cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

- سِيـجارة.

@y0u17 2nd channel. ‌‏ .ıllıllı.ıllıllı.ıllıllı.ıllıllı.ıll. ☡..

نمایش بیشتر
العراق43 364عربی80 636دسته بندی مشخص نشده است
پست‌های تبلیغاتی
1 595
مشترکین
اطلاعاتی وجود ندارد24 ساعت
-157 روز
-6330 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

sticker.webp0.00 KB
2.65 MB
يومها أستيقظتُ مبكرًا لم أكن مُنزعجًا لإنقطاع التيار الكهربائي ولا حتى لإنقطاع المياه في الحيّ، إستقبلتُ صُراخَ جارتي المُزعجة بصدرٍ رحب وهيَ تتذمر مِن إهمال زوجها و مسؤولية الأطفال كالعادة، وتغاضيت عن حرارة الجو وكُرهي الشّديد لفصلِ الصّيف!، لم أكترث لأصوات الباعة الجائلين، وإزدحام الشّارع، ولم أبدِ أيّ ردة فعل سيئة مع ذلِك الشّخص الذّي خدش سيارتي، ولم أتشاجر مع رجل المرور، وحصلَ طُلابي على علامة كاملة في الإمتحان، وعلى غير العادة سامحت مَن لم يُكمل واجبه المدرسي! ولم أُدخِن سيجارة واحدة طوال اليوم، تخيّلي!! الآن إنها الواحِدة بعد مُنتصف اللّيل و مازال الصّباح مُشرقًا بداخلي! كيف لـ"صباح خير" واحِدة منكِ أن تفعل كل هذا؟! ||زَ.
نمایش همه...
Photo unavailableShow in Telegram
يُذكر أنهُ ... لما أُدخِلت الرّؤوس على يزيد إبن معاوية .. كان رأس الحُسين (عليّه السّلام) في أوّلها وقد وُضِعَ في طشتٍ أمامه.. ثم أخذَ يتخطى بقيّة الرّؤوس متفحصًا وهي مرفوعة على الرّماح ... وأخذ يسألهم عن أصحابها فيجيبوه، هذا فلان وهذا فلان، وبينما هوَ كذلك إذ لفتَ إنتباهه رأس مُهيب موضوع في سلةٍ مُعلقة في عنقِ الجواد! وكانت هذه عادة العرب في ذلك الوقت لحمل رأس القَتيل الذّي لم يَهزمه أحد في المعارك، حيث يُعلق في عنقِ الجواد فخرًا بقتلِه... فتسمرت أقدامه أمام ذلك الرّأس منبهرًا ومُتعجبًا! فقد كان يشِع بالنّور والجمال رُغم عظيم جراحاته! إقتربَ مِنه وشاهد سهمًا مكسورًا في عينه اليُمنى وقد شَج العمود هامته بجرحٍ بليغٍ قاتل، كما نالت السِّهام والرّماح منه بشديد الجراح، سألهم : -لِمَن هذا الرّأس؟! فأجاب أحدهم : " إنه رأس العباس بن علي " قالَ يزيد : وماكان شانه؟ فقالوا له : " لقد كان قائد القلب لعسكر أخيه الحُسين وحامل لوائه ." سأل : أين اللّواء؟ فأجابوه  : إنه مع الغنائم أيها الأمير . فقال لهم  : عليَّ به .. ثم رجع الى مجلسِه أمام الرؤوس فأتاه إثنين من الجُند يحمِلان اللّواء وكانا يتمايلان به يمينًا وشمالًا لثقله، هو لواء أمير المؤمنين (عليّه السّلام) وقدْ حمله بين يديّ رسول الله ﷺ في ثلاثة وثمانين غزوة، حتى إنتهوا به إلى يزيد... ووُضِع بين يديّه فنظر إلى اللّواء وقد هاله ما رأى مِن الضّرب ِوالتمزيق وأثار السُّيوف والرِّماح والنّبال وقد ملأته تِلك النُّدب إلا موضعًا صغيرًا مِنه بقيّ سالمًا وقد طُبِعت على مقبضِه الحديدي قبضة كف أبي الفضل! كانت تِلك اللّحضة خارج شعور يزيد حيث سيطرت عليّه هيبة هذا المُقاتل الفريد؛ فنهض وقال مقولته الشّهيرة التي حملها التاريخ : " أبيّت اللّعن عباس ... هكذا يُحمل اللّواء وإلا فلا "  ثم التفت إلى أصحابِه وسألهم : كيف كان قِتال القوم؟ فأجابه شمر بن ذي الجوشن متملقًا كعادة الجُبناء ونطق بالكذبِ ليُغطي على ذل الهزيمة وعار الغدر، متبجحًا بنصرٍ مُصطنع يَشوبه الغدر والجبّن والخيانة... " لقد كان كأنه شربة ماء أيها الأمير " وأيده خولي بن يزيد الأصبحي قائلًا : " كأنه لقمة طعام " ثم قال آخر : " كأنه حلبة صيّد يسير " ولكن يزيد إنتبه الى فارسٍ يقف قربهم كان يهز رأسه مُعترضًا وقد بدى عليّه العجب مما يقولون!! فسأله يزيد : " ماقولك أنت؟ " فلم يُجب ... فعاد عليه يزيد السّؤال :ماقولك ؟ فقال الرّجل ليّ الأمان أيها الأمير ؟ قال يزيد : " لك الأمان ... تكلم " فقال والله : لقد برز لنا قوم مرغوا الأرض بدمائنا ... وأشار إلى رأس العباس بن علي وقال : لما برز لنا صاحب هذا الرّأس فررنا بين يديّه كالجراد وكُنا مابين هارب ومقتول! لقد وقفَ في الميدانِ ودعا خيرة أبطالنا للمواجهة فَلم يسلم مِنه أحد، ثم توجه الى النهر ِوكشف الكتائب وهزم الفُرسان ولم يثبت له أحد حتى ملكَ الفرات بسيفِه وملأ القِربة فقاطعه يزيد سائلًا : وكيف قُتِل؟ فأجابه الفارس وقد طأطأ رأسه ألى الأرض -قُتِل غدرًا . لقد أطلقنا عليّه آلاف السِّهام فلم يرتدع! وأحاط به الجيش بين ضربِ السّيوف وطعنِ الرماح ورشقِ النبال والحِجارة فلم ينكسر! ولم نتمكن مِن القِربة حتى قطعنا كفيّه غدرًا. وبينما هم كذلك إذ علا صوتُ نحيبًا وبكاء من بين السبايا إنتبه يزيد لذلك وسأل : من هذه الباكية؟ فقيل له : إنها زينب بنت علي بكت لما سمعت موقف أخيها وما جرى عليّه . فما كان من يزيد وقد إنتبه ... إلا أن دفع لهم باللواء قائلا : إبعثوا اليها بلواءِ أخيها أمامنا لننظر ماتصنع به . وكان بذلك يريد التشفي منها، فانتهوا إليها بذلك اللواء فلما أخذته ضمّته إلى صدرِها ووضعت وجهها على مقبضِ اللواء تشُمه وتُقبله وتغمره بدموع عينيّها وهي تبكي بكاءٌ يشق القلوب ويقرح الجفون، وهي تقول فداك نفسي ياكفيلي ... أين أنتَ عن أختك؟ هذا هو العباس بن علي (عليّه السّلام) حامل لواء الحُسين (عليّه السّلام) وقائد عسكره ... كما شهد له أعدائه وقاتليه . السّلامُ عليكَ يا حبيب قَلبَ زينب والحُسين.
نمایش همه...
صوّتولها خلي تفوز حبابين.
نمایش همه...
- فَحِل الفحُول 🤍.
نمایش همه...
Repost from - غُرفتنا.
- الرسالة ؛ زهرَائِي راح أخسر كليلهم يصوتولي 🥹 https://t.me/Ali_sajad16/6430
نمایش همه...
1.38 KB
sticker.webp0.00 KB
یک طرح متفاوت انتخاب کنید

طرح فعلی شما تنها برای 5 کانال تجزیه و تحلیل را مجاز می کند. برای بیشتر، لطفا یک طرح دیگر انتخاب کنید.