cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

أمير المومنين

‏أقتربت الطَبرة و سَيـنشق. 💔. القمر بِليلة القـدر العَظيمة. 💔. تصاميم حسينية ✔ اعمال مستحبة ✔ اقوال وحكم اسلامية ✔ رمزيات اسلامية ✔ ‏

نمایش بیشتر
کشور مشخص نشده استعربی139 089دین و مذهبی57 011
پست‌های تبلیغاتی
700
مشترکین
اطلاعاتی وجود ندارد24 ساعت
-187 روز
-5930 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

Repost from N/a
فقدّم ذلك الشاب الوسيم واحداً من تلك المحامل وثنى رجله لتلك المرأتين الجليلتين واخذ بيديهما الإمام الحسين واركبهما في محملهما. قال الراوي: فلما ركبنا المحمل سألت عنهما وعن الشاب الوسيم الذي تنى رجله لهما ؟ فقيل: اما الشاب فهو قمر بني هاشم وأما الأمرأتان فهما زينب الكبرى وأم كلثوم بنتا أمير المؤمنين ورسول الله.
نمایش همه...
Repost from N/a
خروج موكب الإمام الحسين من المدينة | يقول الراوي: رأيت ما يقرب من اربعين محملاً مجهزاً بأجهزة ثمينة ، مزيناً بستور راقية ، قد أعدت للنساء من بني هاشم وآل الرسول ﷺ ، عندها اقبل الإمام الحسين وقال لبني هاشم بان يركبوا محارمهم من النساء ، قال الراوي: وكنت انا في هذه اللحظات افكر في سيدتي زينب وما سيكون من امرها مع ما هي عليه من جاه وجلال ، وعزّ ودلال ، واذا بي أرى شاباً يخرج من دار الإمام الحسين يلفت جماله الأنظار ، ويبهت نوره الأبصار ، وسیم رشید ، على خده خال ، قد اقبل نحو المحامل ، وهو يقول: يا بني هاشم طأطئوا رؤوسكم وابتعدوا عن المحامل ، واذا بامرأتين موفّرتين من خلفه تخرجان من الدار ، وتجرّان ذيولهما عفة وحياءاً ، قد حف بهما الجواري والغلمان
نمایش همه...
Repost from N/a
[السيدة زينب في موكب كربلاء] ولما تراءت السيدة زينب للامام الحسين من بعيد ، وكان الإمام يترقب مجيئها وينتظر قدومها ، استقبلها بكل حفاوة وقد اغرورقت عيناه بالدموع ، ورحّب بها كل ترحيب ، ثم ضمها الى موكبه بغاية من التبجيل والاحترام ، وعاملها بما لم يعامل به احداً ممن معه من النساء غيرها ، مما يدل على جلالة شأنها ، وعظيم منزلتها عند الله ورسوله وعند امامها: الإمام الحسين.
نمایش همه...
Repost from N/a
السَيدة زينب تستأءن زوجها لترحل مع الحُسين : لما اطلعت السيدة زينب عليها السلام عزم اخيها الإمام الحسين عليه السلام للسفر إلى العراق اضطربت اضطراباً شديداً خوفاً من ان يمنعها زوجها وابن عمها عبد الله من مصاحبتها لأخيها ، ولذلك جاءت الى ابن عمها عبد الله مسرعة لتقول له وهي باكية: يا ابن العم هذا الامام الحسين عليه السلام أخي وشقيقي قد عزم على المسير الى العراق ، وانت تعلم علاقتي به ، ومحبّتي له ، وعدم صبري على فراقه ، وحيث ان النساء لا يجوز لهن السفر ولا الخروج من البيت الا برضى ازواجهن جئت اليك اطلب منك الإذن في السفر مع اخي الإمام الحسين ، فان لم تأذن لي بذلك امتثلث امرك وانتهيت بنهيك ولم اذهب معه ، ولكن كن على علم باني لو لم اذهب معه لما بقيت بعده في الحياة الا قليلاً. وما ان تمّ كلام السيدة زينب وانتهى استئذانها حتى سالت دموع ابن عمها عبدالله على خديه ، وأجهش لها بالبكاء حيث انه لم يعد يتمالك نفسه لما رأى السيدة زينب قلقة مضطربة هذا الاضطراب الشديد ، ووجلة ومنقلبة هذا الانقلاب العجيب ، بحيث انه لو واجهها بكلمة: لا ، لفارقت الحياة من شدّة الصدمة وماتت من حينها ، ولذلك قال لها: يا بنت المرتضى ، ويا عقيلة بني هاشم ، نهنهي عن نفسك ، وهوّني عليك ، فاني لا أجهل علاقتك ولا انسى مواقفك فافعلي كيف شئت وحسبما تحبّين ، فاني عند رأيك. فسرت السيدة زينب من موقف ابن عمها عبدالله تجاهها وشكرته على ذلك ، ثم ودعته ....
نمایش همه...
Repost from N/a
محاولة زين العابدين (عليه السلام) القتال رغم مرضه: ثم التفت الحسين (عليه السلام) عن يمينه و شماله فلم ير أحدا من الرجال. فخرج علي‌ ابن الحسين (ع) و هو زين العابدين- و هو أصغر من أخيه علي الأكبر- و كان مريضا بالذّرب [و هو داء يعرض للمعدة فلا تهضم الطعام، و يفسد فيها و لا تمسكه‌]. و نهض السجّاد (ع) يتوكأ على عصا و يجرّ سيفه، لأنه لا يقدر على حمله لمرضه، و أم كلثوم تنادي خلفه: يا بني ارجع. فقال: يا عمتاه!. ذريني أقاتل بين يدي ابن بنت رسول اللّه (ص). فصاح الحسين (ع) بأم كلثوم: احبسيه لئلا تخلو الأرض من نسل آل محمّد (ص)، فأرجعته إلى فراشه‌. -الخَصائص الحُسينية. -مقتل الخوارزمي، ج 2 ص 32؛ -مقتل الحسين للمقرّم، ص 340
نمایش همه...
Repost from N/a
Repost from N/a
والمّدَلل هذا ياهو الذابحة وين زِيّنبْ عن اخوتج رايحَة ..
نمایش همه...
Repost from N/a
يَا أَيَّتُهَا اَلرُّوحِ اِذْهَبِي إِلَى اَلْعَقِيلَةِ ، فَلَا أَحَدَ يَفْهَمُ ، لَهْفَتُكِ وَاشْتِيَاقَكِ ؛ . سِوَى اَلْعَقِيلَةِ زَيْنَبْ .
نمایش همه...
Repost from N/a
يُنقل ‏أنها خرجت تلاقي الموت في صحن دارها ،تحت حرارة الشمس مواسية أخاها .. ‏شمسُ الحجابِ زينبٌ فخرُ الورى ‏قَبلَ الردى نامتْ على حرِّ الثَّرَى ‏مِثْلَ حُسيْنٍ ترتجي أَنْ تُصْهَرَا ‏بالشمسِ ڪيفَ الشَّمسُ تُڪْوى يا تُرى؟!
نمایش همه...
Repost from N/a
Photo unavailableShow in Telegram
یک طرح متفاوت انتخاب کنید

طرح فعلی شما تنها برای 5 کانال تجزیه و تحلیل را مجاز می کند. برای بیشتر، لطفا یک طرح دیگر انتخاب کنید.