ورفـ♥ـعـنـا لَك ذِكـ♥ـرك

#فائدة 📌ثلاث مهلكات وبإزائها ثلاث منجيات 🔹 « ثلاث مهلكات، شح مطاع، وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفسه»، وبإزائها الثلاث المنجيات: «خشية الله في السر والعلانية، والقصد في الفقر والغنى، وكلمة الحق في الغضب والرضا»، وهي التي سألها في الحديث الآخر: «اللهم إني أسألك خشيتك في السر والعلانية، وأسألك كلمة الحق في الغضب والرضا، وأسألك القصد في الفقر والغنى». 🔹ف : ▫️خشية الله بإزاء اتباع الهوى؛ فإن الخشية تمنع ذلك، كما قال: { وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى } ▫️والقصد في الفقر والغنى بإزاء الشح المطاع، ▫️وكلمة الحق في الغضب والرضا بإزاء إعجاب المرء بنفسه ✍️ابن تيمية رحمه الله

- ما حصل إنما هو نكاية في العدو في جولة واحدة، وليس النصرَ الكبير المرتقب. - الأقصى لا زال محتلاً، وأرض المسلمين في فلسطين لا زالت محتلة، وشعوب المسلمين لا زالت تابعة غير متحررة من الخضوع لغير الله. - الذي حصل هو فرصة تاريخية. كل الجهد الآن يجب أن ينصب على استثمارها، لا مجرد الاحتفال بها، وإلا فقد تنقلب الفرحة أحزاناً. - أعداء المسلمين يحسنون جداً تضميد جروح أنفسهم واستغلال الأحداث لصالحهم من جديد، ولديهم خطط بديلة جاهزة. - ما حصل هو أشبه بمسلمين في سجن كبير أحدثوا نكاية في سجانيهم، قائلين بذلك للشعوب المسلمة: ها قد أثبتنا لكم كم هؤلاء السجانون ضعفاء مخاذيل...فهيا، تابعوا، استكملوا مشوار النصر. - دور الشعوب المسلمة ليس أن يكتفوا بالتصفيق والإعجاب، بل أن يستكملوا مشوار النصر. - انشغل المسلمون في أُحُد بجمع الغنائم للحظة، فانقلب النصر مصيبة، وكذلك في فتوحات أوروبا في معركة بلاط الشهداء. - الآن المكر الدولي على قدم وساق، كل يحاول توظيف الحدث واستغلاله لصالحه: - أميريكا تريد إيصال رسائل للكيان عن مدى حاجته إليها. - القوى الإقليمية صاحبة الأجندات تريد أن تَختم النصر بخَتمها وتطبعه بطابعها، بزعم أن النصر كان للفتات الذي تقدمه أو للسلاح الذي يُسمح بتهريبه، لتخطف فرحة النصر من القلوب، على الرغم من أنها كانت وما زالت حربا على الإسلام والمسلمين. - هناك طروحات لحلول تصفوية لقتل الثمرة التي أينعت في ظل الأحداث، ويُتوقع أن يتم تسليط الضوء على جانب المعاناة الإنسانية في غزة للدفع باتجاه أي حل تخفيفي... - وهناك من يستغل حتى تعاطف المسلمين لإقناع القوى العالمية بحاجتهم إليه في كبح جماح - الشعوب ومنعها من التهام الكيان الغاصب. *************************** - أمام هذا كله...أمام محاولة الجميع لاستثمار الحدث، لا يصلح أبداً أن نكتفي بالاحتفال ونكون نحن المسلمين أغفل الناس عن استثمار الحدث ونتوقع بعد ذلك أن ينصرنا الله. - مكر أعدائنا مستمر فليس لنا إلا تولي الله ليمكر لنا... نحتاج أن ندرك حاجتنا الشديدة إلى الله لئلا نخسر الفرصة وتنقلب الفرحة إلى أحزان. من كلمة: حتى تستمر نفحات النصر: رابط الفيديو 👇 : https://youtu.be/qZKLSmZWo0o

من أراد أن تنصره دون أن تنصحه فهو يريدك وقوداً لأخطائه، ولن يقوم الحق إلا بقدمين (النصيحة) و(النصرة) وإلا فهو أَشلّ أو أعرج . 💎 دُرَر الطَّريفِي 💎

https://youtu.be/Rz26YxqTTuk #نحن_بخير غـ ـزة

💡|نصيحة لأهل الضفة الغربية والمجاهدين في غزة تكاثفوا وقفوا مع إخوانكم، ولا تنتظروا نصرًا من حكّام المسلمين 💎 دُرَر الطَّريفِي 💎 https://t.me/drr_altarefe

#القوات_الدولية_ووهم_الحماية_لأهل_فلسطين يطالب البعض بقوات دولية لحماية أهل فلسطين خاصة في مناطق القدس والضفة وقطاع غزة ما هو عمل وفائدة هذه القوات وهل ستحقق لنا أي حماية من بطش دولة الإحتلال !؟ . في البداية لا بد من العودة إلى الوراء قليلاً إلى دخول ما يسمى بالإنتداب البريطاني عام 1917 بقيادة الجنرال الينبي وما كان أول تصريح له في خطابه الشهير حينها قال ( الآن إنتهت الحروب الصليبية ) وهذا المعنى الحقيقي لما أسموه الإنتداب البريطاني إنها حرب صليبية إستعمارية تستهدف غرس جسد غريب داخل جسد الأمة الإسلامية وتثبيت أركانه وكان الإحتلال البريطانى يدعي الحيادية في كل الجرائم والأحداث التي ارتكبها اليهود بحق الشعب الفلسطيني رغم حمايته للمستوطنات الصهيونية والدفاع عنها كلما تم مهاجمتها من قبل المجاهدين في فلسطين وكان يقوم بتأمين الحماية لكافة الهجمات الصهيونية ويؤمن للصهاينة السلاح والعتاد والذخائر وكافة أنواع الدعم اللوجستي حتى مكن اليهود المحتلين من السيطرة على الكثير من القرى والمدن الفلسطينية وعندما أيقن أن بإمكان الصهاينة الإستقرار داخل هذه الأرض قام بالإنسحاب مخلفاً دماراً وقتلاً وتشريداً وتهجيراً لمعظم سكان فلسطين ثم جاءت بعد ذلك الجيوش العربية بقيادة الجنرال كلوب ليسلموا معظم أراضي فلسطين ليتم إعلان اليهود دولتهم على أراضى فلسطين ويا ليتهم لم يأتوا إلى فلسطين ليحرروها فقدومهم إلى فلسطين كانة كارثة بكل ما تعني الكلمة وقاموا بعد ذلك بتسليم ما تبقى من أراضي في القدس والضفة وقطاع غزة للمحتلين الصهاينة سيقول قائل وما دخل كلامي هذا بالقوات الدولية التي يطالبون بها لحماية أهل القدس والضفة وقطاع غزة اقول وبالله التوفيق . القوات الدولية موجودة في لبنان منذ زمن طويل ولم تستطع حتى يومنا هذا حماية الشعب اللبناني من هجمات الصهاينة المحتلين وكان آخرها قصف الصهاينة ليلة أمس لمزارع شبعا وبعض القرى القريبة منها . وكذلك توجد قوات دولية في مصر وسورية والقصف الصهيوني للأراضي السورية لا حصر له ولا يكاد يتوقف منذ عهد حافظ الأسد إلى أن جاء الإحتلال الإيراني عام 2012 م إلى يومنا هذا . وللعلم يوجد قوات دولية في منطقة الخليل وأيضاً تذكرت الآن حادثة إعتقال الإحتلال لمن كانوا موجودين في سجن أريحا المركزي ( سعدات والشوبكي ) وغيرهم من الأسرى الفلسطينيين الذين اعتقلهم الإحتلال تحت رعاية القوات الدولية . ما هي أهم المخاطر التي قد تترتب على قدوم هذه القوات إلى فلسطين . أولاً : إنهاء ملف المقاومة الفلسطينية المسلحة وبشكل نهائي . ثانياً : حماية حدود دولة الإحتلال . ثالثاً : حصر المقاومة الفلسطينية من خلال المظاهرات السلمية . رابعاً : إعادة ملف المفاوضات إلى الواجهة وهذا سيعيدنا إلى المربع الأول فاوض من أجل المفاوضات . خامساً : أي فلسطيني قد يقوم بمقاومة الإحتلال سيتم تسليمه للمحاكمة وبإشراف دولي . سادساً : لن يتمكن العالم بأسره من تقديم أي مجرم صهيوني للمحاكة بسبب الفيتو الأمريكي . لذلك نرجو من الجميع تفهم معنى وجود القوات الدولية وما هو عملها والذي سيكون محصوراً في حماية دولة الإحتلال أكثر من قبل مع إبقاء حالنا على ما هو عليه مع بعض التحسن في الجانب الإنساني ( مزيداً من الكابونات والأدوية ) ومن المحتمل تمديد المنحة القطرية . والسلام كتبه العبد الفقير إلى عفو ربه أبو حفص المقدسي إسماعيل بن عبد الرحيم حميد غزة فلسطين المحتلة الخميس 8 شوال ١٤٤٢ هـ 20 مايو 2021 / م

أنا أقيم هنا؛ هنا بيتي.. مع كل صـ ـاروخ لنا حمدٌ وشكرٌ على مقام رباط وجهـ ـاد، وترسيخ جذور التشبث بساحل الشـ ـام ورباط عسـ ـقلان. نحن بخير ونعمة وعظيم أجر، طمنوني عليكم رفـ ـح

كلمة لمن يعترض على الله بل وقد يسبه سبحانه لأتفه الأسباب ! انظر إلى أهل غزة والمرابطين في الأقصى: فهذه أمٌّ يُقتل ولدها فتقول: فدا القدس وفدا الأقصى. وتلك أمٌّ يقصف بيتها في لحظة فتصبح فقيرة بلا مأوى هي وأولادها فتقول: فدا مسرى رسول الله ﷺ. والآخر شاب ذهب ليصلي في الأقصى فيطلق مجرم رصاصة على عينه عن قرب متعمداً بلا سبب إلا الحقد على الإسلام وأهله فيقول: فدا الأقصى، ومستعد لتقديم عيني الأخرى من أجل الأقصى ! يسترخصون كل شيء فداء لشعائر دين الله، وأنت تسب الله لأن عجل سيارتك "بنشر"، أو لأن لاعب الفريق الآخر أوقعك ليأخذ الكرة منك.. أو تسب الرب والدين ضجراً من المشاكل الزوجية أو الحالة المادية!! تعلم منهم ما معنى "رب يُعبد"، "عبد"، "تضحية"، "رضا"، "وفي الآخرة عذاب شديد ومغفرة من الله ورضوان وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور".

"للأقصى رب يحميه"..مخدر فخم! عدنا لسماعها مرة ثانية!! من قال؟ من قال أن الله قد تكفل بحماية المسجد الحرام أو الأقصى الشريف؟! هل هناك نص شرعي؟! بالطبع لا.. ومقالة "للبيت رب يحميه" منسوبة لعبد المطلب وليست نصا شرعيا..ومضمونها لا دليل عليه والواقع يكذبه! ألم يعث القرامطة في المسجد الحرام فسادا وإفسادا! بل في الحديث الصحيح أن الكعبة ستهدم حجرا حجرا في آخر الزمان. أما حادثة الفيل فاستثناء إلهي جاء مقدمة للنبوة وإرهاصا لها مسؤولية حماية المقدسات موكولة إلينا...امتحننا الله بحمايتها ولو شاء حمايتها دون تدخلنا لفعل لكنه الامتحان لنا... يقول تعالى :"وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ" اي ليمتحنكم أتدافعون عن دينكم وأنفسكم أم لا؟ فكفانا تخديرا وهروبا من المسؤولية.. أخيرا: لا تقل للأقصى رب يحميه بل للأقصى رب يختبرنا..هل نحميه؟ #المسجد_الأقصى