الأستاذ زين محمود

الفارق بين المعدل الفصلي للمادة ونقطة البكالوريا يقلص إلى 4 نقاط بعدما كان 8 مما أدى إلى زيادة عدد الأوراق الموجهة إلى التصحيح الرابع.

47 صفحة 🙂

الحمد لله مصححي بكالوريا علوم الطبيعة والحياة يبشروننا بأن المادة تألقت و أثمرت، فحصاد وفير إن شاء الله.

يمكن أن تكون مرحلة اختيار التخصص الجامعي أكثر صعوبة وتعقيدًا من اجتياز امتحانات شهادة البكالوريا لأنها تتطلب من التلاعب وأوليائهم اتخاذ قرار مصيري سيؤثر على حياتهم المستقبلية ومسارهم المهني. خيث اختيار التخصص يتطلب التفكير في الاهتمامات الشخصية، الفرص الوظيفية المستقبلية، والقدرة على النجاح في مجال معين. من المهم أن يأخذ الطلاب الوقت الكافي للبحث واستشارة الأهل والمعلمين والمرشدين الأكاديميين. كما يمكن الاستفادة من حضور ورش عمل مهنية أو تجربة التدريب العملي لفهم متطلبات المجالات المختلفة بشكل أفضل.

ما يُحدد علامة التلميذ بالدرجة الاولى هو مستواه و ليس الموضوع الذي اختاره.

‎سنسمع الزغاريد كثيراً في منتصف شهر جويلية حسب نتائج مادة علوم الطبيعة والحياة.

أفضلية نسبية في نقاط الموضوع الثاني عن الموضوع الأول مع تسجيل علامات كاملة 20/20 في كلا الموضوعين .

في الجزء الثالث من التمرين الثالث: يستحيل أن نتوقع من التلميذ ان يفكر تماما مثل مصمم التمرين، لذلك ستكون الاجابات متنوعة والمخططات مختلفة.. لذلك حتى يقوم الأستاذ المصحح بتقييم الاجابة بالبحث عن أساسيات حل المشكلة ضمن المخطط.

أتمنى تفعيل هذا القانون في الجزائر: في حال شعور الطلاب بالظلم، يمكنهم طلب مراجعة أوراقهم، مما يتيح لهم فرصة أخرى للتأكد من دقة التصحيح.

بفضل المنهجية الجديدة تحولت مادة علوم الطبيعة والحياة لمائن من المجترات لي تاكله تعاود ترده وتمضغه في الربط! اذا لقيت واحد يعاود الهدرة بزاف فاعلم يقينا انه تلميذ علوم تجريبية