواتكم وبالتوفيق لينا ♥️♥️✨

صلوا على قائدنا واشرف الخلق وخاتم الانبياء والمرسلين سيدنا محمد

3- أما القول؛ بأنه لايهم المحامي إن كان موكله على الحق أو على الباطل، مجرماً أم غير مجرم، يريد أن ينال مظلمته أو يهضم حق غيره. فهذا غير صحيح لأن مهنة المحاماة لا يمارسها إلى من كان أهلا للقيام بواجباتها. فالمحامى الأمين لا يقبل الدفاع إلا فيما يعتقد أنه الحق والعدل؛ فإذا عرضت عليه قضية درسها فإن وجدها على الحق قبلها، وإن وجدها على الباطل رفضها.وهذا ما يجب أن يكون عليه، كل محام ملتزم بدينه وعددهم وفير ونجاحهم كثير والحمد لله، ولا يضيرهم من ضل عن النهج القويم. ولا ينال من شرف مهنة المحاماة، وسمو رسالتها ما شاع لدى البعض من شبهة التشكك في نزاهة المحامي نتيجة لسلوك قلة ممن يسيئون إلى المهنة وإلى أنفسهم. أما القول بأن المحامي لا يهمه إلا الحصول على المال، فهذا غير صحيح على اطلاقه ذلك أن كل أنظمة المحاماة في العالم تجمع على أن مأمورية المحامي هي مأمورية عامة، مثلها مثل مأمورية القضاء، فهي ليست تجـارة للربح، ولا طريقة للعيش في كل الأحوال، وليس صحيحاً أن الإستعانة بمحام يقتصر على من هو قادر على دفع الأتعاب، وإنما للفقير فيها حظ كالغنى، فكل من لا يستطيع أن يستعين بمحام لفقره من حقه أن ينتفع بهذه الخدمة، وليس عليـه سـوى أن يقصـد المحامى أو مجلس نقابة المحامين أو القاضي، فيجد له محامياً يدافع عنه بلا مقابل، فمهنة المحاماة مهنة إنسانية. . رأينا في الموضوع: في ضوء ما تقدم؛ تبين لنا أن مهنة المحاماة قد اختلطت سيئاتها مع حسناتها من خلال أفرادها، ومن هنا وقع الإشتباه والإختلاف في الرأى. فمن نظر إلى السلوك السيئ لبعض أفرادها نفر منها؛ بل قال بحرمتها، ومن رأى حسناتها شدد على أهمية وجودها لمصلحة العدالة . والواقع أن نظرة أفراد المجتمع لمهنة المحاماة؛ سواء أكانـوا مـن المعارضين لهـا أم مـن المؤيدين، ليست دقيقـة النظر في كل الأحوال؛ وذلك لأن الخصم الذي يكسب الدعوى ينسب الفضـل في ذلك إلى براعة محاميه، ولو لم يكـن هـو صاحب الحق الذي حصل عليه . في المقابل؛ نجد أن من يخسر القضية من الخصوم، قد ينسب الخسارة لتقصير من محاميه، ولوكان هو الذي عليه الحق، فقد كان يأمل في اغتيال حق خصمه بالباطل ولم يتحقق له ولذلك نرى؛ أن تأييـد هـذه المهنـة، أو معارضتها لا يعـبر بالضرورة على واقع الحال بين الفريقين، وإنما يختلف الأمر في نظرنا وفقاً لظروف كل حالة على حده، وعليه يكون من المستحيل فرز المؤيدين الحقيقيين لمهنة المحاماة باعتبارها رسالة سامية لا تناصر إلا الحق والعدل، من المؤيدين الصـوريين والذين يتحدونها مطية لتحقيق أهدافهم الخبيثة وغير العادلة إن مسألة المؤيدين أو المعارضين لمهنة المحاماة غاية في الصعوبة والدقة، لأن الوكالة في الخصومة هي من أعنت الخصومات وأشقها ، خاصة إذا كان الموكل يهدف إلى إثبات ما ليس بثابت في الواقع، أو دفع ما هو ثابت في الحقيقة ولا جناح هنا على القاضي في أن يحكم بغير الحق؛ إذا خفى عليه الأمر حال الخصومة " ، لأنه بشر قد يلتبس عليه الأمر. وماذا يفعل القاضي والخصمان؛ قد عقدا العزم وبيتا النية على إلحاق الأذى ببعضهم البعض، بأي وسيلة كانت، ولو اتخذت هذه الوسيلة من الشرعية لباسا لها على غير الحقيقة، بقصد العنت واللدد في الخصومة باسم القانون وترتيباً على ما تقدم فإنه لا يجوز للمحامى أن يتولى الإدعاء أو الدفاع إذا علم ظلم موكله في الخصومة، أو أنه كان على الباطل، وذلك إعمالا لقوله تبارك وتعالى:( إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله ولا تكن للخائنين خصيما ) ولقوله " (من أعان ظالما ليدحض بباطله حقا فقد برئت منه ذمة الله وذمة رسوله). وقوله : (من خاصم في باطل وهو يعلمه لم يزل في سخط الله حتى ينزع ) وهكذا فقد شدد القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة؛ في مواضع كثيرة على ضرورة الدفاع عن الحق والعدل، والابتعاد عن الظلم وما يقرب إليه من قول وعمل. وآية ذلك قوله تبارك وتعالى: (ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله من أولياء ثم لا تنصرون ) ------------------ مكان وزمان المرافعة ؟ مكان المرافعة هو امام اي جهة قضائية اسند لها القانون سلطة الحكم بين الناس سواء محاكم مدنية او جنائية او ادارية او جهات تحكيم او لجان قضائية - زمان المرافعة تبدأ عند افتتاح الخصومة وتنتهي باقفال باب المرافعه وقد تطول وقد تقصر علي حسب كل قضية ----------- مطابقة الكلام لمقتضي الحال ويعتبر اصل من اصول المرافعه ويعني عدم خروج المترافع عن موضوع النزاع شفويا او بمذكره.

فرقة رابعة ( ما مدي مشروعية مهنة المحاماة) مشروعية المرافعة ؟ وما هو مكان وزمان المرافعة إذا كان المحامون عون من اعوان القاضي يشاركون رجال القضاء في تحقيق العدالة وتأكيد سيادة القانون، وكفالة الدفاع عن الحقوق والحريات، إلا أن سلوك واستغلال بعضهم لهذه المهنة السامية من خلال المرافعة أمام مجلس القضاء، جعل البعض يتساءل عن مدى مشروعيتها؟ وانقسمت الاراء الي اتجاهين اتجاه يرفض واخر يقبل كالاتي :- الإتجاه الأول:( عدم المشروعية والرفض ) ويري ان مهنة المحاماة تعرقل سير العدالة وقد استند هذا الرأي إلى ثلاث حجج ۱ - لم تكن مهنة المحاماة عند هذا الإتجاه لها أي ظل في النظام القضائي الإسلامي لا عينا ولا أثراً؛ وكان بدلا منها يوجد منصب الإفتاء، أما أول دخول للمحامى ساحة القضاء، فقد كان حين غزت أوربا العالم الإسلامي بثقافتها وسلاحها حتى أجبرت المسلمين على الرضوخ للأمر المستورد، فهذه المهنة غريبة عن المجتمع الإسلامي. 2- ليس هذا فحسب بل ذهب بعض الفقه؛ إلى القول بأن المحامى يبيع تجارته لمن يدفع ثمن أعلى، فهو يأخذ محله في السوق ببضاعة تتمثل في مهارته في القانون، وهو دائما على قدم وساق ليشغل ما عنده من قوة الذهن في استخراج الثغرات القانونية، فهو بارع في تحويل القضايا الرديئة إلى جيدة، وتصوير الجيدة رديئة، وهو في سبيل ذلك يتجنب ملامسة أصل الخلاف أمام المحكمة، مفضلاً البقاء في المبهم والذي ربما تضيع معه الحقيقة، بحيث تطل الخصومة قائمة بين طرفيها أكبر وقت ممكن. إن المطلع على أسرار المحاكم عندنا وعنـد غيرنا؛ يجد أن مهارة المحامى لها دور كبير في كسب الدعوى أو في خسارتها، إذ ينحصر عمله في أغلب الأحوال في البحث وراء مسائل المرافعات الدقيقة ليتمسك بها في الوقت المناسب فيفلت من سلطان القانون ويبطل الدعـوى، وأنه بدلا من أن تصرف المحكمة وقتها في البحث في موضوع الدعوى تضطر في النظام القانوني الحالي إلى البحث في أوجه البطلان والدفوع الفرعية، وهذا يعرقل العدالة ونتيجة لذلك فإن الكثير من الناس يتجنبون - وبحق- طريق اللجوء إلى القضاء بسبب ما يتكبدونه من وقت ومصاريف، فقد صار صاحب الحق يتخلى - أحياناً - عن حقه الواضح استبقاء لراحته وتوفير لماليته فمن ينكر في هذا الزمان أن المنازعات، خاصة المدنية منها تستغرق وقتاً طويلاً، قد يصل في بعض الأحوال إلى ما بعد انتهاء عمر رافع الدعوى؟! 3- لا يهم المحامى إن كان موكلـه عـلى الحـق أو عـلى الباطل، مجرماً أم غير مجرم، يريد أن ينال مظلمته أو يهضم حق غيره ولا يهمه إن كانت قضيته صحيحة أو غير صحيحة، وإنما الذي يهمه قبل كل شئ وبعده هو الحصول على المال، فكل من أعطاه المال من الخصمين هو على الحق في نظره. الإتجاه الثاني: ( مشروعية المحاماة) ويري ان المرافعة أمام القضاء تحقق عدالة ناجزة وقد فند هذا الإتجاه؛ حجج الرأي الأول وشدد على مشروعية مهنة المحاماة وأهميتها لتحقيق العدالة. 1- أما ماقيل من أن مهنة المحاماة غريبة عن المجتمع؛ فمردود عليه" بأن المصالح المرسلة للناس تتطور وتتجدد الحاجة إلى كفالتها دائما، وهذا يتطلب تدخل المشرع لإجراء تغيير أو تعديل أو إضافة على النظام القائم من وقت إلى آخر فإذا كانت أبواب القضاء في النظام الإسلامي مفتوحة لكل طارق؛ بغض النظر عن شخصه ومركزه، وطبيعة دعواه، إلا أنه بمرور الزمن ازدادت المنازعات وتنوعت فظهر نظام وكلاء الدعاوى أمام المحاكم الإسلامية، وصـار هـؤلاء من جملة الأعوان الذيـن القاضي لتحقيق العدالة. أما القول بأن مهنة المحاماة غريبة عن المجتمع الإسلامي؛ فهو غير صحيح، ذلك أن الفقه الشرعي قد عرف الإستعانة بالمدافع وآية ذلك قوله تبارك وتعالى" قال رب إني قتلت منهم نفسا فأخاف أن يقتلون وأخي هارون هو أفصح مني لسانا فأرسله معي ردءا يصدقني إني أخاف أن يكذبون قال سنشد عضدك بأخيك وتجعل لكما سلطانا فلا يصلون إليكما بآياتنا أنتما ومن اتبعكما الغاليون ومفهوم هذه الآيات؛ أن سيدنا موسى عليه السلام لا يريد أن يجلب أخاه ليدافع عنه في قتال أو شجار، بل ليدافع عنه بقوة حججه ولسانه عن جرم القتل الذي ارتكبه، وهذا يؤكد على أن الإسلام في فجره قد عرف حق الدفاع عن شخص بواسطة آخر ٢ - وقد استطرد المؤيدون لمهنة المحاماة ؛ فقالوا: بأن المحامي عندما يترافع أمام مجلس القضاء فهو يعبر عن وجهة نظر موكله، مبينا وهو العليم بالقانون الأدلة والحجج القانونية التي يعجز موكله الإدلاء بها، فعمـل المحامى هـو معاونة المحكمة على إظهار الحقيقة لتفصل في القضية بحكم أقرب إلى العدالة. فكم من قضايا؛ لم تتضح خفاياها إلا بعد سماع مرافعة المحامي ومناقشة الخصوم أو الخبير أو سماع الشهود، وكم من قضايا تعثرت أمام القضاء لصعوبة ترجيح حق على آخر، فأدى نقاش المحامين أمام المحكمة إلى إظهار الحقيقة فيها