♡゙

ثواني رفيق؟! و بدو يصير كل هاد؟! و جنسين مختلفين يعني بنت وشب؟! أكيد لاء.. الأجسام الها طُهرا الخاص فيا ما بصير كل ما صادقنا حدا و حبينا حدا يلمسنا و يقبّلنا... شو تركنا للشخص الي رح يتزوجنا؟! ولا شي.. لأن راحت الرجفة.. وبس.. وما بنصحك ها.. هاد شي بعذّب النفس..

فعلياً ما ضل شي للزواج 🐸'

أتساءلُ كيف سيكونُ شعورُ النهايةِ السعيدةِ لشخصٍ أعتادَ على أن يخذلَه الطريقُ، كيف هي العلاقات الآمنة بالنسبةِ لإنسانٍ قضى عُمرَه مُرتجِفًا، كيف هو النوم بلا مُحاربة الأرق، وكيف هو اليوم بدون رعشةِ اليدين! أودُّ أن أعيشَ هذه اللحظةَ عندما تعطينا الحياةُ فرصةً حقيقيَّةً لنحيا، لا أن نتظاهرَ بأننا على قيدِ الحياةِ.. - سمر إسماعيل.

إن العقل الباطن هو عقل الإيمان والعقيدة الراسخة، بينما العقل الظاهر هو عقل التفكير والشك والتفلسف فإذا أردت إستخدام عقلك الباطن إستخداماً صحيحاً، في النوم أو غيره، وجب عليك أن تبتعد عن كل ما يدعو إلى التفكير والتدليل والتفلسف.

لحظة إدراك أنو ممكن تكون بتعرف ناس من سنييييين كتار كتير بس بالنهاية إنت بتعرِف عنهم الشي يلّي هنن بدهم ياك تعرفه و متِل ما كل بيت إلُه أسرار قلُوبنا بيُوت محشية أسرار )'

Love : للشخص الوحيد يلي بتفاعل عندي ✨

ويَخلق الله من عثرّاتك نضوجًا فلا تعبس

- إن الغيورين أسرع الناس إلى الغفران والنساء يعرفن ذلك.

تستحق ولو لمرةٍ واحدة أن يحاول من أجلك أحدهم بلا تردد أو حيرة أن يبذل كل ما في وسعه كي يحصل عليك ويَركنُ إلى كتفك حتى النهاية ❤️!.

" لا زلتُ أُحارب.. أُحارب الظروف و أُحارب بالمواقف التي تستحق الحرب، لا زلتُ أركض وراء ما أسعى إليه، رُغم كُلَّ الظروف و الأحداث و السيناريوهات السيئة.. لا زلتُ أقعُ مُنهزمًا و أنهض مُجددًا بِقوة جديدة مُتعلمًا مِن الوقعة الأولى أن أحذر و أن أكون أشدُ قوة بعدَ كُلَّ النزِعات و أن لا أشعُر باليأس و التنازل مهما حدث.. - أُعلم نفسي بأن الوقوع ليس النهاية بل تجربة لإختبار إصرارك بإتباع حُلمك رُغمَ كُلِّ الظُروف🤍✨