2:15

أهتمُ بكِ والتاء ياء يا هوائي والهاء دال

أنا بكُل صِراحه لا أبحث عَن الحُب والرَكض وراء العَاطفه وأنسان أكبر همهُ الغَرام أُريد أن اكون حكايه يملؤها المَدح عِند احدهُم او لشخصٍ عانى الكثير حتى وصِل الى الطريق الذي يرُيدهُ أن يَتذكرني الأطِفال أننِي كُنت لهُم شيء جَميل عندما أُقدم لهُم الحَلوه لتِدعي لي تلك المَرأه التَي ساعدتُها في عبور الطَريق ليُخَلد اسِمي في ذاكره كُل مِن كان بحياتي وفي روايه كُل شَخص عابر ويكون الدُعاء لي بالخير فقط

أذكرك والله من تضحكلي دنياي و أول وأحد أتمناك وياي

‏"والصادقون ف الحُب لا يمِلون ، حتئ وإن ساد الصمت بينهم .‌

مَحد لحزنك حَزين

لا تگلي أحبك بالقشة وتندم عليها أنتَ تدري أني بأني أحلامي عالكملة الچنت تتشاقة بيها تگلي رأفض فكرة الحب لأن كألو يبني حاجز بين ألاشخاص وحلمهم تگلي أنسى من العلاقة بوكت أنه أطفالنة مختار أسمهم زين بَس أوكف دقيقة بيَ طريقة أكدر أستوعب كل شخص يمشي بطريقة لو مجاملني ومچذب ولا كايلي الحقيقة والله ماعندك مبرر ترفض أول ما اگلك على ألاقل أشوية فكر مأعرف هَسه شسوي ومأعرف ألمن أحاسب أنه عند شخصي المفضل مو الأنسان المناسب أنه من كتلگ أحبك حافظ أطباعك حفظ چانت بالي أني أكثر ما أتوقعت أنرفض أنتَ راح تكمل حياتك وأنه راح أتعب وراك كلها تدري شگد أحبك ما عداك

الحُب أن أحبكِ ألف مّرة وفي كُل مرة أشعر أني أحبكِ لأول مرة

تمشي عني وارجع بلياك أتاني ! والسمة تغيم وداع وتمطر بحضني الثواني .. وأبرد وأسئل صفنتي يمتى أشوفك ؟ يمتى أخلي الساعة تفتر من جديد شلون أخلص ليلي وحدي وأني أحس انتَ بعيد

وحشة فراكك جبيرة بكد عشرتك نار تكبر تحرك بروحي أمنيات ويعلة دخان الضنون ! وطير أمل روحي أحس بي يختنك كل هذا وأني ! باقي أدور بلكت الكالي وعد ما نتفرك.