عمُق

ما أسعد صاحبَ النفسِ الرضية المطمئنة، تتقلّب به الأحوال والأحداث، والذي في قلبه ثابتٌ لا تُغيِّره النُّدوب، ولا تزحزحه الخطوب: إيمانٌ راسخ، ورضاً غامر، وصبرٌ واحتساب.. "وحالاتُ الزمان عليك شتّى وحالك واحدٌ في كل حالِ" وتلك النفوس هي أسعد النفوس بالنِّعم، وأثبتها عند المِحن، وأرفعها مقاماً -بإذن الله- يومَ تُوَفّى كلُّ نفسٍ ما كسبت.

‏يارب برادٌ وإتساعٌ لأبي في قبره وباب جنّة مفتوح له وخطايا قد غُفرت عنه اللهم أرحم أبي رحمة تقر بها عينه وتسعد بها روحه اللهم اغفر له و أسعده برائحة الجنة ونعيمها يارب العالمين

ربي اغفر لي ولوالدي وللمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات 🤍.

صَلي عَلَى النَّبِيّ ﷺ يُكفَى هَمُّكَ وَيُغفَرُ ذَنبُكَ.

عندما تُناقش أحداً لا تحتدّ رافعًا ومتشنجاً بصوتك ! تذكر أن هذا النقاش هو جزء من الحياة وليس نهاية الحياة، وأن عدم اقتناع المقابل ليس المعركة الفاصلة والتاريخية بين الشر والخير، وأن علاقتك معه أهم من اقتناعه برأيك، فرق بين عرض الرأي وفرض الرأي، لا تحاول إقناع أحداً.

ثلاثة لاتقترب منهم : الحصان من الخلف و الثور من الأمام و الجاهل من جميع الإتجاهات!

كوني ناجحة، أغلب نساء مجتمعنا منشغلات بالعين والحسد أكثر من انشغالهم بعمل شيء يستحق أن يُحسَدوا عليه.

استمع لما يفيدك ولو طال، ولا تهرب من النص النافع إذا رأيته طويلا؛ فإن إدمان السرعة والاختصار يُفوِّت علينا كثيرا من المقاطع والكتب والمقالات النافعة، وهذا مع الوقت يؤثر على الوعي، ويؤدي في النهاية إلى السطحية، ويُهدر العمر في تتبّع ما لا ينفع، وينحدر بالإنسان شيئا فشيئا إلى التوافه.

قناة (في أعماق الكتابة) ‏"أنَا لا أطلب مِنك أن تصف لي سقوط المطر ، أنا أطلب أن تَجعلني أتَبلل، فكّر بالأمر جيدًا أيّها الكاتب" . إذا كنتَ ممن يُحب ⁧ الكتابة⁩، ويريد أن يكون كاتبًا مبدعًا، ويفتقد للحافز والدافع، فقد تجد في هذه القناة التي على التيلجرام بُغيتَك ، فتفضّل: (في أعماق الكتابة) https://t.me/ketaba19 وابعثها لمن لديه شغف بالكتابة.

" إعتزالاً وإنفراداً "