هالة حمادة

حاجة ليكي تفرق في ثقافتك بعدين مفيش حاجة اسمها كلية عادية وكلية مش عادية أي طالب جامعي اسمه معاه مؤهل عالي سواء بقى كان مدرس كان دكتور كان محامي كان مهندس كان أي حاجة اسمه مؤهل عالي مفيش كلية قمة وكلية قاع متشاركيش المجتمع في جهل علشان أنت اللي هتتعبي في الآخر بسبب أنك دايما شايفه كليتك دون المستوى اللي المجتمع حاطه ليكي كنتي سبب وبردوا قدر الله ولكن الأمر انتهى ومفروغ منه نرضي باللي انكتب علينا ونجتهد في المكان اللي ربنا حطنا فيه ونتيقن أنه هو الخير لينا والصالح دايما فأنت مضيعتيش نفسك ولا حاجة ❤️ نتعلم وخيرها في غيرها الأمور بسيطة الدكتور آخره ٥ ألاف جنية في مستشفى ومشاهد من قرايبي والله دي قبضهم وناس تانيه كانوا بيتريقوا أنهم دخلوا كليات مش قمة بردوا بمنظور المجتمع دلوقتي بيعمل من الدروس ٣٠ ألف في الشهر ولسه عمره لم يتجاوز ٢٦ سنة فهي والله ما مسألة كليات دي مسألة رزق وتوفيق من الله واجتهاد

لكلِّ سالكٍ في طريق حفظ القرآن؛ ‏نصيحة مهمة "اجعلها بين عينيك" ‏الصفحة التي لا تحفظها جيدًا في المرةِ الأولى، ستبذل جهدًا مُضاعفًا لمراجعتها لاحقا : ‏-لأن الحفظ الأول هو اللَّبِنَة الأولى التي سينبني عليها المراجعة فيما بعد ‏فلا تتسرع وتنهي المقدار بعجلة! ‏-جعلكم الله من أهل القرآن♡゙.

‏يا ربِّ ‏إنّني آمل ‏و لم تنتهِ الآمال ‏و أنتَ ربي ‏وربَّ هذه الآمال.

السلامُ عليكُم.. الحمدُ للهِ وبعدُ، في محاضرة لـ الشيخ محمد خيري كان بيقول فيها (وقد يبتليك لأَنَّك لن ترجِعَ إليه إلا بهذا الٱبتلاء).. والحقيقة أنَّه.. لولا الكسر الذي أرهق قلبك ما تضرَّعت إليه بضماد الجبر.. لولا الألم الذي أصابك ما سألتهُ الشفاء .. لولا الذنوب التي نغَّصت عليك حياتك ما سألته التوبة .. لولا تعسير الأمور ما رجوت منه التدبير .. لولا الخوف والشتات ما تذللتَ إليه حاجةً لـ الأمان وراحة البال.. لولا ضيق العيش وقلة الرزق ما طلبت منه الوُسع والفرج .. لولا الوَحشة والضيق ما ألححت عليه بالأُنس والسكينة .. وقتها يكون الٱبتلاء والمنع [قمة العطاء]، لأنَّه إن لم يرِدك [لتركك ونفسك] .. لكنَّك عند ربِّك غالٍ فسلَّط عليك هذا الٱبتلاء .. يحضُرُني قول الإمامُ الشافعيّ رحمهُ الله [يُذيقُكَ مرارة الفقدِ والٱبتلاء حتىٰ ترجِعَ إليهِ] .. فإذا ما رجعتَ وأنَبتَ وسلَّمتَ،كُشفتِ الغُمَّة وصرتَ حبيبُ ربِّك وقتها [هنيئًا لكَ بٱبتلاءٍ جعلكَ حبيبُ اللهِ] .

حاليا المجموعة اللي كنت فيها لغيتها لعدم الالتزام وشغاله فردي حاليًا ممكن تكتبي بوست على الفيس في بنات كتير عاملة جروبات بنظام الرفيقات كل أخت تسمع وتشجع التانيه كتير جدا هيردوا عليكي

لا اعلم

"بـركة القُــــرآن تأتي بعد الصبر وطــول المُلازمة"

بسم الله.. اعتماد الزوج على زوجته في إعداد الإفطار والغداء والعشاء لا يعني أن الرجل طفل صغير لا يستطيع تدبير أموره ولا أن همه الأكل، بل يعني: _أن زوجته تقوم بواجباتها الشـرعية= خـدمة زوجها _وأنها توطد أواصر المحبة بينهما بتوفير سبل الراحة والسعادة والأمان له من مأكل جاهز ومشرب طيب وملبس مكوي وبيت نظيف مرتب وما إلى ذلك. يستنثنى من هذا حالات كمرض الزوجة مثـلًا، حينها يقوم الزوج بما يحتاجه بنفسه من باب تقدير الظروف لا بأس. تمامًا كما أن اعتماد الزوجة على زوجها في الإنفاق عليها وتوفير احتياجاتها لا يعني أنها طفلة صغيرة لا تستطيع تدبير أمورها ولا أنها مادية همها المال، بل يعني: _أن زوجها يقوم بواجباته الشـرعية= الإنفاق على زوجته _وأنه يوطد أواصر المحبة بينهما بتوفير سبل الراحة والسعادة والأمان لها فتجد ما تحتاجه دون أن تمد يدها لغريب أو تحمل هم تدبير نفقاتها. يستثنى من ذلك حالات الضوائق المادية التي يمر بها الزوج فتقتصد الزوجة في طلباتها تخفيفًا للعبء عن كاهل زوجها. قيام الطرفين بتلبية الاحتياجات المادية لبعضهما البعض لا ينزع عن الحياة الزوجية الرقي والسعادة بل هو من ركائز الرقي ومسببات السعـادة وهو كذلك من سبل التعبير عن الحب والمودة. ميلي سيريو

"سأُحسن الظنَ مهما طالَ بي أملي كم مُستـحيلٍ بحُسنِ الظنّ نِلناهُ." هالة حمادة