ســويّر ꨄ.

«وارزُق فؤاديَ ما ابتغى من حظوةٍ أنتَ القـدِيـرُ، وليس شيءٌ يُعجِـزُك!»

لما الجُروح تصير بأعماقك وقتها ما عاد ينفع أي شيء …

كن الزمن وقف وأنا لحالي مشيت ما فالطريق إلا أنت يا قلبي وأنا بغيت أوقف وألتفت بس إستحيت الإلتفات للوراء ما هي لنا

رغم إنك المنزوي والمّمتلي والنحيل ‏ورغم إني العاقل اللي يوم شافك جهل ‏إن جيتك أنا الثقيل اللي مجيّة ثقيل ‏وإن رحت ماني مثل اللي مراحه سهل .

ما بين الصعب والخوف والتجريب ‏أحاول ما أميل بيوم ولا تتشرّد أفكاري ‏أمر بمرحلة صح أو خطأ أو صدق أو تكذيب ‏كأني تايه في شيء ولاني عارف أقداري ‏أنا يا رب ما أدري وش ينكتب بالغيب ‏ولكن رحمتك أكبر من اللي فيه أنا داري ..

في مرحلة من مراحل حياتك ستصل لقناعة البيت القائل: من اول ادور على الفيه وعيني للظلال واليوم ما يفرق معي برد الحياة وحرّها. (وقتها يكون ألزم ما عليك راحة بالك)

كل شي هادي إلا إزعاج أفكاري.

‏الغريب إن كل شي واضح وقدامك ‏بس مازلت تنتظر وعندك أمل ‏عزتي لك يا انسان.

‏«أنا خايفٍ من جمودي من لهيبي ما أخاف»