••|نمـضـي بــلُطـفِ الله |••🌻

اعلمي ان الناس ستعاملك على حسب شخطيتك! كثرة كلامك ولغطك وافشاء اسرارك وطلب النظر والاهتمام من الناس يدنيك في نظرهم ، وسترين وتسمعين ما يهينك منهم. فلطالما سمعنا مصطلح قوة الشخصية! كيف اقوي شخصيتي؟! قوة شخصيتك تكمن في تقوية علاقتك بربك والسعي الى الاخلاق الفاضلة ، لا تنتظري الاهتمام من احد ولا تطلبيه ابدا اهتمي انت بنفسك ودلعيها دينا ودنيا ، زكي نفسك وطهريها بالاخلاق والسعي للعبادات على رأسها طلب العلم الذي هو روضة وجنة الانسان في الدنيا مع التوبة ومحاسبة النفس. بسيطة! فقصر نظرك على هذه الامور يشغلك عن الناس ويشغل الناس بك حبا واهتماما . حذاري! اهتمي بنظافتك ومنظرك ، فأقل احوالك ان يكون منظرك مريحا للنفس لباس نظيف وشعر ممشوط ، فان المنظر السيء يبعث نفورا في النفس . اهتمي بنفسك نظمي وقتك ودعيك من الملهيات. ارمي عنك هموم الدنيا فكل شيء كان في الكتاب مسطورا. - لا تنتَظِرْي التّحفيزَ والإعانَةَ على الخَيرِ من أَحدْ! لا تجعَلي النّاسَ مِحورَ حياتِك، إنْ وجدتِ منهُم دًعمًا أنجَزتِ وإنْ تخلَوْا عنكِ تَكاسلتِ وتَثَبَّطتِْ !اعلَمي أنّك بهذَا لنْ تنجَحَي فِي حيَاتِك! فإنْ لمْ تَجِدي صاحِبًا أو أهلًا يُعينُونَك على الخَيرْ! فلا داعِي لأنْ تضعَينه سببًا لفَشلِكِ، فما عندَ النّاسِ يبلَى وما عندَ الله خيرٌ يدُومْ، فاِستَعِينْي بربِّكَ فقَطْ! ولا تعجَزْي! قفْي عندَ هذهِ الوّصِيّة! إجمَعي شُتاتَ نَفسِكَ بنفسِكَ، بالتّوكُلِ على ربِّك!

نصيحة ثمينة جدا،كُتِبَـت بِ مَــاء الذّهــب🤌🏻🖋️

صيام يوم عاشوراء يكفر السنة الماضية لقول النبي ﷺ : " صِيَامُ يَوْمِ عَرَفَةَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ وَالسَّنَةَ الَّتِي بَعْدَهُ، وَصِيَامُ يَوْمِ عاشوراء أَحْتَسِبُ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السنة التي قبله"

حب النساء من تمام الرجولة (الشيخ عبد الرزاق البدر) يعني اذا كان الرجل يحب النساء هذا ليس عيبا بل تلك الفطرة السليمة...✅

‏سِتُ دعوات تجمعُ لك الخير كُله : اللّهمَ إني أسألكَ الهُدى والتُقى والعفاف والغِنى والفوز بِالجنةِ والنجاة من النار.

اننا نقوى باللّٰه... و نتعافى باللّٰه، و نطمئن باللّٰه، نحن لا قوة لنا الا اللّٰه... 🌸🌸

اللهم رب الناس اذهب الباس اشفي انت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك⁦🌧️⁩

وإنما شهواتُ النفسِ أغلالُ.. - الرافعي

يا شباب.. جزء كبير من انطفاء دواخلنا وهشاشة نفوسنا، ذنوب ضعفنا أمامها وكرّرناها، وما استطعنا دفعَها، بل استسلمنا لها حتّى صارت جزءًا من تفاصيلنا، واستحالَت عادةً مألوفة! لا نُنكرها بل نُكرّرها، وهنا مقتل الإرادة، حين تقودنا الشَّهوة، ويأسرنا الفراغ، وننسى دورنا.. وحلّ ذلك كلّه بالإخلاص قصدًا والصّدق خُلُقًا، والآخرة وجهةً، والتّزكية رفيقًا، والدّين منطلقًا، وأن يعلم الإنسان بشريّته، ويحترم ضعفه، ويجدّد قلبه، تسليمًا لله، وتقديمًا في الميدان. أ. قصي عاصم العسيلي

أسألكُ مسألةَ المسكين أبتهلُ إليكَ ابتهال المُذنبِ الذليل أدعوكَ دُعاء الخائفِ الضرير:')))