خيرة الروحانيه ام اعمال استخاره خيره

- ‏ كيف تكون من الأوَّابين؟ ‏الأوَّابين هم كثيرين التَّوبة والرُّجوع إلى الله *‏فمن صَّلى صلاة الضُّحى = كان أوَّابًا* - ‏قال النبي ﷺ: ‏لا يحافظ على صلاة الضُّحى إلا أوَّابٌ.

لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك والحمد وهو على كل شيء قدير ، لا حول ولا قوة الا بالله ، سُبحان الله و الحَمدُلله و لا اله الا الله ، و الله اكبر

‏من أسباب محبة الله للعبد الإكثار من النوافل ‏ «وما يزالُ عبدي يتقرَّب إليَّ بالنَّوافل حتَّى أُحبَّهُ». ‏وأحد هذه النوافل: صلاة الضحى، لا تستثقلها فهي صدقة عن 360 مفصل في جسدك.

"قلة التوفيق، وفساد الرأي، وخفاء الحق، وفساد القلب، وخمول الذكر، وإضاعة الوقت، ونفرة الخلق، والوحشة بين العبد وبين ربه، ومنع إجابة الدعاء، وقسوة القلب، ومحق البركة في الرزق والعمر...=تتولد من المعصية". ابن القيم | الفوائد ط: عطاءات (٤٧)

- جَاء رجلٌ إلى النبِي ﷺ فقَال : يَارسُول اللّٰـه كيفَ أقولُ حينَ أسألُ ربِّي ؟ - قال : قُل اللهُمَّ اغفرِ لِي ، وارحَمنِي ، وعافِنِي ، وارزُقنِي ؛ فإن هؤلاءِ تَجمَعُ لك دُنيَاكَ وآخرتكَ! .

- "إِنِّيَ أَخافُ أَن يَمسَّك عذابٌ منَ الرَّحمن" "تِلك هي المحبّة الصادقة، أَن تخاف على من تحب أن يُقصِّر في دينهِ فيكون من الغافلين ولا تمدّ له يد النصيحة، خذها قاعدة: من لا يُبالي بآخرتك.. لا يُبالي بك."

- "يقُول الإِمَامُ الشافِعيّ: مَن أحَب أنْ يفتح الله لَهُ قَلبه أو يُنوره، فعلَيه بترْكِ كثرَة الكَلام فِيمَا لَا يعنِيه، وَتَرك الذنُوب وَاجْتناب المَعاصي، وَيكُون لَهُ فِيما بينهُ وَبيْنَ الله خَبيئة مِنْ عمَل، فإنّه إذَا فعلَ ذلك فَتح الله عليهِ مِنَ العلمِ مَا يشغلهُ عَن غَيره."!

- الإقبالُ عَلىٰ اللّٰهِ بتَفاصيلِ الضَّعفِ عندَ الدُّعاءِ أدبٌ لا يُتقنهُ إلا الخَاصَّة!..قِيل فِي معنىٰ دُعاءِ الخَليل-عَليه السَّلام- :﴿رَبَّنَا إِنَّكَ تَعْلَمُ مَا نُخْفِي وَمَا نُعْلِنُ﴾ أي: مِن الوَجدِ بإسمَاعيِل وأمِّه..حَتىٰ مُجرَد وخَزاتِ الحَنِين شَكاهَا لِربه.!

- ﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ - سُبحان الله . - الحَمد لله . - لا إله إلا الله . - الله أكبر . - أستغفِرُ الله . - لا حَول ولا قوة إلا بالله . - سُبحان الله وبِحمده . - سُبحان الله العَظيم . - اللهم صل وسلم على نبينا محمد .

﴿ هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا ﴾ - محمد البارقي