for personal

وينك يا وطن روحي يا شمس العافية المتغيب وينك يا جرح عمري ؟ يا جرحي الما اريده يطيب

انتظرتك وانتظر وعيوني وكت الموت انطيهن لواحد ينتظر بعدي

بجيت وتعبت روحي وانه بصغري واكلكم بيمن اول ماوگع قهري ؟ بده يغير ملامح وجهي واول شي من امشط راسي يوكع بيدي كل شعري

‏﴿ وَقَضَيْنَآ إلَيِـهِ ذَلِـكَ الْأَمْرَ ‏﴾ .

‏« عانق أمانيكَ مهما ذُقتَ مِن تعب ‏مَن ذا الذي نالَ ما يهوى بلا تعب »

اول ما نوينا نعيش طبينا بدرب بي موت وتوفت ملامحنا !

أنَا المَستلذُ بألمهِ لا أحتَاجُ عُلاجَاً .

بعدهن كل تعابيرچ دفو بعيني بعدني انطيچ من روحي ، واگول مخلصة سنيني .

أخذني ويَاك اريدكَ ماأرَيد الغير... وكُون بَسدك اگعد وتگعد بسدي

لَن أنسى ذالِك اليوم ( 𝟻.𝟸𝟻 ) .. ذالِك اليوم ألذي فَقدتُ فيهِ أعَز ما أملُك .. لَقد فَقدتُ فيهِ قطي ، نعم .. قَد أبدو غريبة نوعًا ما ، لكِن هذهِ الحقيقه ، لَقد فَقدت أعَز حيواناتي ، كانَ أعَز ما أملُك في هذهِ ألدُنيا ، كانَ ملجئي الوحيد مِن هذا العالم البشِع ، لَقد رأيته .. لَقد رأيته وهوَ يَحتضر أمامي ، كُنت أبكي كثيرًا ولَم أكن أعرف ما ألذي يَجب عَلي أن أفعله ، لَقد كنت أتأسف لَه لأنني لَم أستطع إنقاذه ، لَكن حاولت أن أحمله و أضعه بين أحضاني كَتعبير عَن مَدى إهتمامي و حُبي لهُ و لِكي يشعُر بالأمان لإخر مره في حياتهُ ، كُنت أريد أن يَكون آخر لِقاء لنا هكذا ، لكِنهُ كانَ يتألم ولَم أحمله خوفًا مِن أن أؤذيه ، كُنت أعانقه وأنا أبكي بَحرقه .. كُنت أترجاه أن يبقى مَعي وأن لا يرحل ، لَكن صعدت روحهُ إلى ربي أمامي .. رأيتُ جَثتهُ أمامي ، لَم أستوعب المَنظر الذي رأيته مّسحت على رأسه بيدي ثم قبلتهُ واخذتهُ في حُضني لآخر مَره .. لَقد فقدت نصفًا مِن قلبي ومِن روحي ، بَل جزئاً مني .. إلى وقتنا هَذا وأنا أبكي كُلما تذكرته ، لَقد إشتقت لهُ كثيرًا ..