- عُــــمــــــــق♡
أحاسيس مبعثرة كل ماضاق الشعور تأتي كتاباتي لتنقذني منها 🖤" أبتعد من ضجيج العالم الجأ الئ الواني أرسم لوحاتي التي تضج بمشاعري أو الى صورة التقطها بعدستي او الئ تصاميم اضع لمساات يدي بها 🖤" لتواصل والتبادل @M0ece5bf91137BOT
نمایش بیشتر243
مشترکین
+124 ساعت
+37 روز
+130 روز
- مشترکین
- پوشش پست
- ER - نسبت تعامل
در حال بارگیری داده...
معدل نمو المشتركين
در حال بارگیری داده...
Repost from بعثره كيبورد ✨
Photo unavailableShow in Telegram
لا تسـألوهـا كيـفَ فـاضَ جمـالُهـا بَـل سبِّحوا،
سبحان من سواها..✨
❤ 2
••
إنّمَا القَلبُ يَتقَلَّب
فاسأَلُوا اللهَ الثبات ولَا تغتروا !!
❤ 1
لكل كتابة لحن وخلف كل لحن جرح لايمكن ان تسعفه الكلمات ولا يمكن أن يبوح به أي كاتب!
انت سعيد هنا لايعني انك سعيد في الواقع
تكتب عن الحب لايعني انك تعيشه
تكتب عن اي شيء لايعني ان لك صلة كامله بماتكتبه !
كما ان هذا كله لايمكن ان يكون هروبا
ولا يمكن ان يكون ضعفا او عجز
ياللأسف
❤ 3
Repost from - عُــــمــــــــق♡
يخبروننا أنه : " من سار على الدّرب وصل "
لكن لا أحد يخبرنا بالقصة الكاملة وهي : من سار على الدرب تعثّر و سقط ، تألم و نهض ، خُذل و وقف ، أتته لحظات يأس فحارب ، ثم مشى بالعزيمة و ظن بالله خيرا .....
حتـــــــــــ ــــــى وصل.
❤ 1
﴿ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ ﴾
هُنا يستريحُ القلب،
يطيبُ التسليم،
فـَ من ذا يُدبِّرُ الأمر كما يفعلُ صاحبُ الأمر !
❤ 1
إنّ الإنسان يُشبه ما يُحبّ، ما يُعطي، ما يُرسل، ما يتمنّى، ما يُهدِي!
إنّ الإنسان يُشبه كلّ تفاصيل عطائه .
❤ 1
"الإنسان مأجور على أحزان قلبه" وعلى وِحدته وعلى تحمّله للأذى مأجور حتى على ابتسامته المكتومة التي يرسمها بين أهله ليوهمهم بسعادته حتى لا يبتئسوا.. مأجور حتى على حُزنه عند فعل المعاصي، مأجور على دموع سالت في خلوته ويجهل معيّة الله التي تُلازمه في كل حالاته!"
❤ 3
هوِّن على نفسك فوالله إذا أراد الله؛
ما منع مانعٌ، ولا حجب حاجبٌ إذا أراد الله؛
جاءتك الأماني خفيفةً، وصارت لك المستحيلات حقيقةً.
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ..
❤ 1
من حينٍ إلى آخر نحتاجُ أن نذكِّرَ أنفسَنا بمحدوديَّة قدراتِنا، وبحقيقة بشريَّتِنا.
نحتاجُ أن نتخلَّى عن الإصرارِ في جعلِ كلِّ شيءٍ مثاليًّا لا تشوبُه شائبةٌ، وأن نعرفَ كيف نتقبَّل الأمورَ على عِلَّاتِها.
علينا أن نؤمنَ أنَّ مساحاتِ التخييرِ لنا كعبادٍ لن تتعدَّى -مهما حاولنا- القدرَ المكتوبَ من قبل أن نكونَ نحنُ، وأنَّ لكلٍّ منَّا نصيبَه من الآلامِ والعثراتِ والخيباتِ والعبراتِ التي لا بُدَّ من أن يلقاها وتلقاه، وأنَّ السعيدَ فينا الذي يُسلِّم طواعيةً ويترك الأمورَ تسيرُ كما أرادَ اللهُ لها، مُدرِكًا أنَّ مقاومةَ المحتومِ تزيدُ قسوتَه ولا تمنعُ وقوعَه.
وعلى اللهِ قصدُ السبيل.