مُجرد حكايه!
كُنت فين لمَّا ضاقت الحيطان دي عليا؟ ✨بِنكهة عِراقية✨
نمایش بیشتر2 719
مشترکین
-424 ساعت
-117 روز
-5130 روز
- مشترکین
- پوشش پست
- ER - نسبت تعامل
در حال بارگیری داده...
معدل نمو المشتركين
در حال بارگیری داده...
لا أعرف شيئًا عن شعوري نحوه
سِوى أنني مَعه أشعر بأني في المكان الصحيح، المكان الذي وجدت به كل ما أحب، وما أرغب ..
فقط أخبرني أنكَ تحبني
وسأهضم تلكَ الخيبات دفعة واحدة
لن أنظر للخلف أو للأمام
لن أنظر سِوى لعينيك
عينيك التي أرهقتها الأيام
كما فعلت معي
لن أنظر إلا لك، لن آبه بشيء
ما دمتَ عندي .
لكنني
لا أستطيع أن أقِف مُحايدًا
أنا دائمًا مُنحاز
مُنحاز للحُب
للقَصائد
للأغاني الطويلة
للجَمال
ولوجهكَ تحديدًا."
أرغبُ بِك
ماذا لو كنت أحد أقاربي
لقبلتُكَ بكل تجمع عائلي
أو جاري لأخترعت الحجج والأكاذيب
والمجيء للسلام علىٰ والدتك ورؤيتك
ماذا لو كُنت الدكتور الذي أرتاده
سأتورد بكل مراجعةٍ إليك
وأخبرك إن كل ما ينقصنيَّ هذهِ الأبتسامة
أو شرطي المرور في سير الشارع الخاص بمدينتي
لأبتسمت لك كُلما خَرجت
او ما رأيك أن تكون
بائع الحلوى الذي أشتري مِنه
كنت أكتفيت بالحلوى الخاصة بِملامحك
او بكل بساطة
صاحب فواتير الكهرباء والماء
الذي يأتي في نهاية الأشهر
كُنت هلعت راكضة للباب لأفتحه وأحاورك
عن شوقي بدلاً عن النقود التي تطلبها
ماذا لو تكون
صاحب الكافتيريا
الذي يجلب ليَّ أبي منه لوضعت ليَّ
رسائلاً تحوي حُبا بدل النكهات الغريبة
ماذا عن
صاحب الأنترنت
أعلم أنك لن تقطعه عن منزلي أبداً
لأنك معجب بفتاة هذهِ المنزل
لو لعلك تصبح ميكانيكي السيارات
لأن سيارة أبي على عطلاً دائماً
حينها سيحبك والدي وأنا
وفي النهاية
ما رأيُك لو تصبح حبيباً ليَّ ..
ونعيش أنا وأنت
والدكتور والشرطي والحلوانيَّ
والميكانيكي وكلاً من صاحب الأنترنت والكافتيريا
بسعادة إلى الأبد ..
یک طرح متفاوت انتخاب کنید
طرح فعلی شما تنها برای 5 کانال تجزیه و تحلیل را مجاز می کند. برای بیشتر، لطفا یک طرح دیگر انتخاب کنید.