| حُلَّةُ الحَسْناءِ| 🌹

"حمدًا وشكرًا يا إلهي وافرٌ ‏قد جُدت بالعون والإكرام والمددِ"

✅- شَكَوْتُ إِلَى وَكِيع سُوءَ حِفْظِي فَارْشَدَنِي إِلَى -تَرك المعاصي- وَأَخْبِرَنِي بِأَنَّ العِلْمَ نُورٌ ونور الله لا يهدِّي لعاصِي 💡• وكِيعُ وكِيع بنُ الجِراح: تّتلمَذ عليِه الإمَامُ الشَافعِي -رَحِمهُ اللهَّ- 💾•فَائِدةُ: الاسَتقَامة وتَرك المَعاصِي، مِن أهَم أسّبَابْ،صَفاء الذَهِن، وقَوة الحَفِظ والفَهم، ونُور البصيرة📔 ⚫️الإمِام الشَافعِي -🤎-.

💡- جَمعُ هِمَّةِ النَّفسِ عَلَىٰ طَلَبِ العِلمِ.. « تُجمَعُ الهِمَّةُ عَلَىٰ المَطلُوبِ بِتفَقُّد ثَلَاثَة أُمورٍ: ☁️أَوَّلُهَا: الحِرصُ عَلَىٰ مَا يَنفَعُ، فَمَتَى وُفِّقَ العَبدُ إلَىٰ مَا يَنفَعُهُ حَرَصَ عَلَيهِ. ☁️ثَانِيهَا: الإِستِعَانَةُ بِاللَّهِ -عَزَّ وَجَلَّ- فِي تَحصِيلِهِ. ☁️ثَالِثِهَا: عَدَمُ العَجزِ عَن بُلُوغِ البُغيَةِ مِنهُ. وَقَد جُمِعَت هَذِهِ الأُمُورُ الثَّلَاثةُ فِي الحَدِيثِ الَّذِي رَوَاهُ مُسلِمٌ عن أَبِي هُرَيرَةَ -رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ- أَنَّ النَّبِي ﷺ قَالَ:⏭️اِحرِص عَلَىٰ مَا يَنفَعُكَ، وَاستَعِن بِاللَّهِ وَلَا تَعجَز⏮️ 🗒️-دُرَرُ العُصَيمُي🤎..

🔖- عِـلَاجُ ضَعفِ الهّمـة📖

«كتبَ سلمان الفارسي -رضي الله عنه- إلى أبي الدرداء -رضي الله عنه- كتابا يقول فيه: أما بعد، فإنك لا تنال ما تريد إلا بتركِ ما تشتهي، ولن تبلغ ما تأمُل؛ إلا بالصبر على ما تكره، فليكن قولك ذكرًا، وصمتك فكرًا، ونظرك عبرة، واعلم أن أعجزَ الناس من أتْبع نفسَه هواها وتمنى على الله، وأن أكْيَسهم من أتعب نفسه وعمل لما بعدَ الموت. »

ᥫ᭡  .

❤️‍🩹••