؏َاشِـــقَــاتْ الــﻈَّـــــلاَ۾🖤

و أول 11:11pm لسنه 2024🥹❤️ ربي اجعلها سنة سعيدة يا الله 🥹❤️

متوفر ايضًا ابلع بلوك😂😂

مَـــاذَا لَـــوْ أَحْــبَـبْـتُـه أَنَــا؟

من المستحيل ان تراني حزينه ولكن ربما اكون كذلك، لا يغريك مظهري ومزاجي مع الجميع ف الشخص الضحوك البشوش دومًا ما يكون اكثر الناس عرضةً الحزن.

تفضلي خيتو🫶🌚

. انهمكت هي الاخرى في عناقه الذي امدها بالدفء و الفرح والطاقة الإيجابية. . قبلها كعادته على رأسها، ثم قال: . معك إلى الأبد يا ماري،  لن اترككِ مهما كلفني الامر مارتي حسنًا؟. . حسنًا ليوتي الجميل. . رسمت كلماته الفرح ع معالمها فهو دائماً ما كان معها و هي تتمنى ان يبقى معها لمدى الحياة. . اطلقا اسر بعضهما قليلًا فقفزت مريانا لتقبل خد ليو فهو اطول منها بكثير. . اسبه ليو قليلًا ثم قال: . هيا بنا نعد الغذاء فأنا جائع. . انهمكت ماري في اعداد الطعام اما ليو فكان يشاهدها بإنتباه و يساعدها في تمرير بعض الحاجيات. . جهز الغذاء و ماري بدأت في سكبه في الصحون. . اما ليو فأعد الطاولة التي تقبع في المطبخ و وضع عليها المشروبات و ادوات الطعام واضاف وردةً جميلة. . انا لو اطيق صبرًا لاتناوله يبدو شهيًا للغاية، اممم. . هيا بنا لنأكل. . لحظة واحده وووووو تفضل. . وضعت بعض اوراق الحبق كزينة من الاعلى و انهمكا في تناول الطعام. . امممم انه لذيذ يا فتاة. . احم احم اعلم ههه. . انتهيا من تناول الطعام و كان ليو المتطوع ليغسل الصحون. . جلست رينو ع الحافة الرخامية ناحية المغسلة تشاهده كيف يغسل الصحون. . انتهى ليو وأخيرًا من غسل الصحون. . جلسا ع الاريكة السوداء الكبيرة التي تتربع غرفة الجلوس في الجناح العلوي يشاهدنا التلفاز. . كانت ماري متعبةً جداً فهي بالامس لم تنم جيدًا. . اسدلت جفنيها وضعةً رأسها على كتف ليو. . غفت ماري ولم تشعر بسبب التعب. . شعر ليو بأنها غفت فعدل من وضعيتها و وضع رأسها على صدره المعضل وكان يمسح على شعرها بكل رقة، يتأمل ملامحها بإمعان وكأنها صورة ترى لمرة واحده في العمر. . استفاق من تأمله لها و حملها بين ذراعيه حاملاً ايها لغرفتها، رغم محاولته التي بائت بالفشل في عدم ايقاظها هي استفاقت و هو يمشي بها نحو غرفتها. . ليو؟ . اسف على ازعاجك مارتي ولكن الجو بارد عليكِ ففضلت ان ترتاحي ع سريرك. . لابأس فقط كنت متعبة لهذا غفوت، كان من المفترض ان ارتاح ليلة البارحه ولكنِي بقيت مستيقظة. . لا تكرريها مرةً اخرى فالبقاء طوال الليل دون نوم ليس جيدًا. . حسنًا دكتور ليو. . ابتسم وقال لها: . وعن قريب ادمرال ليو. . هذا صحيح سيدي الادمرال. . وصلا لغرفة مريانا فأنزلها ليو ع السرير و غطاها جيدًا و كان ع وشك الرحيل. . ليو الي اين انت ذاهب؟ . سأذهب لتغير ملابسي و اخرج قليلًا لأقابل صديقي مارك لا تقلقي سأعود في غضون ساعه حسنًا؟ . حسنًا خدني معك اريد الذهاب الي القرطاسية الواني الزيتية قد نفذت واريد اخذ بعض اقلام الفحم و بعض الادوات. . حسنًا ارتدي ملابسكِ وستجدينني انتظرك. . حسنًا. . خرج ليو مغلقًا الباب خلفه ليدع مريانا تجهز نفسها للخروج معه. . دخلت ماري للحمام اخذت حمامًا سريعًا وارتدت ملابسها وكانت عبارة عن سروالِ اسود اللون مع قميصٍ صوفي ابيض اللون طويل الاكمام والرقبة ادخلته في سروالها مع سترة واسعه وضعتها ع كتفيها باللون الابيض تقاطعه خطوط سوداء و حذاء ابيض اللون متوسط العنق ذو خيوط بذات اللون و حقيبة صغيرة الحجم باللون نفسه دائرية الشكل، شكلت شعرها ع شكل ذيل حصان الي الاعلى مع خصلتين ملفوفتين من الامام. . كانت ع وشك الخروج عندما طرق ليو الباب. . اوه ليو كنت ع وشك الخروج. . حسنًا هيا بنا. . هيا. . خرج كل منهما و نزلا الي المرأب، حيث تقبع مرسيدس سوداء اللون وكانت سياره ماري، فهي تستطيع القياده بما انها تجاوزت السن القانونية هي وليو. . جلست بجانب ليو فهو من سيقود السيارة و هو من سيوصلها و يعيدها للبيت معه. . انطلقا لوجهتهما بعد غضون دقيقه من دلوفهما السيارة. ........... الو؟ . هل خرجت؟ . نعم سيدي. . بمفردها؟ . لا كان معها رجلٌ طويل معضل اسمر البشرة. . سحقًا انه ليو، ولكن ما الذي يفعله عندها انها لي ملكي وحدي اللعنه. . هدئ من روعك سيدي. . لا تملي عليَّ الاوامر افهمت؟ . انا اعتذر لم اقصد ذلك سيدي. . الحق بهما هيا اريد ان اعرف لاين هما ذاهبان. . حاضر سيدي. . اعلمني بالجديد . فصل المتكلم الخط. ................... حسنًا ليو سأنزل الان لا تتأخر عليّ فأنا اريد ان اجهز بعض الاشياء للمساء. . حاضر لن اتأخر. . ابتسمت له و نزلت من السياره مودعةً ايها. . .............. سيدي. . نعم ماذا حصل؟ هل علمت وجهتها؟ . نعم انها في احد المكاتب الكبيرة الان. . انتظرها حتى تخرج ولا تتزحزح من مكانك حتى اعلمك. . حاضر سيدي. . سأرسل لك بعض الرجال . حسنًا في انتظارك

. بعد مرور اربعه حصص حان وقت استراحة الطلاب، و كالعاده ليو لا يبرح مكانه الا مع مريانا صديقته المفضله فهو صديقها المفضل ايضاً. . نزل كلاهما لمقهى المدرسة يجلسان على احد الطاولات الزوجية فيه،  وضعت ماري حفاظتين  بلاستيكيتين يحفظان الحرارة على الطاولة و فتحت الاولى. . ماري الجميلة اقسم انك اجمل فتاة في العالم اقسم. . كانت هذه ردت فعل ليو الذي ذهل من رائحه السينابون الزكية و شكله الجميل المليء بالالوان فهناك زوج من كل نوع اثنان بالاوريو و اخرى بالشكلاته البيضاء واخرى بالكارميل واخيرتين بالفستق فهي تعلم انه نوعه المفضل. . ابتسمت مريانا لليو كرد ع كلامه اللطيف فهو دائما ما يفحمها بكلماته الجميلة،  شرعت في فتح الاخرى بعد ان قالت: . انتظر حتى ترى الاخرى. . ماذا اعددتي ايضا؟ . تاتاتاتااااا! . مارييييي انها كرات الدجاج بالجبن و الصلصة الحارةةةةة اقسم انك الافضل يا فتاة. . راحت تتظاهر بالغرور وتضحك . اعلم اعلم هه ليو انت الافضل اقسم. . انتظري سأحضر بعض المشروبات يا آنسة، لا تبدأي حتى اتي رينو. . حسنًا لا تقلق ليو . كانت ماري تنتظر ليو حتى تخلل صوت احدهم اذنها. . الن تصدقي اني احبك؟ . التفتت مريانا الي المتحدث بثقة. . ماثيو الن تتوقف عن ملاحقتي؟ قلت لك مرار المرات اني لا اريد ان ارتبط واني لا احبك يا ولد الن تفهم؟ . انا ماثيوس ماركيسوس وان اردت شيءً احصل عليه وهذا يعني اني لن استسلم حتى انعم بكِ يا حلوة  . لست مِن مَن يطيعونك لانك تتمتلك مال كثيرًا ولست شيءً لتشتريني وانا لن اكون ملكك مهما حاولت فإنصرف رجاءً . حسنًا سنرى يا جميلة انك ستكونين لي ام لا، وداعًا عزيزتي. . كان ليو عائدًا عندما قال ماثيو لمريانا عزيزتي فدون ان يفكر وضع المشروبات على الطاولة وانهمر على ياقة قميصه يشدها و صارخًا في وجهه بصوته الاجش المخيف الغاضب: . الم اقل لك لا تقترب من مريانا مرة اخرىىى الا تفهممم يا غبي؟ . رد عليه ماثيو بهدوء: . هدئ من روعك يا صاح كنا ندردش قليلًا اوفف لا تقلق لن اؤذيها البتي. . مريانا ناظرةً لليونارد بعينيها السوداء البريئة: . ليو اتركه لا تتعب نفسك فإنه كان ذاهبًا على ايتي حل، هيا افلت ياقته ولنأكل في هدوء. . تراخت يد ليو عن ياقة المقصود تدريجيًا وقال: . في المرة القادمه لن ارحمك ماثيوس ماركيسوس حسنًا؟ . هه سنرى وداعًا . هدئ من روعك ليوتي لم يكن بالشيء المهم. . تراخت ملامح ليونارد فور سماعه لكلمة "ليوتي "تمر من شفاه مريانا و تخترق مسامعه. . حسنًا لنبداء في تناول الطعام انه يبدو شهيًا ماريتي. . رفقًا بقلبي يا مفتول العضلات هه هيا بنا . بدأى في الاكل حتى انتهت الاستراحه قبل ان يتم ليو القطعه الاولى من السينابون. . هيا ليو انهض انتهت الاستراحه. . اوووه ولكني لم انتهي بعد من السينابون اللذيذ ماري. . ليوتي هيا اريد المرور المرور ع المكتبة لأخد بعض الكتب هيااا. . حسنًا هيا بنا فأنا لا استطيع ان ارفض لكي طلبًا ماري. . حسنًا هيا سأدعك تأخد باقي السينابون معك و سأزيدك منه عند عودتنا فقد صنعت الكثير لأجلك ليلة البارحه ليو اعلم كم تحبه. . نهض ليو عن الكرسي ففاجأته مريانا بعناقٍ لطيف من الخلف تعبر له عن مدى امتنانها لوجوده في حياتها فإنه كل من تبقى لها انه صديقها  منذ زمن فهي يتيمه فقد توفي والديها في الحرب ضدد روسيا فأمها كانت رئيسة المخابرات الامريكية ولا عن والدها فقد كان ادمرال القوات المسلحة البحرية، و كان صديق والد ليو الذي كان ذراعه الايمن في كل المهام كما فوالد ليو ايضا متوفي فقد توفي مع والد مريانا ام والدته فقد ماتت وهي تلده للاسف. ظل ليو و ماري اصدقاء حتى يومنا هذا منذ الطفولة فقد اوصيا ببعضهما فهما اكثر من مجرد اصدقاء فهما السند لبعضهما البعض. . دار ليو مقابلا ماري يبادلها العناق و ينحني ليطبع قبلة لطيفة ع رأسها فهي اقصره منه طولاً فهي تصله الي نهاية صدره المعضل فقط. . فصلى العناق وكانت مريانا هي من بادرت بذلك اولاً. . هيا لنذهب يا طويل لم يعد لدينا وقت. . حسنًا انتِ ع حق. . ذهبا للمكتبة و استعارت ماري كتاب من كتب اغاثا كرستي بعنوان «لم يتبقى احد» وقعت ع الاستعارة و خرجت هي و ليو يتبادلان اطراف الحديث. . انتهى الدوام و بداء الطلاب بالعودة الي منازلهم. . هي ماري لنعد للمنزل انا متعب. . حسنًا هيا بنا انا ايضاً متعبة. . يمكنك ان تبقى عندي الليلة غرفتك تنتظرك لقد اشتريت لك بعض التحف والعاب فيديو جديدة لنلعب سويًا وبعض الافلام الجديدة المتنوعه كما اني لا ازال احتفظ لك بملابسك و لقد اشتريت لك بيجامة سوداء جديدة مثل خاصتي فلا تقلق على شيء. . حسنًا ليس لي ان ارفض كهذا العرض المغري هيا بنا. يتبع....

The beginning of the third chapter of the novel "Crime with the Taste of Love." . . . ممررًا اصابعه بهدوء على جانب شفاهها المكتنزة ومداعبًا خدها يقول شاردًا: . جميلتي الحلوة و اخيرًا عدتي اليّ انا من تنتمين له انا فقط عزيزتي، فقط استفيقي و سترين مني الكثير من الحب و الدلال ماري. . تحول غزله الهادئ الي لعنٍ تحت الانفاس و غزل غير معتاد: . سحقًا لقد افقدتني صوابي، حتى و انتِ فاقدةٌ الوعي تبدين فاتنه، من لم يراكِ ملقاةً على السرير و انتِ فاقدة الوعي لا يجوز له التحدث عن الفتنه. . نهض عن السرير الذي كانت مريانا مغشيًا عليها في جراء تأثير المخدر الذي رشه احد رجال الخاطف المزعوم. . تمشي ذو الصوت الغليظ و الهالات المريبه في الغرفة ينتظر متى يزول تأثير المخدر عن ماري. . ............... . وصل ليو للمكتبة و دخل فلم يرى ماري فسأل عنها الموظف الذي يكون احد اصدقائه المقربين: . اهلا تيم. . اووووه مرحبًا ليو كيف الحاليا فتى؟ . جيد جداً و انت يا صاح؟ . في احسن حال، بماذا استطيع مساعدتك يا صديقي؟ . اريد ان أسألك عن مريانا فقد كانت هنا منذ ربع ساعه أعتقد. . اوه نعم!، كانت هنا و لكنها دفعت ثمن الحاجيات التي تريدها و تركتها عندي لتذهب للمقهى المجاور ليس بعيدًا عنا كثيرًا يمكنك الذهاب على قدميك. . شكرًا تيمي اعطني الحاجيات سأوصلها لها انا سنعود معًا لبيتها. . يبدو ان هناك رائحة حب تلوح في الاجواء يا رفيقي اليس كذلك؟ . تيم لا تريد ان اكسر رأس صحيح؟ . لا شكرا تفضل هذه مشترياتها. . كان تيم يعلم ان ليو عصبي و يمكن ان يفعلها لهذا فضل السكوت. . الي اللقاء تيم لا تعدها ايها الاهوج. . حسنًا حسنًا و لكني لن اعدك هه، وداعًا يا صاح لا تغب عنا كثيرًا . . ضحك ليو على صديقه التافه و هو يخرج و في يده اكياس ماري، وضعها في الحقيبة الخلفية للسيارة و اكمل الطريق مشيًا للمقهى. . وصل للمقهى سرعًا فإنه لا يبعد الا مسافة متجرين عن المكتبة، جابت عيناه المكان وذلم تجد ماري. . ذهب للإستعلامات و سأل عنها و لكنه رد خائبًا. . بداء القلب يشق فؤاد ليو،فقد حاول الاتصال بماري مئات المرات و لم يكن الحظ حليفه. . ................... . ا.. ااه... رأسي يؤلمني كثيراً، و لكن ما الذي حصل. . اوووه افقتي جميلتي؟ . ليو هل انت هنا؟ . لم يتحمل ماثيوس سماع اسمه حتى نهض ركل الكرسي الذي كان جالسًا عليه صارخًا: . انا لست ليوووووو انا ماثيوس ماثيووووووووووس. . «هل كنتم تظنونه احد اخر؟ لا انه ماثيوس مهوس مريانا يا اعزاء». . صوت صراخه افاقها من غفلتها حتى استعادت وعيها بالكامل وةلكن الصداع لا يزال ينهش رأسها. . و لكن اين انا ايها الابله لما احضرتني الي هنا ها؟ . اقترب منها ع مهل و بصوت خفوض هادئ: . لانكِ لي، تنتمين لي، فقط ملكي،مَارِتِي وحدي. . اخرجني من هنا الان هذا يسمى اختطافًا ماثيوس أ لا تفهم؟ . لم يعر كلامها اي اهتمام و ضل يقترب منها شيئًا فشيئًا، حتى وقف امام السرير الذي تقبع عليه ماري، و قبل ان يضع ركبته فوق السرير راغبًا للتقدم، قفزت ماري من عليه وجرت بإتجاه الباب محاولةً فتحه. . ضحك ماثيوس و اردف ساخرًا: . انا لست غبيًا لأترك لكِ الباب مفتوحًا هه. . اخرجني من هنا ليس لك الحق و لا السلطه عليا لكي تحبسني في غرفة موصده و معك. . اقترب ماثيوس منها بخطًا بطيئة. . وفري ع نفسكِ يا حلوة لكن تخرجي من هنا ابدًا. . التفت ماري الي الباب تصرخ و تطرق عليه بقوة. . ساعدوني أ ما من احد هنا؟ . كانت ماري على وشك الالتفات حتى شعرت بيده تحط على. كتفها حاولت ان تمنعه و لكنه كان اقوى منها بكثير . . ماثيوس لا تلمسني. . اخد شتم عيب رائحتها المتطايره في الجو امامه. . اخخخ و لكن لما يجب ان تكوني جميلة الي هذا الحد حتى الهواء المحيط بكِ يتعطر برائحته. . ماثيوس ابتعد عني أ لا تفهم؟ . لم ينبس بحرف، بل زادت حدة امساكه ليدها. . تذكرت مريانا انها تضع مشرطًا في الجيب الصغير لسروالها فقالت: . ابتعد و الا لن يرضيك ما سيحدث. . تجاوز كلماتها بكل بساطه و قرب شفتيه من اذنها و قال: لا اكترث، ماذا يمكن ان يحدث ياجميلة ها؟تقبلي الامر فقط انا اردتكِ فحصلت عليكِ. . حاولت اخراج المشرط من جيبها ببطئ دون ان يشعر. . شعرت بأنفاسه ضد عنقها كان ينوي تقبيلها و لكنها لم و لن تسمح لهذا القذر بذلك، حاولت ان تمثل و كأنها لم تنتبه له فأرخى يديه قليلًا ما سمح لها بإخراج المشرط و جرح يده. . ااااااه و لكن ماذا فعلتي؟ . سبق و ان حذرتك مرارًا او ليس؟ . سأريكي ماذا سأفعل اههه امهليني فقط ا... ااااه يدي. . اخد منها المشرط الذي القته بعد ان جرحت يده لانها احسن ببعض الندم.. . اخرج المفاتيح من جيبه و فتح الباب و خرج و اغلقه قبل ان تخرج وراءه. .