cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

مـ,ـنـ,ـ دفـ,ـتـ,ـر آلـ,ـيـ,ـۅمـ,ـيـ,ـآتـ,ـ📙

نمایش بیشتر
پست‌های تبلیغاتی
198
مشترکین
اطلاعاتی وجود ندارد24 ساعت
اطلاعاتی وجود ندارد7 روز
اطلاعاتی وجود ندارد30 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

⚜️بوت يعمل بلذكاء الاصطناعي في جميع المجالات و يجيب على جميع الاسئله بجواب دقيق جدا :(GPT4)👈🏻 @M_GPT4BOT
نمایش همه...
يقول: 'صديقي المقرب كثير المزاح، مثلًا حين أقول له توقف عن ذلك المزاح لأجلي؛ يجيبني لأجلي أو لأمسح!' منذ فترة، تعرفتُ على فتاة وألفيتها حب حياتي الذي انتظرته منذ زمن. وفي إحدى المرات، كنت جالسًا أنا وصديقي الذي حدثتكم عنه. تركته لبضع دقائق وذهبت إلى الحمام، فرنَّ هاتفي ليأخذه خلسة مستغلاً غيابي ويُجيب على المكالمة، وعند وصولي سمعتُه يقول: -ما اسمك؟ أوه إسمكِ شمس، إذاً سيحصل كسوف الآن لأنني أنا قمر. ومن ثم ضحك واستطرد: -هذا هاتف صديقي لكنه ذهب، تسألين مع من؟ مع السلامة. ومن ثم عاد لتلك الضحكة المستهترة. علمتُ أنه يكلم حبيبتي فركضت وطلبت الهاتف لكنه لاذ بالفرار ثم عاد ماشياً يضحك، وقال لي: -من هي تلك المعتوهة، ضحكتُ كثيراً عليها. أجبتُه وأنا أستشيط غضبًا: -تلك المعتوهة حبيبتي. وأخذتُ الهاتف منه وتركته وهو يقول لي ''كنت أمزح!' حاولت تصحيح الموقف، لكن الفتاة قد حظرتني ولم تعد تجيب على اتصالاتي. بعد مدة استقليت سيارة استأجرتها ثم انتظرتُ مروره وتحركت باتجاهه مسرعاً ثم دهسته ولذت بالفرار. لم يعلم أني من دهسَه فهاتفني وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة ويقول: -أرجوك الحق بي، صدمتني سيارة مسرعة وأنا أنزف. ستجدني في رأس الشارع. أجبتُه وأنا أتضاحَك: -عندما تصل لأنف الشارع أخبرني. قال: -أقسم أني لا أمزح، أنا غارق في دمي. قلت له: -غارق! ارتدي سترة نجاة حتى تطفو. قال: -لماذا لا تصدقني؟ روحي على وشك الخروج. قلت له: -أغلق الباب كي لا تخرج. ثم انقطع الإتصال وفي اليوم التالي بعد نهاية مراسم الدفن وقفت فوق قبره وقلت له: -'لماذا ياصديقي رحلت؟ لقد كنت أمزح!' هذا ما قاله المريض رقم (49)
نمایش همه...
ماذا بعد التخرج؟ أعتقد أن هذا السؤال الذي لم أفطن له من قبل، صار اليوم كابوسًا حقيقيًا، سؤال لم يغادر ذهني؛ حتى الأحلام كانت حول هذا المحور، لم يطب يومًا في حياتي مُنذ التخرج، أرهقني التفكير المفرط، شُلّ عقلي وكل التساؤلات باتت لاتُجدي نفعاً، الواقع شيء وفي عقلي شيءٌ آخر ، وظروفي تخالفهم جميعا؛ كأن مافي الحياة طريقٌ آخر لا أعلم به، ماذا بعد التخرُّج؟! غموض مخيف ككهف مظلم سواده أقوى من أن تُنيره المصابيح، شتات مفجع كأنه الموت البطيء للأماني، أتتوقف الحياة جملةً وتفصيلاً بعد التخرج؟ أم أنا فقط أراه بمنظور سلبي؟ أم لم أعد أعرف ما هي أولوياتي؟ أعد الليالي منذ التخرج وها هي تُناديني بصوت مرعب: ــ قم من هذه الوسادة التي غمرتها بدموع الحُرقة هناك ماينتظرك. = ماذا! أينتظرني الموت أم غياهب الظلمات؟ ــ ينتظرك حُلمك، تنتظرك أمك التي تحلم برؤيتك وأنت تعانق النجاح في عنان السماء. = تخبرني بحُلمي الذي أراه قد ذبل وطحنته الحياة بمخالبها الحادة. - يارجل توقف عن التذمر أنت خلقت لتسمو وأنت الآن في مرحلة التحضير تحلى بالصبر. =تحضير تقول؟ أي تحضير هذا؟ إنه الموت البطيء الذي قتل كل الذين قبلي، وأطاح بأحلامهم كما يفعل بي الآن. ــ أظن أنك لست على طبيعتك، أصابك شيء من الهذيان، لقد كنت يومًا ما كالصخرة التي لا تحركها عواصف الزمن أو تقلبات الأيام، كنت مفتاح الإيجابية ويدٌ داعمة لكل من غدر به الزمان.. مابك؟!. = لقد تعبت من الكدر ووعثاء الحياة، أفتقدت المتعة، فماذا أفعل؟ ــ تفاءل إنها فترة الإمتحان أو التحضير كما قلت لك، ألا تريد أن تكون عظيمًا كما كنت تحُلم؟ ألا تريد أن تكون ذلك الابن الذي كانت تتمناه أمك، ألا تريد أن تكون ذلك الرجل الذي يفيض منه كرم المعرفة وعون الآخرين؟ أنصحك عد إلى سابق عهدك. = أتمنى ذلك وشغوفًا بالوصول لكن ماتراه عيني لم يكن في الواقع شيء منه كل شيء خارق للعادة كأنني في حلم واستيقظت منه للتو لاشيء يلامس الواقع البتة. ــ دع كل هذا جانبًا، فالعظماء يخوضون تجارب مختلفة، كل شيء فيهم فريد من نوعه، حياتهم، ظروفهم ومعاركهم، إن كانت أحلامك في متناول الأيدي فأنت عادي ولن تكون عظيمًا، وإن كان تفكيرك عادي فأنت عادي، العظماء دومًا لا يأتون إلا بالأشياء التي يدعيها الجميع بالجنون ثم تصبح واقع. = كل كلمة تفوهت بها أصابت مسمعي وروحي لكن الطريق مليء بالعثرات لا دليل إلى المعبر كأنني في متاهة. ــ أعتقد أن أفكارك تحتاج إلى ترتيب، أنت تحب العمل وتبحث دومًا عن سبل النجاح لكنك لا تعرف ضربة البداية . =صدقت في هذا، يمكنك أن تدليني؟ ــ سألت ما استطعت، أولًا توقف عن التذمر؛ لأنه يلقي بك إلى الحضيض، اختر دومًا الصديق الداعم الذي يرحب بأحلامك، تعلم أكثر فأكثر سترى النور والأفق أمامك، استمر حتى وإن لم تكن قادراً على الوقوف، استغل كل فرصة متاحة وخوض المغامرات بكل قوة، الناجحون سقطوا وتعثروا ثم نهضوا ، الناجح صبور، حليم، متفائل، مغامر، ذو نظرة ثاقبة، فطن، يتحمل كل الصفعات بصدر رحب. = اوه أجمل ما سمعت من النصائح، سأفعل كل ما بوسعي لن أتوقف، سأمضي قدمًا سأحارب حتى آخر نفس، هدفي حياتي وحياتي تحقيق أهدافي، لن ولم أنظر إلى ما مضى ولن أعي إلى ما ليس منه رجاء أحببت الليل؛ لأنه يأتي بالأفكار. #قلمي_مُرهق
نمایش همه...
غباء منك ان تقف امامي وانت تعلم انني لا ارحم ، حتي نفسي 🖤
نمایش همه...
-بَينَ الفَوضى التِي بِداخلي وكُرهِي للعَالم الخَارجِي كَان وجُودك هُو الشَئ الوحِيد الذِي يَمنعُني مِن الأِنهِيار.؛).💜
نمایش همه...
ربما سنلتقي✨ مجددا،عندما نكون اكبر قليلا ‘ستكون عقولنا اقل عصبية وساكن مناسب لك وستكون مناسبا لي ،لكن الان ،انا لست سوى فوضي الافكار وانت جرحي لقلبي💔
نمایش همه...
يصارع المرء ألف فكرة في رأسه، ثم يأتي أحدهم ويصِفه بالبُرود!🖤
نمایش همه...
ثم ماذا..!! ثم إنك "نون" آخرهاا "يااء" تليهاا "بااء" وسطهاا "ضااد"... 🖤🗝️
نمایش همه...
#طرفة أراد أستاذ لغة عربية أن يخطب فتاة : فكتب لأبيها : أيا عمـاه ... يشرفني أن أمد يدي لكي أحظى بكريمتكم .. . وأن تعطونا وعداً أتينا الله به داعينا .. . فإن وافقتم عمّاه فدعنا نفصل المهر تفصيلاً .. . وخير البر عاجله ونحن للبر راجينا . . فقـال : أيا ولدي لنا الشرف .. ونعم الأهل من رباك .. ونعم العلم في يمناك وأن العلم يُغنينا . وأما المهر ياولدي فلا تسأل .. لأننا نشتري رجلاً وليس المال يعنينا . ولكن هكذا العُرف ياولدي .. وإن العُرف يحميكم ويحمينا . فمئة ألف مُقدمها وأربعون مُؤخرها .. وضع في البنك للتأمين خمسيناً . وبيت باسم ابنتنا .. وملبوس على البدن من الفستان لأحلى المصممينا . وأما العرس ياولدي ف " الشيراتون " يكفينا . فإن وافقت ياولدي قلنا بارك الله لنا ولكم .. وقال الكل آمينا . . فقال له : أيا عماه ... حمّضها وخـللها .. وضعها فوق رف البيت زيتـوناً .. فلو بيديّ ربع المهـر لكنت اليوم قـارونا .
نمایش همه...
یک طرح متفاوت انتخاب کنید

طرح فعلی شما تنها برای 5 کانال تجزیه و تحلیل را مجاز می کند. برای بیشتر، لطفا یک طرح دیگر انتخاب کنید.