cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

سَوْسَنِيَّات🌷

مراجعات كُتب، تحريرات، دراسات، اقتباسات، أبحاث،... مُستحسنات

نمایش بیشتر
پست‌های تبلیغاتی
893
مشترکین
-324 ساعت
-17 روز
+230 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

الصديق الواقعي والصديق الافتراضي الصداقة ليست على نمط واحد في كلا العالمين: الواقعي والافتراضي، وربما نقول تتعدد مقوماتها بتعدد أطرافها. والحيف أن تطالب الآخرين بالخضوع لمعاييرك ولا تلتزم أنت بمعاييرهم، وهذا التوافق يحتاج لحوار طويل ومرونة وتفاهم كبير. ومع الأيام ستبين لك من تستطيع أن تجعلهم في مرتبة أقرب الأصدقاء، ومن هم دون ذلك؛ في كلا العالمين أيضاً. لا نحتاج لحديث كثير عن العلاقات ما دمنا نتصافى كثيرا ونصدق ونصارح، ومن اختار بعد ذلك تطويع الناس لمعاييره غير عابئ بحقوقهم هم؛ فسيبقى طول عمره يتباكى ويتشكى من علاقاته بالناس. أتحدث هنا عن الحقيقيين لا المزيفين، أو من لم يكن أصل صلتك بهم صادق الدوافع، وإنما توهمات أو خداع أو أطماع. #في مثل هذا اليوم كتبتها: سمعت قبل قليل كلمة لطيفة من أستاذ جامعي أمريكي، يبيّن فرقاً بين الصديق الواقعي وصديق السوشل ميديا، قائلاً: الصديق الواقعي يتصل بك ويقول: "أين أنت؟ وماذا تفعل الآن؟"، فهو صديق يريد منك تحديد محلّك وعملك. وأضيف: فهمت أنه صديق يريد المكان والزمان لتحديد إمكانية اللقاء أو حتى مدى حاجتك له، فما عليك إلا أن تحدد، فهو صديق "النجدة" و"الصحبة"، في حين صديقك الافتراضيّ لن يسألك عن هذين الأمرين لأن فيهما مشقة خصوصاً إن تباعدت الأماكن، بل سيسألك عن أحوالك، وجديدك. وعادة لا يسألنا عن أحوالنا وجديدنا إلا من نلتقي بهم في المناسبات، لا أصدقاء الاستمرار والعيش الواقعي الدائم. هل تستغني عن أصدقائك الافتراضيين؟ ج: طبعاً لا، لكن أن تعرف الفرق بين بيئة كل صداقة، فلا تطلب من الافتراضيّ ما تطلبه من الواقعي، والعكس كذلك، لا تعامل الواقعي مثل معاملتك الافتراضيّ، خصوصاً إن كان قريباً من محلّ سكنك. وأتحدث هنا عن (الأصدقاء) الذين نشاركهم كثيراً مما في حياتنا، فحياتنا بالنسبة لهم منفتحة غير مغلقة، لا عموم المعارف. أيضاً مما فكّرت فيه الأيام الماضية هو خوف الناس من محادثة الذكاء الاصطناعي الذي قد يوهمهم أنه إنسان في حين هو جهاز مبرمج! فتفكّرت في ضعف تقدير النعم، كنا نكيل التهم ونقلل من شأن الإنسان الذي يخاطبنا عبر جهاز، ونقلل من شأن علاقتنا به، فلما أن غاب خيار (الإنسان الحقيقي) مقابل الآلة، صرنا في حالة قلق! لكنها عادة الإنسان "يقلل" من النعم حتى تزول كلها تدريجيّا.
نمایش همه...
👍 1
Photo unavailableShow in Telegram
لم يبق من شحن الهاتف إلا ١٤٪ ولم يبق من طاقتي إلا ما يقارب الصفر، وقد عدت منهكة، ولم أنم خلال يومين إلا ٤ ساعات. ولما فتحت الفيس أتصفحه وجدت هذا الكلام عن "سلمى" وسعدت جداً، واستعدت جزءا من الطاقة يحملني على الاحتفاء بها، وإرسال تعليق الدكتور إليها. )أبين تغير حالي لتبيين قدر فرحي بها) سلمى أقدم من عرفته من النت. والحمد لله رب العالمين، اللهم أقر أعيننا دوما بالذكر الطيب لمن نحبهم في الدارين.
نمایش همه...
3👍 1
بسم الله الرحمن الرحيم ما الذات؟ من التأملات التي فتحتها علي محاولة نقد "وائل حلّاق" عند حديثه عن "إنتاج الذات" أو "النفس" -كما أراد المترجم للوصل بكلمة "المكلف" الفقهية، وأظنها ترجمة خاطئة إن أرجعنا الكلمة لأصلها الفكري عند فوكو-: إنتاج الذات في حقيقته إنتاج "ذات نموذجيّة"، أي ذات تشبه ما يقال عنه في الأنثروبولوجيا الثقافية "القاعدية" أو "الأساسية" التي يوجّه المجتمع من خلالها لتمثّلها، فهي وسيط بين الواقع والواجب. وبما أننا نعيش في زمن يختلف عن زمن سبق، فلا أدري ما التمثلات النموذجية التي يسعون إليها، وتذكر في خطاباتهم؟ وكلنا قطعاً نجعل نبينا صلى الله عليه وسلم هو الأصل: "محرر العقل باني المجد باعثنا من رقدة في دثار الشرك واللمم بنور هديك كحلنا محاجرنا لما كتبنا حروفا صُغْتَها بدم من نحن قبلك إلا نقطة غرقت في اليمّ بل دمعة خرساء في القدم" صلوات ربي وسلامه عليه. لكن هناك شخصيات يبرزها السياق الذي نعيش فيه لتمثلها، ولأننا في زمن "ما بعد الاستعمار" وهيمنة أمم الغرب، فعادة تذكر شخصيات لها صولات وجولات في رد الصليبيين، والمعتدين على أمة الإسلام، وخصوصا ما تعلّق بالقدس الشريف. ومنهم: صلاح الدين الأيوبي، قطز، الطاهر بيبرس... فهؤلاء كلهم بالنسبة لوائل حلاق ليسوا من الذوات التي أنتجتها الشريعة (بحسبه الشريعة تشكل اجتماعيّ! وصناعة فقهاء! مع عدم إنكار الأصل الإلهي!). من جهة البحث الأنثربولوجي، أو حتى التمثلات الثقافية لهذه النماذج في المخيال الشعبي العام في زمننا، وفي الأزمنة السابقة، فهنا ثغرة لا يمكن سدّها، ولم يذكرها وائل حلاق بطبيعة الحال، وهي: ما الذات النموذجية في كل زمن الأزمنة منذ بعثة النبي صلى الله عليه وسلم حتى ما قبل الاستعمار؟ وهل تختلف النماذج من بيئة إلى بيئة أخرى، ومن مجال علمي واجتماعي إلى آخر؟ لن أضعها في المراجعة، لأني لا أملك الإجابة، وهذه بحاجة للبحث والتنقيب وفق جهد مؤسسي ضخم يبحث عن صورة "الذات النموذجية" في كل زمن من التاريخ الإسلامي. ومنذ متى بدأ استدعاء شخصيات بطولية في التاريخ الإسلامي لنجدها في أغلب النصوص التي تحفّز الناس للقيام بهويّة "العربي" بشجاعته وبسالته، رغم أن بعض الشخصيات من ناحية عرقيّة ليست عربيّة. السؤال الأخير: هل صلاح الدين الأيوبي ضمن الذوات التي أنتجتها الشريعة بحسب وائل حلاق؟ وكيف سيتلقى جمهوره المقبل عليه جوابه؟ كذا الطاهر بيبرس وقطز؟ مقترح لدراسات: دراسة "الذات النموذجية" أو على الأقل "صور الذات" المتطلّع إليها في الأزمنة المتقدمة حتى وقتنا، في التاريخ الإسلامي. والذي أعرفه بحسب مطالعة يسيرة أن الذات في الأندلس حنينها أكثر لذات العربي في جزيرة العرب في وقت ما. ولا أدري لم؟ غير تذكّر الأصول الأولى. والله أعلم، موضوع يحتاج لتفكير، وسيسد ثغرات علميّة عدة عند تحليل التاريخ بناء على الطرائق الحديثة في العلوم الإنسانية لحكاية التاريخ الإسلاميّ.
نمایش همه...
1
الأصل: البيان والحوار والدعوة إلى "كلمة سواء". الحمد لله، وصل كتاب أستاذنا البروف إبراهيم زين إلى يد بابا الفاتيكان، وهو بعنوان: "عهود النبي محمد صلى الله عليه وسلم من الذاكرة التاريخية المشتركة إلى التعايش السلميّ". (وقد نشرت من قبل بحثا منه بالإنجليزية) وشرفت بأن أهداني شيخي نسخة من كتابه. #اللهم اجعلنا مفاتيح للخير مغاليق للشر، ولا تجعلنا فتنة للذين كفروا ولا لأحد من خلق.
نمایش همه...
1
بودكاست "تاريخ العلوم" مع د. بناصر البُعزاتي ‏ https://youtube.com/playlist?list=PLZEgpp4CSIXpIumx3saDLLwiXVarWeqhp&feature=shared
نمایش همه...
حلقات تاريخ العلوم

لم يكن العلم يوما للتسلية، هو بالنسبة لي أسمى من ذلك بكثير. إنه تلك الحاجة الإنسانية التي تولد معنا ولربما كانت هذه الحاجة العلّة وراء صرختنا الأولى، لذلك كا...

لقاء يجمع بين أستاذين كريمين متخصصين، ضمن فعاليات معرض الرباط للكتاب ٢٠٢٤: د. البعزاتي (صاحب كتاب الاستدلال والبناء) ود. سعيد بنتاجر (صاحب كتاب مدخل إلى علم المنطق، الصادر مؤخرا عن مركز نهوض ) لم أشاهده بعد، وأنشره ثقة بفائدة ستكون فيه. وجزاهم الله خيرا، وكل من يبذل وقته وجهده للعلم النافع الثقيل. ‏ https://youtu.be/fRSmvImk-rQ?feature=shared
نمایش همه...

سلسلة لقاءات مع الدكتور "الناصر عبد الوهاب" الذي استفدت من مدونته غاية الاستفادة -جزاه الله خيرا-. اللقاءات: اللقاء١ وضعه مشكورا قبل قليل: https://youtu.be/K0_MbjmAwsw?feature=shared المدونة: https://alephc.com
نمایش همه...

1
"من وحي دستور البادية: الأحلاف والمعاهدات عند البدو" لـ إبراهيم الهمزاني الشمّريّ ‏ https://youtu.be/85VVd9ycGig?feature=shared (منظور تقريبي لفهم الطبيعة القبلية الاجتماعية-السياسية عند العرب قبل الإسلام حتى الآن)
نمایش همه...

مؤلف الكتاب بارك الله فيه د. محمد نصر عارف ‏ @NasrArif لم أراجع ما كتبته فليصحح الخطأ بنيته من يقرأ مشكورا: من ملخص قديم لنا قبل أكثر من ١٣ عاما عن عدم منهجية الكتابات التنظيرية عن "التراث السياسي" في الإسلام، وذلك لمحدودية ما رجعوا إليه وعدم استيفاء شروط التعميم. ————— منهجية التعامل مع التراث الإسلامي: ملخص الفصل الأول من كتاب " في مصادر التراث السياسي في الإسلام " لنصر عارف، بيّن أن دراسات عدة تناولت الفكر السياسي في التراث الإسلامي من خلال مصادر محدودة، سهل الوصول إليها، ولم تلتزم بالمنهجية العلمية الباحثة حتى تستقرئ كل الموجود ثم تعمم! لا أن يتم التعميم على نسبة ضئيلة من الموجود لأنه هو المشهور. أي أنها بنت أحكامها على ما أشتهر من الكتب في السياسة الشرعية في الوقت المعاصر، دون الحفر في جذور السياسة الإسلامية وصلتها بالسياسة الشرعية المعيارية. والانتقائية في التعامل مع المصادر الخاصة بالمفكرين الأكثر انتشاراً مثل الماوردي، الغزالي، الدينوري، الجاحظ. وذلك من خلال التركيز على جزء من إنتاج الشخص واغفال البقية. وتفصيلها كالتالي: 2. منهجية الدراسات المعاصرة في التعامل مع التراث السياسي الإسلامي: أولاً: الانطلاق من النظرة الغربية التي ترى التاريخ البشري كلاً واحداً من حيث العموم، ومصدر هذه الرؤية هي التجربة الغربية الجزئية التي عممت لتحكم العالم كله في سيره التاريخي! وبالتالي التاريخ كله يخضع لمنهجية غربية في قراءة التاريخ وتطوره! واعتماد هذا المنهج في قراءة التراث السياسي الإسلامي لدى المتأثرين بهذه المنهجية. ثانياً: التعامل مع التراث السياسي الإسلامي من حيث ظهوره معاملة مزامنة مع ظهور التراث السياسي المسيحي في أوروبا في العصور الوسيطة، ومن ثم إسقاط الثاني على الأول وتقويمه بناءً على ذلك! ثالثاً: الانطلاق من مرجعية يونانية للتعامل مع التراث الإسلامي السياسي، مما أنتج : 1) جعل العمدة في الفكر السياسي (الفكر اليوناني) فكل ما لا يتسق معه أو يوجد له أصل فيه فلا يسمى سياسة، بل فقه وأدب ونحوه! (أي جعله معياراً) 2) عدم أصالة الفكر الإسلامي السياسي، وأنه مجرد ناقل للفكر اليوناني! رابعاً: اعتماد المدخل الشخصي في التعامل مع التراث السياسي الإسلامي، -أي الدخول لعالم التراث السياسي من خلال الأشخاص وفصلهم عن سياقهم التاريخي! - وذلك من خلال سلوك الاقترابات التالية: 1) بجعل الشخصيات التي ألفت في السياسة شخصيات استثنائية مفصولة عن بيئتها، ومتخطية للأطر المعرفية والتاريخية والاجتماعية المشتركة، وأنها نبتة استثنائية وليست امتداداً لتراكم معرفي لبيئة مشتركة! (باختصار إن هذه المؤلفات جاءت استثنائية أو غريبة في بيئة لا تمت لها بصلة من ناحية معرفية! إنما السبب النبوغ الذاتي لا الحركة الاجتماعية!) . 2) بناءً على النظرة السابقة من الفصل عن البيئة، أيضاً تم التعامل مع أفكار أولئك المؤلفين تعاملاً إنتقائياً يضع لها مجالاً تداولياً مستحدثاً بعد أن فصلها عن مجالها التداولي الأول! 3) هذه الظاهرة أنتجت ظاهرة أخرى وهي جعل هذه الشخصيات مصدراً معرفياً للتراث السياسي! مما جعل مكانة الفقهاء مكانة من يطلب منه شيء ليقدمه بحسب حاجة السائل، لا بحسب ما في علم المسؤول! خامساً: الوقوف على الشكل والعنوان والأسلوب دون التعمق في تحليل المضمون! وبالتالي تم نفي كثير من الكتابات السياسية ذات الأسلوب الأدبي وصنفت تحت باب الأدب! بعكس منهجية التعامل مع الإرث اليوناني الذي عومل أدبه وشعره معاملة التعمق لبحث الأفكار والمضامين بغض النظر عن القالب والأسلوب. سادساً: اعتبار التراث السياسي الإسلامي جزءاً من الفقه. ( أظنه هنا يعني أن هذا الاعتبار متعلق بالفقه بالمفهوم الخاص أي العملي الذي يأتي بالأحكام وفق الواقع والقوانين التي تحكم الناس، لا أنه متعلق بالسياسة كفكر ينظّر له بما يراد لا بما هو متاح وواقع، أي عدم التفريق بين السياسة كفقه آني وواقعي "السياسة الشرعيّة"، ورؤيتها كفكر له مبادؤه التي تتجاوز الزمان وتمثل القواعد والأسس التي لا تتبدل) . سابعاً: اختلاف جوهر السياسة الإسلامية عن السياسة الغربية جعل معيار البحث لدى المعاصرين جوهر الأولى ( القوة والسلطة ) وبالتالي الحكم على التراث السياسي من خلال معيار غربي! بينما المعيار الإسلامي هو ( المصلحة ) .
نمایش همه...
السيرة النبوية ستنقذ وائل حلّاق! لو أن وائل حلّاق جعل النموذج النبوي (على صاحبه أفضل الصلاة والسلام) ثم الخلفاء الراشدين هو الأساس، ودرسهما دراسة جيّدة؛ لعلم أن النموذج الأصلي للحكم الإسلامي يناقض أطروحته هو. مثلا: ما سبب فتح مكّة؟ جلّ من درس السيرة يعلم أن الفتح ومحاربة قريش لأنهم نقضوا العهد لا بمحاربة المسلمين، بل بمحاربة من "حالف المسلمين" من غيرهم. أي أن النموذج النبوي الأول قام على علاقات مع غير المسلمين تشكّل كيان الدولة الإسلامية الأولى وفق العرف القبلي في جزيرة العرب قبل الإسلام "الأحلاف". ومسألة "الأحلاف" هذه لولا بقائها حتى اليوم في تشكيلنا القبلي؛ لما فهمت منظومة "النسب" ومعاييره في الزمن النبوي، كذا النموذج النبوي للدولة؛ لأن جل من يتكلم عن الحكم والدولة في الإسلام ينظر لها من منظور كسروي لا عربيّ، ويجرّد التعاملات النبوية من سياقها! وهذا موجود عن كتاب تراثيين ومعاصرين حينما يكتبون عن السياسة الشرعية! (نعم نحتاج كتابا مهما عن "الأحلاف" قبل وبعد الإسلام في التشكيل الاجتماعي والسياسي) ما الحل؟ والمطلوب: العودة للبيئة العربية زمن التنزيل، وفهم السياق القبلي (وهو حيّ حتى الآن)، وفهم كيف قام النبي صلى الله عليه وسلم بخطوات عدة في شأن النظم القائمة، من: إصلاح، إقرار، إنشاء، إبطال، توسيع، تضييق… إلخ. المرفق: جزم وائل حلاق في غير محلّه، إلا إن جعلنا النموذج النبوي مجرد كلام، لا أصل التشريع! وصورة ميسرة من السيرة النبوية لسبب فتح مكة! +من اللطائف أني في مثل هذا اليوم نشرت كلاما عن كتاب مهم عن "التراث السياسي" للدكتور الكريم نصر محمد عارف، وسأضعه في الرد.
نمایش همه...
1