بَوْح إِخوان ے

• ﴿مَاۤ أَصَابَ مِن مُّصِیبَةٍ إِلَّا بِإِذۡنِ ٱللَّهِۗ وَمَن یُؤۡمِنۢ بِٱللَّهِ یَهۡدِ قَلۡبَهُۥۚ وَٱللَّهُ بِكُلِّ شَیۡءٍ عَلِیمࣱ﴾[التغابن : ١١].. - وَمَن أَصَابَتهُ مُصِيبَةٌ فَعلِمَ أَنَّهَا بِقَضَاءِ الله وَقَدَرِهِ، فَصَبَرَ وَاحتَسَبَ وَاسْتَسلَمَ لِقَضَاءِ الله، هَدَى الله قَلبَهُ، وعَوَّضه عَمَّا فَاتَهُ مِنَ الدُّنيَا هُدى فِي قَلبِهِ، وَيَقِينًا صَادِقًا، وَقَد يُخلِفُ عَلَيهِ مَا كَانَ أَخَذَ مِنهُ، أَو خَيرًا مِنهُ. - عَنِ ابنِ عَبَّاسٍ: ﴿وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ﴾ يَعنِي: يَهدِ قَلبَهُ لِليَقِينِ، فَيَعلَمُ أَنَّ مَا أَصَابَهُ لَم يَكُن لِيُخطِئَهُ، وَمَا أَخطَأَهُ لَم يَكُن لِيُصِيبَهُ. -عَن عَبْدِ الله : { وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ } هُوَ الَّذِي إِذَا أَصَابَتهُ مُصِيبَةٌ رَضِيَ، وَعَرَفَ أَنَّهَا مِنَ الله.#صحيح_البخاري.. ••

📜• #تأملات_قرآنيــة.. • ﴿مَاۤ أَصَابَ مِن مُّصِیبَةٍ إِلَّا بِإِذۡنِ ٱللَّهِۗ وَمَن یُؤۡمِنۢ بِٱللَّهِ یَهۡدِ قَلۡبَهُۥۚ وَٱللَّهُ بِكُلِّ شَیۡءٍ عَلِیمࣱ﴾[التغابن : ١١].. - وَمَن أَصَابَتهُ مُصِيبَةٌ فَعلِمَ أَنَّهَا بِقَضَاءِ الله وَقَدَرِهِ، فَصَبَرَ وَاحتَسَبَ وَاسْتَسلَمَ لِقَضَاءِ الله، هَدَى الله قَلبَهُ، وعَوَّضه عَمَّا فَاتَهُ مِنَ الدُّنيَا هُدى فِي قَلبِهِ، وَيَقِينًا صَادِقًا، وَقَد يُخلِفُ عَلَيهِ مَا كَانَ أَخَذَ مِنهُ، أَو خَيرًا مِنهُ. - عَنِ ابنِ عَبَّاسٍ: ﴿وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ﴾ يَعنِي: يَهدِ قَلبَهُ لِليَقِينِ، فَيَعلَمُ أَنَّ مَا أَصَابَهُ لَم يَكُن لِيُخطِئَهُ، وَمَا أَخطَأَهُ لَم يَكُن لِيُصِيبَهُ. -عَن عَبْدِ الله : { وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ } هُوَ الَّذِي إِذَا أَصَابَتهُ مُصِيبَةٌ رَضِيَ، وَعَرَفَ أَنَّهَا مِنَ الله.#صحيح_البخاري.. ••

.. -إن البقاء في ظلال السيرة لذة لا يعادلها لذة، وذلك لأنّ فيها كنوزًا ودروسًا يمكن أن نستوحيها ونستفيد منها في عالمنا اليوم الذي يموج بحياة مادية يتسابق فيها القوم لأمر عارض زائل، فما أحرانا أن نُعرّج على هذه السيرة، سيرة الصحابة والصحابيات، رجالًا ونساءً، لنرى كيف أحبّ هؤلاء رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكيف خدموا دعوة الله عز وجل، وكان لديهم استعداد صادق ليبيعوا دنياهم بكل مافيها، في سبيل أن يرضى الله عنهم، وأن تقرّ عينُ الرسول صلى الله عليه وسلم.. 🖇💭

عَجيبةٌ هيَ الدُّنيا، لا تبقىٰ على حالٍ، ولا يـقرُّ لها قرارٌ، تتقلّبُ تقلُّبَ الماءِ في غَليانِه، أكدارُها لا تـنقطعُ، وأفراحُها لا تدومُ، فالسّعيدُ من لم تفتنْه زهرتُها ، والشقيُّ مَنْ غاصَ في أوحالِ أحوالِها. 🖇️💭

‏اللـهـم ٳنـهـم يـرونـه بـعـيداً ويـهـذون بـٲنـه مسـتحـيل ، وٲراه قـريـباً بـرحـمـتك وفـضلـك يـا ٲكـرم الٲكـرمـين .. ربي آمـنت بـقدرتـك الـتي يـهون عـندهـا كـل شـي۽ ، فـارزقـني اللـهم علـى حسـن ظـني وٳلحـاح دعـائي .. 🖇️💭

يمـضي الـزمن ، وتـمرّ الأيـام، وتتـغيّر الأحـوال تتـجاوز الكـثير مـما ظـننت أنـك لن تتجـاوزه وتقـطع مسـافات طويـلة في دروب كـانت شـاقة عـليك لـكنك اكـتشفت مـواطن الجـمال والبـهاء فيـها فأحـببتها .. وتُعـلّمك الـحياة أن لا تـعوِّل على ثابـت و إنـك في سـير دائـم والحـكمة أن تسـتمـتع وتتـعلم من الطـريق. فـعندما تـقرر أن تبـدأ الرحلـة يظـهر لك الطـريق ..! 🖇️💭

‏الحيـاة دائـماً بيـن أمـرين : يسـر وعـسر .. وكلاهـما نـعمة .. فـ في اليسـر يكـون الشـكر .. وفـي العـسر يكـون الـصبر .. فـ الـحمد لله على كل حـال .. ❥

‏ومـا الحـياة إلا مـراحل .. لـكل مرحـلة رونقـها الخـاص .. واخـتلافـها .. وجمـالها .. ومعـطياتها .. وتحـدياتها .. السـعيد من عـاش كـل مـرحله بتـفاصـيلها .. ولـم يـؤرق فكـره بـ القـادم .. ولم يـستـهلك روحـه بالمـاضي .. إذ أنـه يـدرك ان اللحـظه الـتي بيـن يديـه إن انـقـضت ..! لـن تـعود بنـفـس المـذاق أبـداً .. 🖇️💭

🖇💭