cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

طَرِيقِ السَّلَفِ الصَّالِحِ .

أهل السنة والأثر

نمایش بیشتر
پست‌های تبلیغاتی
420
مشترکین
اطلاعاتی وجود ندارد24 ساعت
اطلاعاتی وجود ندارد7 روز
اطلاعاتی وجود ندارد30 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سأقوم بحذف القناة لكثرة سوء الظن حتى من الأخوة رزقنا الله طريقا آخر في الدعوة
نمایش همه...
أبوالعبد
نمایش همه...
تنبيه مهم حول كفر الجهمية 👇 و هذه النقول المهمة يظهر لك من خلالها أن جنس كفر الجهمية عند العامي ذي الفطرة السليمة والنحيزة القويمة مدرك -فبعد فضل الله عليه – فإنه بحسن قريحته يفهم أن الجهمية نقضوا أصل الايمان بالله ومعرفته قال الدارمي في الرد على الجهمية «وَلَكِنَّا نُكَفِّرُهُمْ بِمَا تَأَوَّلْنَا فِيهِمْ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، وَرُوِّينَا فِيهِمْ مِنَ السُّنَّةِ، وَبِمَا حَكَيْنَا عَنْهُمْ مِنَ الْكُفْرِ الْوَاضِحِ الْمَشْهُورِ، الَّذِي يَعْقِلُهُ أَكْثَرُ ‌الْعَوَّامِّ» وجاء في «الرد على الجهمية للدارمي - ت البدر» (ص65): [قَالَ أَبُو سَعِيدٍ رَحِمَهُ اللَّهُ: فَظَاهِرُ الْقُرْآنِ وَبَاطِنُهُ يَدُلُّ عَلَى مَا وَصَفْنَا مِنْ ذَلِكَ، نَسْتَغْنِي فِيهِ بِالتَّنْزِيلِ عَنِ التَّفْسِيرِ، وَيَعْرِفُهُ ‌الْعَامَّةُ، وَالْخَاصَّةُ، فَلَيْسَ مِنْهُ لِمُتَأَوِّلٍ تَأَوُّلٌ، إِلَّا لِمُكَذِّبٍ بِهِ فِي نَفْسِهِ، مُسْتَتِرٍ بِالتَّأْوِيلِ] «الرد على الجهمية للدارمي - ت البدر» (ص67): [فَهَذِهِ الْأَشْيَاءُ الَّتِي اقْتَصَصْنَا فِي هَذَا الْبَابِ، قَدْ خَلَصَ عِلْمُ كَثِيرٍ مِنْهَا إِلَى النِّسَاءِ وَالصِّبْيَانِ، وَنَطَقَ بِكَثِيرٍ مِنْهَا كِتَابُ اللَّهِ تَعَالَى، وَصَدَّقَتُهُ الْآثَارُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَعَنْ أَصْحَابِهِ وَالتَّابِعِينَ، وَلَيْسَ هَذَا مِنَ الْعِلْمِ الَّذِي يَشْكُلُ عَلَى أَحَدٍ مِنَ ‌الْعَامَّةِ وَالْخَاصَّةِ، إِلَّا عَلَى هَذِهِ الْعِصَابَةِ الْمُلْحِدَةِ فِي آيَاتِ اللَّهِ، لَمْ يَزَلِ الْعُلَمَاءُ يَرْوُونَ هَذِهِ الْآثَارَ، وَيَتَنَاسَخُونَهَا، وَيُصَدِّقُونَ بِهَا عَلَى مَا جَاءَتْ، حَتَّى ظَهَرَتْ هَذِهِ الْعِصَابَةُ، فَكَذَّبُوا بِهَا أَجْمَعَ، وَجَهَّلُوهُمْ، وَخَالَفُوا أَمْرَهُمْ، خَالَفَ اللَّهُ بِهِمْ] وقال في سياق إثبات جنس الأفعال لله تعالى كما في «نقض الدارمي على المريسي - ت الألمعي» (2/ 866): [فَهَذَا النَّاطِقُ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ يُسْتَغْنَى فِيهِ بِظَاهِرِ التَّنْزِيلِ عَنِ التَّفْسِيرِ، وَتَعْرِفُهُ5 الْعَامَّةُ وَالْخَاصَّةُ غَيْرَ هَؤُلَاءِ الْمُلْحِدِينَ فِي آيَاتِ اللَّهِ الَّذِينَ غَالَطُوا فِيهَا الضُّعَفَاءَ] وفي «الإبانة الكبرى - ابن بطة» (6/ 214): [فَتَفَكَّرُوا رَحِمَكُمُ اللَّهُ فِيمَا اعْتَقَدَتْهُ الْجَهْمِيَّةُ وَقَالَتْهُ وَجَادَلَتْ فِيهِ وَدَعَتِ النَّاسَ إِلَيْهِ، فَإِنَّ مَنْ رَزَقَهُ اللَّهُ فَهْمَا وَعَقْلًا وَوَهَبَ لَهُ بَصَرًا نَافِذًا وَذِهْنًا ثَاقِبًا، عَلِمَ بِحُسْنِ قَرِيحَتِهِ وَدِقَّةِ فِطْنَتِهِ أَنَّ الْجَهْمِيَّةَ تُرِيدُ إِبْطَالَ الرُّبُوبِيَّةَ وَدَفْعَ الْإِلَهِيَّةَ، وَاسْتَغْنَى بِمَا يَدُلُّهُ عَلَيْهِ عَقْلُهُ وَتُنَبِّهُهُ عَلَيْهِ فِطْنَتُهُ عَنْ تَقْلِيدِ ‌الْأَئِمَّةِ الْقُدَمَاءِ وَالْعُلَمَاءِ وَالْعُقَلَاءِ الَّذِينَ قَالُوا: إِنَّ الْجَهْمِيَّةَ زَنَادِقَةٌ، وَأَنَّهُمْ يَدُورُونَ عَلَى أَنْ لَيْسَ فِي السَّمَاءِ شَيْءٌ، فَإِنَّ الْقَائِلِينَ لِذَلِكَ بِحَمْدِ اللَّهِ أَهْلُ صِدْقٍ وَأَمَانَةٍ وَوَرَعٍ وَدِيَانَةٍ، فَإِنَّ مَنْ أَمْعَنَ النَّظَرَ وَجَدَ الْأَمْرَ كَمَا قَالُوا، فَإِنَّ الْجَهْمِيَّةَ قَالُوا: إِنَّ اللَّهَ مَا تَكَلَّمَ قَطُّ وَلَا يَتَكَلَّمُ أَبَدًا، فَجَحَدُوا بِهَذَا الْقَوْلِ عِلْمَهُ وَأَسْمَاءَهُ وَقُدْرَتَهُ وَجَمِيعَ صِفَاتِهِ، لِأَنَّ مَنْ أَبْطَلَ صِفَةً وَاحِدَةً، فَقَدْ أَبْطَلَ الصِّفَاتِ كُلَّهَا، كَمَا أَنَّهُ مَنْ كَفَرَ بِحَرْفٍ مِنَ الْقُرْآنِ، فَقَدْ كَفَرَ بِهِ كُلِّهِ]
نمایش همه...
ﺑﺎﺏ اﻹﻳﻤﺎﻥ ﺑﺎﻟﺘﻌﺠﺐ ﻭﻗﺎﻟﺖ اﻟﺠﻬﻤﻴﺔ: ﺇﻥ اﻟﻠﻪ ﻻ ﻳﻌﺠﺐ، ﻗﺎﻝ اﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ: (ﺑﻞ ﻋﺠﺒﺖُ ﻭﻳﺴﺨﺮﻭﻥ)، ﻫﻜﺬا ﻗﺮﺃﻫﺎ اﺑﻦ ﻣﺴﻌﻮﺩ، ﻭﻗﻴﻞ ﻹﺑﺮاﻫﻴﻢ: ﺇﻥ ﺷﺮﻳﺤﺎ ﻗﺮﺃﻫﺎ: {ﻋﺠﺒﺖَ} [ اﻟﺼﺎﻓﺎﺕ: 12] ، ﻓﻘﺎﻝ: ﻛﺎﻥ ﺷﺮﻳﺢ ﻣﻌﺠﺒﺎ ﺑﺮﺃﻳﻪ، ﻋﺒﺪ اﻟﻠﻪ ﺑﻦ ﻣﺴﻌﻮﺩ ﺃﻋﻠﻢ ﻣﻦ ﺷﺮﻳﺢ، ﻭاﻟﺘﻌﺠﺐ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻴﻦ: ﺃﺣﺪﻫﻤﺎ اﻟﻤﺤﺒﺔ ﺑﺘﻌﻈﻴﻢ ﻗﺪﺭ اﻟﻄﺎﻋﺔ ﻭاﻟﺴﺨﻂ ﺑﺘﻌﻈﻴﻢ ﻗﺪﺭ اﻟﺬﻧﺐ، ﻭﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﻗﻮﻝ اﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: «ﻋﺠﺐ ﺭﺑﻚ ﻣﻦ ﺷﺎﺏ ﻟﻴﺲ ﻟﻪ ﺻﺒﻮﺓ»، ﺃﻱ ﺃﻥ اﻟﻠﻪ ﻣﺤﺐ ﻟﻪ ﺭاﺽ ﻋﻨﻪ ﻋﻈﻴﻢ ﻗﺪﺭﻩ ﻋﻨﺪﻩ، ﻭاﻟﺜﺎﻧﻲ اﻟﺘﻌﺠﺐ ﻋﻠﻰ ﻣﻌﻨﻰ اﻻﺳﺘﻨﻜﺎﺭ ﻟﻠﺸﻲء، ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻦ ﺫﻟﻚ ﻋﻠﻮا ﻛﺒﻴﺮا؛ ﻷﻥ اﻟﻤﺘﻌﺠﺐ ﻣﻦ اﻟﺸﻲء ﻋﻠﻰ ﻣﻌﻨﻰ اﻻﺳﺘﻨﻜﺎﺭ ﻫﻮ اﻟﺠﺎﻫﻞ ﺑﻪ اﻟﺬﻱ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻳﻌﺮﻓﻪ، ﻓﻠﻤﺎ ﻋﺮﻓﻪ ﻭﺭﺁﻩ اﺳﺘﻨﻜﺮﻩ، ﻭﻋﺠﺐ ﻣﻨﻪ، ﻭﺟﻞ اﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﻳﻮﺻﻒ ﺑﺬﻟﻚ. ﻭﻗﺪ ﺟﺎءﺕ اﻟﺴﻨﺔ ﻋﻦ اﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺑﻤﺎ ﺩﻝ ﻋﻠﻰ اﻟﺘﻌﺠﺐ اﻷﻭﻝ . [الابانة الكبرى ٧/١٣١،١٣٢]  . #منقـــــــــــــــــــول
نمایش همه...