﮼هناء الـمَّـرواص .
﮼أخترتُ،نَفسيّ،والنِفوس،عَزيزة 🫀. 'بِدايتنَا، الجدِيدة : " الثانِي مِن أَبرِيل📍 . -
نمایش بیشترکشور مشخص نشده استزبان مشخص نشده استدسته بندی مشخص نشده است
852
مشترکین
اطلاعاتی وجود ندارد24 ساعت
اطلاعاتی وجود ندارد7 روز
اطلاعاتی وجود ندارد30 روز
- مشترکین
- پوشش پست
- ER - نسبت تعامل
در حال بارگیری داده...
معدل نمو المشتركين
در حال بارگیری داده...
فرحتِي بيك كبيرة واللهِ ، مش حَنقول عليك عوضِي معاك محسِيتش بِشي فات ، جيتنِي وعيشتنِي فدنيا جديدة ، خلِيتني نشوف جمال تفاصيل روحِي ، حببتنِي فروحِي قبل مَتاخدها لِيك ، انتَ من غرسلِي الامل واقنعتنِي بجمال الصدف وعرّفتنِي بأنه الفرص موجوده مش من عدم ، الراحه وتحتها خطين مَلقيتهاش فِمكان غير معاك ، الأمان فِصوتك فِ تنهيداتك مش تسأل فيا ليش مَنحبش نسكر الخط حتى وانت راقد ؟ معليشِ بس احساسِي بِوجودك معاي فِكل دقيقه مطمنِي هلبا ، بين قوسين عايشه عَوجودك ومش مفرطه فِيه ، ولا ف تفاصِيلنا الي كفِيله تعيشني سعادة عُمر بِحاله ، نحِب نشدك من خدمتك لإنها تعطل فيك عليا، ونعاركك لما ترقد وانت تاعِب ،وانكد عليك بعد مَ تقولي بنمشي لِصاحبي ،نحِب نستفزك ونحرقلك دمك شنبنحكِي عحلاوتك لما تعيط وتبدا متعفلق 😔😂💜 ؟ ، والضحكَه دِي حكايه لا تتوصف ولا تتقارن فِجمالها ، اصلِي بحبك لما نتعاركُوا ونضايقك بس مَ ترضاش فيا وتراضِيني احساسِي إني منهونش مطيرنِي الصراحه ، والمستحيلات سبعه وتامنها ترقدنِي زعلانه ، لما تجِيني رساله منك وانت فِعز انشغالك تقولِي مستاحشِك وفاضيلك حتى لو مش فاضي ، لما تعرفنِي مضايقه تتصل وتقولِي احكي بس مَتبكيش ، ولما نبكِي نحِس بهدوئك وكأنك تقولِي نبيك ترتاحِي ، نحِب ف تفكيرك فيا وفكُل شي يعجبنِي تعرفه من غير مَنقولك تاخده ليا شعورِي بإهتمامك حكايه تانِيهه ع كل شي عايشته معاك ، لقِيتك درع ليا وهمك كله فِضحكتي وكيف تفرحنِي ، انت وقبل مَنحبك حبيت عِيلتي التانيه رغم بُعدنا حاليا بس مخليني عايشه معاهم ،اجوائهم صوره وصوت عايشتها حبيت كِيف حاجزلي مكاني بينهم ، حبِيت نسختك الصغِيره ومن حبِي ليه انت حبيته والكل اعترف بهالشي ، فِكرة إني غيرتك وخليتك شخص تاني سادتنِي ، انِي من شاف فيك تفاصيل قلبك المخفِيه ، اني انتَ وحُبنا موحدنا ، انتَ حبيبِي غير هكِ شويه فيك ، صابرَة عالأيام الممعدوده الي فاصلَة بينا نحسِب لِساعة فرحتك بيا وفرحتِي بدنيتِي منعرفش نعبر لكن نبيك تشوف كلامِي ، .
انتِ بارده ، خِيرك مش كيف البنات تحسِي ؟ ، هدرزتك م فيهاش جو انتي متوحده ولاكيف ؟ ، خيرك جدِية ومَ يتبصرش معاك ؟ انتِ منكده و كئِيبه كيف بنصاحبك؟ كيف صحباتك واقفِين معاك لليوم ؟ مش شايفه لِ روحك فِالمرايه ، خيرك ديما مريضه ؟ انتِ مفروض تقعدي بروحك ومَ يجيش شورك حد .
انا الي جَاية فِوسط عيلة مش متقبله وجودِي ، عارفِين شن معنى امك مَ تبيكش ؟ ولا خوت تربُوا ع إني مش اختهم ولا ليا علاقه بيهم ؟ كبرت فِ مكان لليوم برانيه عليهم ، فكِيف تتوقعوا نفسِية حد مش لاقِي انتمائه لأهله ، كيف حَيكون تعامله مع الغِير ؟ ، فِكرة إنه انتِ م عندك حد ولو جت الفرصة حَيرتاحوا منك توجع ، عَ قد ماعشت و وجعوني هلبا حاجات مَ فيش كيف وجع اهلي ليا ، واللهِ وجع الاهل كوم وكلشِي كوم تانِي ، حرفِيا حاسة بروحي في مستنقع كبير معبِي وحده ، طلعت منه مرة ورجعت عباره عن شُتات ، كبّرت احلامِي انه هَادا حَيساعدني ويرجعلِي الروح فِيا وصار ضعف اضعاف خيبتِي الاولى ، قصدِيي عارفين الصدمه والخيبه لما تكونِ ف بير وخلاص شاد فحبل وبتطلع ، فرحة الوصول تعمِيك ع كل شي ، فجاءة حبل فرحتك ينقطع واطيح طيحة العُمر ، حسيته الاحساس الزفت هادا اكتر من مره وفِكل مره ينقص العزم فِروحي ، معليشِ عِشت حاجات مَ تنحكاش وحاجات لو انحكت مش حَتتصدق ، شفت الي مَ ينشافش بدون دعم بدون وجود يد اطبطب وتهوِن كلشي ، متخيلين إني مَجربتش حنِية امي عليا ولاجربت شعور فرحَة بوي فيا ولا حتى حاجه ، نفسِيتي ف كل مناسبه تتعب كُنت كيف الصغار ديما نتمنى نعيش يوم زي البنات الطبيعيات ، حسيت الخلل فيا ادمرت تقبلت إنه العيب فيا وكملت هكِ ، اكِيد عارفِين انه مافيش اوعر من الكلام الجارح ولا ؟ اني كبرت عليه ، تعودت علِيه قعد يوجع فيا ايام وحرقني وانطفيت بيه فَ قعد عادي عندِي وميأثرش فيا شي ، وعارفِين انه الحاجات هادِي عباره ع تعب النفسِي و النفسِية تلعب دور فِحياتك كلها ، مرضت وقاومت بروحِي ومش عارفه مكتوبلِي عمر مزال او لا ،بس وصلت بِيا ع ابسط شي نضعف بالأيام ، كُنت ديما ندعي ليش اني ؟وليش هكِ؟ دعيت اكتر من مره يارب خود الروح الي حطيتها فيا ،نفسها الرُوح الي موصِيهم انها تنحط بين العيون حرقوها بقلوب بارده ، دعيت ودعيت ، فَ مشعارفه مُمكن ربي عوضنِي المُده الاخيره بصحاب نشُوف فيهم كلشي ولو خيروني بيهم وبِالدنيا حَنختارهم عارفِين ليش ؟ ، الخير الي فيهم مَشفتاش ف الي من دمي وقفتهم لِيا وقت فقدت الامل فِ دنيا شعورِي ليهم مَ ينوصفش ابداً ابداً ، كان ليهم الدور فِ تغييري هما وشخصِي الِي رجعلِي فِ مدة شهور حياة كانت رايحه مِني بإختصار هما كلشِي ، فَ راضية بروحي كيف م اني ولو تشوفُو لي مُسببات الاسباب صدقونِي حَتتحشموا حتى تقولوا خيرك .
یک طرح متفاوت انتخاب کنید
طرح فعلی شما تنها برای 5 کانال تجزیه و تحلیل را مجاز می کند. برای بیشتر، لطفا یک طرح دیگر انتخاب کنید.