قناة | فُـرات
2 090
مشترکین
-124 ساعت
+37 روز
+8230 روز
- مشترکین
- پوشش پست
- ER - نسبت تعامل
در حال بارگیری داده...
معدل نمو المشتركين
در حال بارگیری داده...
العبد محفوف بنعم الله وألطافه في كل حركة وسكون، ولكن سبحان الله بعض المواقف الصغيرة تذكر العبد الضعيف بهذه المقاصد الكبرى، وتحرك قلبه بالحب لمولاه أكثر..
❤ 12
اليوم صار لي موقف لطيف🩷
خلصنا من الطواف وحسيت بإرهاق ودوخة، وسمعتي في قوة التحمل سيئة😞، فأبويا طوال الطواف يرعاني وكل ربع ساعة يسألني:"حاسه بشي؟ تعبتِ؟"، فما ودي أصرح له بعد ما خلصنا أني رفيقة ماش لأن تاريخي معه حافل بالخيبات بالهموضوع😂، وأغراضنا اللي فيها الأكل بعيدة عنا.. قلت بس ربي، يارب ارزقني تمرة، كيف وبنص الزحام ما أدري بس يارب أبي شيء يصحيني شوية، ثواني إلا مصرية تمد لي تمرة!😭
بعدها صرحت لأبويا الموقف: قلت ربي استجاب بسرعة!:(، قال من بداية يومنا وربنا معنا، اليوم ربي ميسر علينا، لأن بدأت زحمة الحجاج وتعطلت بعض أمورنا بس فرجت بلطف.
المهم أكلت نص التمرة، وطوال المسعى وهي بيدي، حاسه أنها شيء ثمين، وحسيت بالطاقة فجأة :)
❤ 36🤣 1
Photo unavailableShow in Telegram
جدة __ مكة.. أنتمى لهذا الطريق، حنيني الدائم إليه❤️
جزء كبير من أفراحي وضحكاتي وأحزاني معه، والكثير الكثير الكثير من النقاشات والأفكار مع والدي حبيبي في هذا الطريق :)
❤ 31😢 10👍 1
Photo unavailableShow in Telegram
هذا النوع من الأجوبة كنت أنتظره حقيقة، لأنه هو الدافع من السؤال، كنت أتأمل في من حولي وأفكر في هذا الموضوع من فترة..
ولاحظت تخوف البعض من السؤال :)، أكيد جزء من هذا الشعور طبيعي وله أسبابه.
بإذن الله لاحقًا بعلق على السؤال ودافعي من طرحه❤️
👍 10
اللي يرسلون لي دوريًا عن همومهم في العلم والعمل، رسائل العلم والعمل والله ما توقف ما شاء الله😆.. هالأمور لسى ما ارتبطت عندكم بشيء؟
لا غريبة عاد! .. هالعدد اللي شاف واللي جاوب قلة، مو معقول مش واضحة لكم الوسائل، ولا خايفين نسرق مشاريعكم وهمومكم يعني؟ :)
🤣 4👍 2
كان في بالي من شهر أطرح عليكم سؤالاً، والمقطع السابق حفزني على طرحه الآن.
💡سؤالي لكم؛ هل أتضحت لك "وسيلة" توصلك لأهدافك الأساسية من حياتك، بمعنى أن تصحو وتقوم عليه؟
ولا أقصد أهداف المسلم الأساسية، مثل العبودية بمعانها الواسع، ليس هذا المراد، مرادي هل ظهرت لك "وسيلة" تقربك من هدفك الأساسي.
مثلاً، لشخص أن يقول أدركت أن هدفي الأساسي العبودية، والوسيلة التي بانت لي وتقربني من هذا الهدف الكبير هو في الانشغال بتزكية نفسي، ولآخر أن يقول وسيلتي التي تقربني من هدفي الأكبر أنه أتضح لي ثغر من ثغور الإسلام وهو يقربني من هدفي الأكبر.
-وخاصة هذا السؤال لمن شارف على عمر ٣٠-
يا رب أتضح لكم السؤال :)، ودي أشوف الأجوبة وبعرض بعضها لكم، ولي تعليق لاحقًا، هنا 💌:
https://tellonym.me/Furat_
❤ 4👍 2
Repost from قناة عمر الشاعر
01:30
Video unavailableShow in Telegram
خاطرة عن بلوغ سن الأربعين
❤ 2
بعض المواقف، والحكايا، والتفاصيل ما يبهجك فيها هو أن الله يحبها.. يحبها الله فقط!
وهو مقام دقيق جليل في العبودية، أن تحب ما يحبه الله.
❤ 22😢 2👍 1
نمایش همه...
قناة التفسير والتزكية (دروس الدكتور أديب الصانع)
المشرف أديب الصانع (دكتوراة في التفسير وعلوم القرآن)